نظام ملالي .. يعزز مكاسبه على حساب خسائر قطر النفطية
11-17-2018 10:49 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -رهف الخالد يستمر التذلل القطري لإيران كأمر بدهي*ومستمر على الساحة الدولية، ويظهر*أمام جميع المحافل ، فعصابة الحمدين سلمت مفاتيح الدوحة لنظام الملالي الذي حاول تعزيز مكاسبه النفطية على حساب قطر.
يظهر هذا جليًا في تقرير صادر عن وكالة ستاندر أند بورز جلوبال الأمريكية الذي كشف أن سوق النفط مزال*الرائحة (DFC) القطرية تراجعت إلى أدنى مستوياتها في 4 سنوات، وسط تضاؤل الاهتمام من المشترين الرئيسيين بسبب العودة الوشيكة لمكثفات حقل بارس**الجنوبي، والضعف المتواصل لمركب التقطير الخفيف.
ووفقا لما رصدته ونشرته المعارضة القطرية : أفاد التقرير أن شركة قطر لبيع المنتجات البترولية المحدودة كانت قد باعت شحنة أو اثنتين في يناير إلى مستخدم كوري جنوبي بمبلغ أقل بنحو 25 سنت للبرميل، وذلك بحسب بعض* المصادر، وأشارت إلى أنه في المقابل، تم بيع شحنات DFC لشهر نوفمبر بعلاوة تبلغ نحو 3.75 دولار للبرميل، فيما لم تباع أي شحنات DFC في مناقصات الشركة القطرية لشهر ديسمبر.
وتعد* شركات هانوا توتال للبتروكيماويات، وهيونداي أويل بنك، وإس كي إنرجي، من كوريا الجنوبية، هم المشترون الرئيسيون للمكثفات القطرية، لكن مصادر قالت إن الاهتمام من الشركات تراجع هذا الشهر حيث أن كوريا الجنوبية مستعدة لاستئناف واردات مكثفات حقل جنوب فارس الإيرانية.
وأكدت المصادر أن اثنتين من الشركات لم تشاركا في المناقصة بالإضافة إلى عدد قليل من الشركات التجارية الغربية التي كانت عادة ما تشارك.
يذكر أن حكومة كوريا الجنوبية أبدت ترحيبها بالتعامل مع* النظام الإيراني بديلا عن قطر، التي مارست تذللها بشكل ظاهر أمام طهران التي سعت للسيطرة على عملاء الدوحة في شرق آسيا.
يظهر هذا جليًا في تقرير صادر عن وكالة ستاندر أند بورز جلوبال الأمريكية الذي كشف أن سوق النفط مزال*الرائحة (DFC) القطرية تراجعت إلى أدنى مستوياتها في 4 سنوات، وسط تضاؤل الاهتمام من المشترين الرئيسيين بسبب العودة الوشيكة لمكثفات حقل بارس**الجنوبي، والضعف المتواصل لمركب التقطير الخفيف.
ووفقا لما رصدته ونشرته المعارضة القطرية : أفاد التقرير أن شركة قطر لبيع المنتجات البترولية المحدودة كانت قد باعت شحنة أو اثنتين في يناير إلى مستخدم كوري جنوبي بمبلغ أقل بنحو 25 سنت للبرميل، وذلك بحسب بعض* المصادر، وأشارت إلى أنه في المقابل، تم بيع شحنات DFC لشهر نوفمبر بعلاوة تبلغ نحو 3.75 دولار للبرميل، فيما لم تباع أي شحنات DFC في مناقصات الشركة القطرية لشهر ديسمبر.
وتعد* شركات هانوا توتال للبتروكيماويات، وهيونداي أويل بنك، وإس كي إنرجي، من كوريا الجنوبية، هم المشترون الرئيسيون للمكثفات القطرية، لكن مصادر قالت إن الاهتمام من الشركات تراجع هذا الشهر حيث أن كوريا الجنوبية مستعدة لاستئناف واردات مكثفات حقل جنوب فارس الإيرانية.
وأكدت المصادر أن اثنتين من الشركات لم تشاركا في المناقصة بالإضافة إلى عدد قليل من الشركات التجارية الغربية التي كانت عادة ما تشارك.
يذكر أن حكومة كوريا الجنوبية أبدت ترحيبها بالتعامل مع* النظام الإيراني بديلا عن قطر، التي مارست تذللها بشكل ظاهر أمام طهران التي سعت للسيطرة على عملاء الدوحة في شرق آسيا.