القوة الأمنية 111% تدعم ترامب وتشجعه على تقديم كل "الخونة" للعدالة
11-07-2018 06:34 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -العنود الزهراني بدأت سطوة اليمين المتطرف في الولايات المتحدة تأخذ منعطفات خطيرة، بعد أن لجأت إلى العنف في التعبير عن الشعبوية المتزايدة في الغرب، وخصوصا في الولايات المتحدة الأميركية.
ففي منتصف سبتمبر الماضي، صورت الميليشيات المتطرفة التي تطلق على نفسها اسم "القوة الأمنية 111%" ومقرها ولاية جورجيا أيضا، فيديو لعناصرها وهم يطلقون الرصاص من أسلحتهم الرشاشة على صور للمرشحة السوداء أبرامز.
ويبدو أن من حسن حظها أنها خسرت الانتخابات أمام المرشح الجمهوري بريان كيمب، وإلا لكانت تعرضت للاغتيال على أيدي هذه الزمرة المتطرفة
وظهر على الفيديو تهديد صريح بإعلان الحرب على من وصفهم "الأعداء الداخليين" أو "الأعداء المحليين"، جاء فيه "نحن الشعب سوف نعلن الحرب ضد كل الأعداء المحليين داخل الولايات المتحدة الأميركية".
وخلال الأيام القليلة الماضية ظهرت صورة على فيسبوك للميليشيات المتطرفة ذاتها تصور عددا من أفراد الميليشيات وهم يحملون الأسلحة مع تهديد جاء فيه "إذا فاز الشيوعيون الثلاثاء (يوم الانتخابات النصفية) واستمروا في محاولات العزل (عزل الرئيس الأميركي ترامب) فإن عليهم أن يمروا من خلال القوة الأمنية 111%. سوف ندافع عن رئيسينا".
وأضاف بيانهم "نريد من رئيسنا ترامب أن يركل القذارة من أعماق الولاية/الولاية البوليسية. ونقول لك يا ستاسي أبرامز لمنصب حاكم جورجيا.. يا حارقة العلم والمعارضة للأسلحة والقذرة الاشتراكية.. سوف ندافع عن ولايتنا منك ومن أفكارك.. سحقا لك".
وقامت إدارة موقع فيسبوك بإزالة الفيديو والتعليق الذي ظهر عليه، وفقا لما صرح به متحدث من الشركة إلى "دايلي بيست"، باعتبار أن هذا يتعارض مع وينتهك سياسة الشركة.
وكان زعيم الميليشيا المتطرفة كريس هيل صرح لقناة تلفزيونية دنماركية بأن جماعته تخطط للدفاع عن ترامب "باستخدام القوة عند الضرورة".
وتعتبر ميليشيا 111% المسلحة إحدى الجماعات المنضوية تحت مظلة المنظمات شبه العسكرية اليمينية المتطرفة، وبدأ ظهورها إبان انتخاب الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، ثم أخذت تتحلق حول ترامب، ودعت غير مرة إلى العنف باسمه.
وجاء في فيديو أن الجماعة تعتزم إظهار دعمها لترامب وتشجيعه على تقديم كل "الخونة" للعدالة واستعادة الدستور الأميركي، وأن يقود الأميركيين كما فعل الرئيس جورج واشنطن من أجل استعادة "ما أخذ منا".
متابعات
ففي منتصف سبتمبر الماضي، صورت الميليشيات المتطرفة التي تطلق على نفسها اسم "القوة الأمنية 111%" ومقرها ولاية جورجيا أيضا، فيديو لعناصرها وهم يطلقون الرصاص من أسلحتهم الرشاشة على صور للمرشحة السوداء أبرامز.
ويبدو أن من حسن حظها أنها خسرت الانتخابات أمام المرشح الجمهوري بريان كيمب، وإلا لكانت تعرضت للاغتيال على أيدي هذه الزمرة المتطرفة
وظهر على الفيديو تهديد صريح بإعلان الحرب على من وصفهم "الأعداء الداخليين" أو "الأعداء المحليين"، جاء فيه "نحن الشعب سوف نعلن الحرب ضد كل الأعداء المحليين داخل الولايات المتحدة الأميركية".
وخلال الأيام القليلة الماضية ظهرت صورة على فيسبوك للميليشيات المتطرفة ذاتها تصور عددا من أفراد الميليشيات وهم يحملون الأسلحة مع تهديد جاء فيه "إذا فاز الشيوعيون الثلاثاء (يوم الانتخابات النصفية) واستمروا في محاولات العزل (عزل الرئيس الأميركي ترامب) فإن عليهم أن يمروا من خلال القوة الأمنية 111%. سوف ندافع عن رئيسينا".
وأضاف بيانهم "نريد من رئيسنا ترامب أن يركل القذارة من أعماق الولاية/الولاية البوليسية. ونقول لك يا ستاسي أبرامز لمنصب حاكم جورجيا.. يا حارقة العلم والمعارضة للأسلحة والقذرة الاشتراكية.. سوف ندافع عن ولايتنا منك ومن أفكارك.. سحقا لك".
وقامت إدارة موقع فيسبوك بإزالة الفيديو والتعليق الذي ظهر عليه، وفقا لما صرح به متحدث من الشركة إلى "دايلي بيست"، باعتبار أن هذا يتعارض مع وينتهك سياسة الشركة.
وكان زعيم الميليشيا المتطرفة كريس هيل صرح لقناة تلفزيونية دنماركية بأن جماعته تخطط للدفاع عن ترامب "باستخدام القوة عند الضرورة".
وتعتبر ميليشيا 111% المسلحة إحدى الجماعات المنضوية تحت مظلة المنظمات شبه العسكرية اليمينية المتطرفة، وبدأ ظهورها إبان انتخاب الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، ثم أخذت تتحلق حول ترامب، ودعت غير مرة إلى العنف باسمه.
وجاء في فيديو أن الجماعة تعتزم إظهار دعمها لترامب وتشجيعه على تقديم كل "الخونة" للعدالة واستعادة الدستور الأميركي، وأن يقود الأميركيين كما فعل الرئيس جورج واشنطن من أجل استعادة "ما أخذ منا".
متابعات