• ×
الإثنين 11 نوفمبر 2024 | 11-10-2024

هيئة الإذاعة والتلفزيون تحصل على الجائزة الكبرى للإعلان بالشرق الأوسط

هيئة الإذاعة والتلفزيون تحصل على الجائزة الكبرى للإعلان بالشرق الأوسط
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية فازت هيئة الإذاعة والتلفزيون ممثلة بقناة sbc السعودية بأعلى جائزة إعلانية عن فئة الترفيه والرياضة على مستوى الشرق الأوسط ضمن جائزة "إيفي" ( Effie awards ) العالمية، عن حملتها التشويقية والترويجية التي واكبت انطلاق بث القناة قبيل رمضان الماضي وذلك بالتعاون مع وكالة (XELEMENT) .

وكانت القناة قد أطلقت حملتها على مرحلتين, مرحلة التشويق الـ (Teaser)، واعتمدت فيها على كلمة "غصب"، أما المرحلة الثانية فكانت الـ(Revealer)، أو الإعلانات الكاشفة، التي جاءت تحت شعار "غصب تحبها"، وهي الحملات التي لاقت رواجاً وقبولاً شعبيا كبيراً.
وتعد جائزة "إيفي" من أبرز الجوائز في مجال الإعلان على مستوى المنطقة، حيث تهدف الجائزة إلى تكريم أفضل الحملات الإعلانية المميزة التي تلفت أنظار الناس داخل الدولة الواحدة وبين المناطق المختلفة وعلى الصعيد العالمي.

وهنأ رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون داوود الشريان, فريق عمل هيئة الإذاعة والتلفزيون القائمين على الحملة بمناسبة الفوز بهذه الجائزة ، مؤكداً أن ذلك يأتي في سياق التميز الذي حظت به القناة منذ نشأتها.
وأشار إلى أن قناة sbc السعودية تمكنت أن تنال أعلى نسب المشاهدات التلفزيونية في المملكة خلال الأيام الخمسة الأولى من شهر رمضان الماضي، بحسب الاستفتاء الذي قامت به شركات الابحاث التسويقية المعتمدة .

وأضاف الشريان "إن ما يثير الإعجاب والفخر هنا أيضا، أن الحملة تم العمل فيها عن طريق شباب سعودي لديه القدرة على التميز والإبداع", مؤكداً "حرص هيئة الإذاعة والتلفزيون على دعم أبناء الوطن في كل المجالات، لثقتنا بأن ذلك هو ما يمنحنا هذا التميز".

وأكد رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون أن القناة منذ انطلاقتها وضعت هدفاً رئيسياً أن تقدم كل ما هو جديد ليواكب التطور والحراك الذي تشهده المملكة، سواء بما تقدمه من برامج ومحتوى إعلامي جدير بالتميز، أو ما تقدمه من ترفيه من خلال المسلسلات والأعمال الجذابة.

كما أكد الحرص على قياس آراء المشاهدين وميولهم عبر إجراء الدراسات والبحوث لقياس الرأي وفق أسس علمية، بهدف التقدم بثبات نحو الوصول للريادة والمكانة التي تستحقها الوسائل السعودية والتي تمثل المملكة العربية السعودية ، لتواكب آخر ما توصلت إليه صناعة الإعلام في العالم.