سمو ولي العهد يعقد جلسة مباحثات مع دولة الوزير الأول الجزائري
12-03-2018 07:21 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية عقد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في مقر إقامته في الجزائر اليوم جلسة مباحثات رسمية مع دولة الوزير الأول الجزائري الأستاذ أحمد أويحيى.
وجرى خلال الجلسة استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وفرص تطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث تطورات الأحداث في المنطقة .
وقد صدر بيان مشترك، فيما يلي نصه:
" في إطار العلاقات الأخوية المتميزة والروابط التاريخية الراسخة بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية وبناء على التوجيهات السامية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأخيه فخامة رئيس الجمهورية السيد عبدالعزيز بوتفليقة، فقد تم الاتفاق على ما يلي: إنشاء مجلس أعلى للتنسيق السعودي الجزائري برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ومن الجانب الجزائري دولة الوزير الأول الجزائري الأستاذ أحمد أويحيى؛ وذلك لتعزيز التعاون في المجالات السياسية والأمنية ومكافحة الإرهاب والتطرف، وكذلك في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والطاقة والتعدين والثقافة والتعليم ".
وتم تكليف وزيري الخارجية في البلدين الشقيقين لوضع الآلية المناسبة لذلك.
وجرى خلال الجلسة استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وفرص تطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث تطورات الأحداث في المنطقة .
وقد صدر بيان مشترك، فيما يلي نصه:
" في إطار العلاقات الأخوية المتميزة والروابط التاريخية الراسخة بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية وبناء على التوجيهات السامية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأخيه فخامة رئيس الجمهورية السيد عبدالعزيز بوتفليقة، فقد تم الاتفاق على ما يلي: إنشاء مجلس أعلى للتنسيق السعودي الجزائري برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ومن الجانب الجزائري دولة الوزير الأول الجزائري الأستاذ أحمد أويحيى؛ وذلك لتعزيز التعاون في المجالات السياسية والأمنية ومكافحة الإرهاب والتطرف، وكذلك في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والطاقة والتعدين والثقافة والتعليم ".
وتم تكليف وزيري الخارجية في البلدين الشقيقين لوضع الآلية المناسبة لذلك.