"السعودية للكهرباء" تقدم خلاصة خبراتها للعالم في القاهرة
11-20-2018 07:02 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية اختتمت اليوم في القاهرة أعمال المؤتمر الدولي السادس عشر للتشغيل والصيانة في الدول العربية بعد ثلاثة أيام من حلقات النقاشات وأوراق العمل المتخصصة، بمشاركة عدد من الخبراء والمهندسين من مختلف دول العالم والدول العربية.
وكان للشركة السعودية للكهرباء مشاركة فاعلة في جلسات المؤتمر الأكبر من نوعه، حيث ترأس نائب الرئيس للهندسة في الشركة الوطنية لنقل الكهرباء (التابعة للشركة السعودية للكهرباء) المهندس وليد السعدي ، جلسة رئيسة بعنوان: "تشغيل وصيانة الأنظمة الكهربائية".
وشارك مجموعة من مهندسي الشركة في تقديم ثلاثة أوراق عمل في مجالات الهندسة والتوليد وصيانة شبكة النقل، حيث قدم المهندس عبدالعزيز المطوع مدير إدارة الهندسة والتصاميم في الشركة الوطنية لنقل الكهرباء ورقة عمل بعنوان: "تطوير تصاميم موحدة لأبراج خطوط نقل الطاقة ذات الجهد العالي"، التي بدورها تدعم مبدأ إدارة الأصول في الشركة، ولما لذلك من أثر إيجابي في أعمال التشغيل والصيانة، من خلال خفض أنواع الأبراج المستخدمة وقطع الغيار الخاصة بها، إضافة إلى الوفر المباشر في أعمال الهندسة والاختبارات المصنعية، الذي يقدر بأكثر من مليوني ريال للمشروع الواحد.
وقدم المهندس جعفر الحليمي من نشاط التوليد، ورقة علمية بعنوان، "الصيانة الفعالة للحلقة المنزلقة في نظام الحث لمولدات الـ 7FH "، سلط الضوء خلالها على أهم الأسباب التي من شأنها زيادة موثوقية وحدات التوليد في محطة القرية المركبة والوحدات المشابهة لها، من خلال التأكيد على جودة الصيانة الدورية، خاصة للأنظمة الهامة مثل نظام الحث الكهربائي في المولدات.
وتناول المهندس عبدالله الجاهل خبير أنظمة أتمتة المحطات في ورقة بعنوان، "تطوير مركز الصيانة عن بعد لنظام أتمتة محطات شبكة النقل" مبادرة الشركة في تطوير مركز دعم تقني عن بُعد، يهدف إلى رفع الكفاءة والموثوقية في الشبكة، من خلال استعادة الأنظمة بأقصر فترة زمنية ممكنة، إضافة إلى تقليل التكلفة التشغيلية ورفع مستوى الأمن السيبراني وآلية حفظ البيانات.
وكرمت اللجنة المنظمة للمؤتمر، الشركة بوصفها إحدى الجهات الداعمة للمؤتمر، تسلمها المهندس السعدي.
وفي ذات الإطار، شاركت الشركة الوطنية لنقل الكهرباء بجناح في المعرض المصاحب للمؤتمر، قُدم فيه عدد من مبادرات الشركة لتطوير أعمال تشغيل وصيانة أصولها، حيث عرضت مبادرة تطبيق الصيانة المرتكزة على الاعتمادية RCM، واستخدام تقنية الاتصال اللاسلكي في نقل بيانات المحطات الفرعية VSAT ضمن حلول التحول إلى الشبكات الذكية مستقبلاً.
واس
وكان للشركة السعودية للكهرباء مشاركة فاعلة في جلسات المؤتمر الأكبر من نوعه، حيث ترأس نائب الرئيس للهندسة في الشركة الوطنية لنقل الكهرباء (التابعة للشركة السعودية للكهرباء) المهندس وليد السعدي ، جلسة رئيسة بعنوان: "تشغيل وصيانة الأنظمة الكهربائية".
وشارك مجموعة من مهندسي الشركة في تقديم ثلاثة أوراق عمل في مجالات الهندسة والتوليد وصيانة شبكة النقل، حيث قدم المهندس عبدالعزيز المطوع مدير إدارة الهندسة والتصاميم في الشركة الوطنية لنقل الكهرباء ورقة عمل بعنوان: "تطوير تصاميم موحدة لأبراج خطوط نقل الطاقة ذات الجهد العالي"، التي بدورها تدعم مبدأ إدارة الأصول في الشركة، ولما لذلك من أثر إيجابي في أعمال التشغيل والصيانة، من خلال خفض أنواع الأبراج المستخدمة وقطع الغيار الخاصة بها، إضافة إلى الوفر المباشر في أعمال الهندسة والاختبارات المصنعية، الذي يقدر بأكثر من مليوني ريال للمشروع الواحد.
وقدم المهندس جعفر الحليمي من نشاط التوليد، ورقة علمية بعنوان، "الصيانة الفعالة للحلقة المنزلقة في نظام الحث لمولدات الـ 7FH "، سلط الضوء خلالها على أهم الأسباب التي من شأنها زيادة موثوقية وحدات التوليد في محطة القرية المركبة والوحدات المشابهة لها، من خلال التأكيد على جودة الصيانة الدورية، خاصة للأنظمة الهامة مثل نظام الحث الكهربائي في المولدات.
وتناول المهندس عبدالله الجاهل خبير أنظمة أتمتة المحطات في ورقة بعنوان، "تطوير مركز الصيانة عن بعد لنظام أتمتة محطات شبكة النقل" مبادرة الشركة في تطوير مركز دعم تقني عن بُعد، يهدف إلى رفع الكفاءة والموثوقية في الشبكة، من خلال استعادة الأنظمة بأقصر فترة زمنية ممكنة، إضافة إلى تقليل التكلفة التشغيلية ورفع مستوى الأمن السيبراني وآلية حفظ البيانات.
وكرمت اللجنة المنظمة للمؤتمر، الشركة بوصفها إحدى الجهات الداعمة للمؤتمر، تسلمها المهندس السعدي.
وفي ذات الإطار، شاركت الشركة الوطنية لنقل الكهرباء بجناح في المعرض المصاحب للمؤتمر، قُدم فيه عدد من مبادرات الشركة لتطوير أعمال تشغيل وصيانة أصولها، حيث عرضت مبادرة تطبيق الصيانة المرتكزة على الاعتمادية RCM، واستخدام تقنية الاتصال اللاسلكي في نقل بيانات المحطات الفرعية VSAT ضمن حلول التحول إلى الشبكات الذكية مستقبلاً.
واس