وكيل وزارة الشؤون الإسلامية ينوه باختيار خادم الحرمين الشريفين لشخصية العام الإسلامية بجائزة دبي
06-19-2017 05:51 مساءً
0
0
الشبكة-واس رفع وكيل وزارة الشؤون الإسلامية لشؤون المطبوعات والبحث العلمي الدكتور مساعد بن إبراهيم الحديثي, التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بمناسبة اختياره "لشخصية العام الإسلامية " بجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم في دورتها الحادية والعشرين, التي اختتمت فعالياتها مؤخرا في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة .
وأكد الحديثي, أن خادم الحرمين الشريفين استحق هذه الجائزة نظير أعماله المتواصلة وجهوده المتميزة في خدمة القرآن الكريم وأهله، والعناية بالسنة النبوية، ودفاعه عن قضايا المسلمين ومقدساتهم في صورة مشرقة براقة .
وقال :" إن الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ توليه مقاليد الحكم في المملكة, سار على خطى ثابتة وسياسة حكيمة حازمة تجاه قضايا المسلمين فيما يوحد صفهم ويجمع كلمتهم"، مشيراً إلى أنه وبوقت يسير من توليه مقاليد الحكم اجتمعت كلمة المسلمين وتوحد صفهم في الوقوف أمام التحديات التي تحيط بهم من خلال الانخراط في تحالفات عسكرية سياسية اجتماعية ثقافية للوقوف بوجه الإرهاب والظلم والجور التي عانت منه بعض الدول العربية والإسلامية لسنوات طويلة .
ونوه الحديثي بما يوليه خادم الحرمين الشريفين ـ رعاه الله ـ من العناية بالعمل الإنساني والإغاثي والسعي في تفريج الكرب ومساعدة الدول المنكوبة وذلك من خلال مركز الملك سلمان للأعمال الإغاثية والإنسانية، بالإسهام في التخفيف من معاناة الشعوب التي تعاني الفاقة والفقر والعوز ، حيث يقوم المركز على مساعدتهم بالغذاء والدواء وكل ما يعينهم على تجاوز الأزمات.
كما ثمن اهتمام الملك المفدى بالشأن الداخلي وما يشمله من الإصلاحات الاقتصادية والسياسية ووصفها بأنها رسمت خارطة الطريق لسياسة داخلية متينة تضمن للأجيال القادمة ـ بمشيئة الله ـ العيش الكريم والاستفادة من ثروات المملكة بما يعزز جوانب الحياة المهمة والكريمة لكل المواطنين والمقيمين على ثرى هذه البلاد المباركة .
وأكد الحديثي, أن خادم الحرمين الشريفين استحق هذه الجائزة نظير أعماله المتواصلة وجهوده المتميزة في خدمة القرآن الكريم وأهله، والعناية بالسنة النبوية، ودفاعه عن قضايا المسلمين ومقدساتهم في صورة مشرقة براقة .
وقال :" إن الملك سلمان بن عبدالعزيز منذ توليه مقاليد الحكم في المملكة, سار على خطى ثابتة وسياسة حكيمة حازمة تجاه قضايا المسلمين فيما يوحد صفهم ويجمع كلمتهم"، مشيراً إلى أنه وبوقت يسير من توليه مقاليد الحكم اجتمعت كلمة المسلمين وتوحد صفهم في الوقوف أمام التحديات التي تحيط بهم من خلال الانخراط في تحالفات عسكرية سياسية اجتماعية ثقافية للوقوف بوجه الإرهاب والظلم والجور التي عانت منه بعض الدول العربية والإسلامية لسنوات طويلة .
ونوه الحديثي بما يوليه خادم الحرمين الشريفين ـ رعاه الله ـ من العناية بالعمل الإنساني والإغاثي والسعي في تفريج الكرب ومساعدة الدول المنكوبة وذلك من خلال مركز الملك سلمان للأعمال الإغاثية والإنسانية، بالإسهام في التخفيف من معاناة الشعوب التي تعاني الفاقة والفقر والعوز ، حيث يقوم المركز على مساعدتهم بالغذاء والدواء وكل ما يعينهم على تجاوز الأزمات.
كما ثمن اهتمام الملك المفدى بالشأن الداخلي وما يشمله من الإصلاحات الاقتصادية والسياسية ووصفها بأنها رسمت خارطة الطريق لسياسة داخلية متينة تضمن للأجيال القادمة ـ بمشيئة الله ـ العيش الكريم والاستفادة من ثروات المملكة بما يعزز جوانب الحياة المهمة والكريمة لكل المواطنين والمقيمين على ثرى هذه البلاد المباركة .