علماء ورجال دين مصريون يثمنون جهود المملكة في خدمة ضيوف الرحمن
08-27-2017 12:55 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-القاهرة ثمن عدد من علماء ورجال الدين بجمهورية مصر العربية الجهود والخدمات التي تقدمها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - لخدمة ضيوف الرحمن من مختلف البلدان بما يعينهم على أداء مناسكهم في خشوع وطمأنينة كاملة.
وعبروا عن سعادتهم بأمر خادم الحرمين الشريفين باستضافة 1000 حاج من أسر شهداء القوات المسلحة والشرطة المصرية وتوجيهه - أيده الله - بنقل الحجاج القطرين جواً على نفقته الخاصة لأداء مناسك الحج والتي رفضتها السلطات القطرية.
وأكدوا أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين تبذل كل غالي ونفيس لخدمة وراحة حجاج بيت الله الحرام ، كما تسخر إمكاناتها المادية والبشرية كافة لرعاية الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة.
ورفضوا الدعاوي الخبيثة الرامية لتسييس الحج ، مؤكدين أن دعاوي تسييس الحج فكرة "خبيثة" لا تصدر إلا من حاقد أو حاسد للمملكة التي تبذل كل غالي ونفيس وتسعى دوماً لراحة حجاج بيت الله الحرام دون النظر إلى جنسياتهم.
فقد أشاد المستشار العلمي لمفتي جمهورية مصر العربية الدكتور مجدي عاشور في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، بجهود المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين في خدمة حجاج بيت الله الحرام، مؤكداً أن المملكة تحاول عاماً بعد عام توفير أقصى وسائل الراحة للحجاج من جميع الدول دون تفرقة بين حجاج دولة عن أخرى وهذا هو شأن المملكة العربية السعودية دوماً.
وأعرب عن شكره وتقديره لقيادة المملكة لاستضافتها 1000 من أسر شهداء الشرطة والجيش المصري، مؤكداً أن هذا ليس بمستغرب عن خادم الحرمين الشريفين والمملكة لأنهم كالجسد الواحد مع الأمة المصرية حيث تدرك المملكة قيمة الجيش والشرطة المصرية لما لهم من تضحيات في التصدي ومحاربة الأفكار المتطرفة التي تعتنقها الجماعات الإرهابية.
وقال مستشار مفتي مصر إن الحج شعيرة فرضها الله عز وجل ليجتمع الناس على الذكر والعبادة والتراحم بين الناس وليس وسطا للسياسة أو للشؤون السياسية التي تفرق الناس ولا تجمعهم، مؤكداً أن أي دعوة من أي دولة إلى التفرقة هي ضد مقصود الحج تماما ولا ينبغي لأحد أن يستمع إليها إنما عليه أن يلتفت إلى المناسك وللشعائر التي أقامها الله عز وجل في الحج.
وعبروا عن سعادتهم بأمر خادم الحرمين الشريفين باستضافة 1000 حاج من أسر شهداء القوات المسلحة والشرطة المصرية وتوجيهه - أيده الله - بنقل الحجاج القطرين جواً على نفقته الخاصة لأداء مناسك الحج والتي رفضتها السلطات القطرية.
وأكدوا أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين تبذل كل غالي ونفيس لخدمة وراحة حجاج بيت الله الحرام ، كما تسخر إمكاناتها المادية والبشرية كافة لرعاية الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة.
ورفضوا الدعاوي الخبيثة الرامية لتسييس الحج ، مؤكدين أن دعاوي تسييس الحج فكرة "خبيثة" لا تصدر إلا من حاقد أو حاسد للمملكة التي تبذل كل غالي ونفيس وتسعى دوماً لراحة حجاج بيت الله الحرام دون النظر إلى جنسياتهم.
فقد أشاد المستشار العلمي لمفتي جمهورية مصر العربية الدكتور مجدي عاشور في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، بجهود المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين في خدمة حجاج بيت الله الحرام، مؤكداً أن المملكة تحاول عاماً بعد عام توفير أقصى وسائل الراحة للحجاج من جميع الدول دون تفرقة بين حجاج دولة عن أخرى وهذا هو شأن المملكة العربية السعودية دوماً.
وأعرب عن شكره وتقديره لقيادة المملكة لاستضافتها 1000 من أسر شهداء الشرطة والجيش المصري، مؤكداً أن هذا ليس بمستغرب عن خادم الحرمين الشريفين والمملكة لأنهم كالجسد الواحد مع الأمة المصرية حيث تدرك المملكة قيمة الجيش والشرطة المصرية لما لهم من تضحيات في التصدي ومحاربة الأفكار المتطرفة التي تعتنقها الجماعات الإرهابية.
وقال مستشار مفتي مصر إن الحج شعيرة فرضها الله عز وجل ليجتمع الناس على الذكر والعبادة والتراحم بين الناس وليس وسطا للسياسة أو للشؤون السياسية التي تفرق الناس ولا تجمعهم، مؤكداً أن أي دعوة من أي دولة إلى التفرقة هي ضد مقصود الحج تماما ولا ينبغي لأحد أن يستمع إليها إنما عليه أن يلتفت إلى المناسك وللشعائر التي أقامها الله عز وجل في الحج.