أدبي الطائف ينظم محاضرة ثقافية للشباب
11-16-2018 03:21 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية نظم النادي الأدبي الثقافي بالطائف مساء أمس المحاضرة الشبابية الثقافية لفريق إثراء الثقافي بالنادي بعنوان ( الثقافة والشباب والتنمية .. عقبات ..وآمال ) .
وأكد عضو مجلس الشورى ومدير الموسوعة العالمية للأدب العربي الدكتور عبد الله بن رفود السفياني ،أن الطريقة التصادمية وعدم دراسة النتائج المترتبة على المطالبة بمبدأ الحرية لدى المثقف الشاب الذي يحتاج للحكمة والهدوء والاتزان وانسياقه خلف الشعارات الرنانة والخادعة والمبادئ المنمقة والمبطنة وخصوصا ما يبث في وسائل الإعلام ليست في صالحه، وليست في صالح المجتمع، خصوصا في المراحل الانتقالية التي تعيشها المجتمعات مع عدم دراسة مدى تأثير هذه المطالبات ونفعها للمجتمع .
وقد قسم السفياني الثقافة إلى مستويين، ثقافة اجتماعية التي تتضمن العادات والتقاليد لدي المجتمع ، وثقافة فردية والتي تعرف على أنها مجموعة المهارات و المعارف التي يكتسبها الفرد الذي عرفه العرب قديما بمصطلح الأدب الذي يشمل التبحر في التاريخ والشعر والأمثال والحكم والأنساب وغير ذلك ثم تحدث عن علاقة الثقافة بمفهومها العام أي الاجتماعي بالتنمية والشباب وهل هي أساسية أم أنها شيء تكميلي .
وقال إن الثقافة لها منظوران منظور نسبي ومنظور كوني وتحدث عن المنظور النسبي للثقافة بأنه وصفي يقول إن لكل أمة ثقافتها الخاصة بها ومعياري كوني كمعيار عالمي يمكن التحاكم إليه في وصف المثقف في جميع أنحاء العالم ، ثم قدم بعض النصائح للشباب ومن أهم هذه النصائح هي الحفاظ على هويتهم الوطنية " .
وأكد على الربط بين الشباب والثقافة لأن الثقافة مكتسبة ومنتقلة أي إنها قابلة للانتقال من جيل إلى الجيل الذي يليه .
وأكد عضو مجلس الشورى ومدير الموسوعة العالمية للأدب العربي الدكتور عبد الله بن رفود السفياني ،أن الطريقة التصادمية وعدم دراسة النتائج المترتبة على المطالبة بمبدأ الحرية لدى المثقف الشاب الذي يحتاج للحكمة والهدوء والاتزان وانسياقه خلف الشعارات الرنانة والخادعة والمبادئ المنمقة والمبطنة وخصوصا ما يبث في وسائل الإعلام ليست في صالحه، وليست في صالح المجتمع، خصوصا في المراحل الانتقالية التي تعيشها المجتمعات مع عدم دراسة مدى تأثير هذه المطالبات ونفعها للمجتمع .
وقد قسم السفياني الثقافة إلى مستويين، ثقافة اجتماعية التي تتضمن العادات والتقاليد لدي المجتمع ، وثقافة فردية والتي تعرف على أنها مجموعة المهارات و المعارف التي يكتسبها الفرد الذي عرفه العرب قديما بمصطلح الأدب الذي يشمل التبحر في التاريخ والشعر والأمثال والحكم والأنساب وغير ذلك ثم تحدث عن علاقة الثقافة بمفهومها العام أي الاجتماعي بالتنمية والشباب وهل هي أساسية أم أنها شيء تكميلي .
وقال إن الثقافة لها منظوران منظور نسبي ومنظور كوني وتحدث عن المنظور النسبي للثقافة بأنه وصفي يقول إن لكل أمة ثقافتها الخاصة بها ومعياري كوني كمعيار عالمي يمكن التحاكم إليه في وصف المثقف في جميع أنحاء العالم ، ثم قدم بعض النصائح للشباب ومن أهم هذه النصائح هي الحفاظ على هويتهم الوطنية " .
وأكد على الربط بين الشباب والثقافة لأن الثقافة مكتسبة ومنتقلة أي إنها قابلة للانتقال من جيل إلى الجيل الذي يليه .