ثقافة وفنون جدة تقيم ورشة لتطوير مهارات الكتابة
11-17-2018 01:17 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -جدة-غاليه القحطاني حرصًا من جمعية الثقافة والفنون بجدة، على المساهمة في تطوير مهارات الكتابة لدى الطلاب والمعلمين، ومساعدة الدارسين من الملتحقين ببرامج الدراسات العليا على إخراج أبحاثهم على الصورة المطلوبة ــ عمِلتْ على عقد ورشة بعنوان " قواعد وفوائد استخدام علامات الترقيم ".
وقد أعدت الورشة وقدمتها الدكتورة خديجة الصبان، المشرفة العامَّة على اللجنة النسائية بالجمعية، وحضرها مجموعة من المعلمين والمعلمات، وطالبات مرحلة الماجستير .
واستمرَّ تقديمها مدّة أربعة أيام، بمعدَّل ساعتين في اليوم. وقد عبَّر عدد من المشاركين بالورشة عن شكرهم للجمعية وللدكتورة الصبان، لِما عادتْ به عليهم الورشة من فوائد، وما اكتسبوه منها من مهارات أضافتْ إلى أرصِدَتهم. فقال الأستاذ سعد جاويش: "دراسة علامات الترقيم وتعلُّمُها يحتاج إليها المبدعون في ميدان النثر الفني بمختلف أنواعه؛ لدورها في إضفاء مزيد من الدلالات للكلام المكتوب. وأنصح بحصرها ومعرفة مواضع استخدامها، ودور كلِّ علامة منها، ومراجعة قواعدها من وقت لآخر". وقال الأستاذ لافي لويفي المطيري (معلم للغة الإنجليزية): " الورشة كانت في غاية اﻹفادة، وقدمتْ لي الشيء الكثير، وكنت بحاجة مُلِحَّة لمثل هذه المهارة؛ ﻻستخدامها في كتابة البحوث، والمقاﻻت والدكتورة الكريمة خديجة الصبان بذلت جهدًا كبيرًا في شرح قواعد الترقيم، وتجشَّمتِ العناء من أجلنا، فـنشكر لها تواضعها وصبرها وتحمُّلَها ﻷسئلتنا ".
وترى المحاضرة والمدربة، الأستاذة رانيا الصغير: " أنَّ علامات الترقيم موضوع عميق في محتواه وفائدته، وخصوصًا إذا كان مصدره أستاذ متمكن، كالدكتورة خديجة". وقالت المعلمة، أ. ليلى السبيعي: " انتهت اليوم ورشة (قواعد وفوائد استخدام علامات الترقيم)، للدكتورة الفاضلة خديجة الصبان. وقد حملتْ في طياتها الكثير من الفائدة والمتعة. وفائدة مثل هذه الورش كبيرة للكاتب والقارئ وطالب العلم، ولكل من يبحث عن الجمال. فشكرًا لها ولجمعية الثقافة والفنون، وجزاهما الله عنّا خير الجزاء، ودامت بهذا العطاء المثمر" .
أمَّا الرأي الذي خرجتْ به كاتبة قصص الأطفال، فاطمة الزهراء مختار، عن الورشة، فهو أنَّها: "ورشة عمل مميَّزة جدًّا، من حيث اختيار الموضوع، وكذلك من حيث الشَّرح والتَّوضيح وقالت ؛ بوركت الدُّكتورة خديجة الصَّبَّان على جهودها في إعداد وتقديم الورشة، وفي خدمة لغتنا العربية الَّتي تفتقد لجهود العلماء وطلَّاب العلم المخلصين. والشُّكر موصول لجمعيَّة الثَّقافة والفنون بجدَّة على حرصهم وتشجيعهم على القيام بمثل هذه الورش المميَّزة النَّافعة. وفَّق الله الجميع". وقالت صبيحة مظفر (طالبة ماجستير): جزاكم الله خيرًا على هذه الورشة المميزة.
وقد أعدت الورشة وقدمتها الدكتورة خديجة الصبان، المشرفة العامَّة على اللجنة النسائية بالجمعية، وحضرها مجموعة من المعلمين والمعلمات، وطالبات مرحلة الماجستير .
واستمرَّ تقديمها مدّة أربعة أيام، بمعدَّل ساعتين في اليوم. وقد عبَّر عدد من المشاركين بالورشة عن شكرهم للجمعية وللدكتورة الصبان، لِما عادتْ به عليهم الورشة من فوائد، وما اكتسبوه منها من مهارات أضافتْ إلى أرصِدَتهم. فقال الأستاذ سعد جاويش: "دراسة علامات الترقيم وتعلُّمُها يحتاج إليها المبدعون في ميدان النثر الفني بمختلف أنواعه؛ لدورها في إضفاء مزيد من الدلالات للكلام المكتوب. وأنصح بحصرها ومعرفة مواضع استخدامها، ودور كلِّ علامة منها، ومراجعة قواعدها من وقت لآخر". وقال الأستاذ لافي لويفي المطيري (معلم للغة الإنجليزية): " الورشة كانت في غاية اﻹفادة، وقدمتْ لي الشيء الكثير، وكنت بحاجة مُلِحَّة لمثل هذه المهارة؛ ﻻستخدامها في كتابة البحوث، والمقاﻻت والدكتورة الكريمة خديجة الصبان بذلت جهدًا كبيرًا في شرح قواعد الترقيم، وتجشَّمتِ العناء من أجلنا، فـنشكر لها تواضعها وصبرها وتحمُّلَها ﻷسئلتنا ".
وترى المحاضرة والمدربة، الأستاذة رانيا الصغير: " أنَّ علامات الترقيم موضوع عميق في محتواه وفائدته، وخصوصًا إذا كان مصدره أستاذ متمكن، كالدكتورة خديجة". وقالت المعلمة، أ. ليلى السبيعي: " انتهت اليوم ورشة (قواعد وفوائد استخدام علامات الترقيم)، للدكتورة الفاضلة خديجة الصبان. وقد حملتْ في طياتها الكثير من الفائدة والمتعة. وفائدة مثل هذه الورش كبيرة للكاتب والقارئ وطالب العلم، ولكل من يبحث عن الجمال. فشكرًا لها ولجمعية الثقافة والفنون، وجزاهما الله عنّا خير الجزاء، ودامت بهذا العطاء المثمر" .
أمَّا الرأي الذي خرجتْ به كاتبة قصص الأطفال، فاطمة الزهراء مختار، عن الورشة، فهو أنَّها: "ورشة عمل مميَّزة جدًّا، من حيث اختيار الموضوع، وكذلك من حيث الشَّرح والتَّوضيح وقالت ؛ بوركت الدُّكتورة خديجة الصَّبَّان على جهودها في إعداد وتقديم الورشة، وفي خدمة لغتنا العربية الَّتي تفتقد لجهود العلماء وطلَّاب العلم المخلصين. والشُّكر موصول لجمعيَّة الثَّقافة والفنون بجدَّة على حرصهم وتشجيعهم على القيام بمثل هذه الورش المميَّزة النَّافعة. وفَّق الله الجميع". وقالت صبيحة مظفر (طالبة ماجستير): جزاكم الله خيرًا على هذه الورشة المميزة.