من كليات وأقسام الهندسة والتاريخ والمجتمع : طلاب جامعة الملك خالد يباشرون خامس مواسم التنقيب ب (جرش)
11-02-2018 03:21 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية باشر طلاب جامعة الملك خالد المشاركين في أعمال التنقيب بموقع جرش الأثري في محافظة أحد رفيدة مهامهم، أمس، للموسم الخامس ، بحضور عميد كلية المجتمع_خميس مشيط بالجامعة د.أحمد بن علي آل مريع والمشرف على فريق التنقيب بالموقع من طلاب الجامعة د.علي عبد الله مرزوق ووكيل التطوير والجودة د.محمد القحطاني.
وكان في استقبالهم رئيس قسم التراث الحضاري بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني م.عبدالعزيز بن غانم ورئيس فريق التنقيب عبدالعزيز اليحيا الذي قدم شرحاً عن الموقع وعرف به وبتاريخه، والمواسم المتعاقبة للتنقيب حتى الموسم الحادي عشر الحالي.
وأوضح المشرف على فريق التنقيب بالموقع من طلاب الجامعة أستاذ الآثار المساعد د.علي مرزوق بأن الفريق وبتوجيه من معالي مدير الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي يشارك للموسم الخامسة في أعمال التنقيب بالموقع جنباً إلى جنب مع فريق هيئة السياحة بقيادة الزميل عبد العزيز اليحيى بعدد من طلاب الهندسة والتاريخ والمجتمع الأمر الذي أكسب الفريق خبرة في أعمال التنقيب وكيفية التعامل مع المعثورات، وطرق تسجيلها، إضافة إلى رفع الموقع مساحياً، بما يؤكد رغبتهم وحرصهم على العمل الميداني.
وأضاف: "وللوقوف على أعمال التنقيب، والتعرف على هذا الموقع الأثري الذي يقع على طريق الحج اليمني، وطريق التجارة القديم الدي كان يربط جنوب الجزيرة العربية بشمالها، وأشتهر بالصناعات الحربية والجلدية، والإطلاع جزء مهم من تاريخ المملكة العربية السعودية وتراثها الأثري والحضاري؛ رأت عمادة كلية المجتمع بخميس مشيط ضرورة زيارة هذا الموقع الأثري من قبل عدد من أعضاء هيئة التدريس والطلاب.
وشكر مرزوق مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس محمد العمرةوالمهندس عبدالعزيز الغانم والاستاذ عوض القحطاني وإلى رئيس الموقع الأستاذ عبد العزيز اليحيى لإتاحة هذه الفرصة الثمينة لزيارة الموقع".
من جهته، أبان عميد كلية المجتمع_خميس مشيط بالجامعة د.أحمد بن علي آل مريع أنه سرر بالإنجاز الطلابي بالمساهمة في أعمال التنقيب برئاسة د.علي مرزوق، وأن حضوره للموقع جاء لمقابلة طلابه وتشجيعهم والثناء عليهم والتأكيد على حضور الجامعة في الأعمال الوطنية المشرفة، إلى جانب إطلاع أعضاء هيئة التدريس والطلاب على مقدرات هذا البلد العظيم المتمثّلة في تاريخه الأثري القديم ونشر الوعي.
وأشار إلى وقوفه على المعثورات الأثرية في الموقع والتي يتفاوت تاريخها إلى ما قبل وأثناء التاريخ الإسلامي، والحصن الذي تكون ويجمع بين ٣ فترات منها ٦٠٠ سنة قبل التاريخ الإسلامي والفترنين الأولى والمتأخرة الإسلامية، وبعض الآثار للمسجد خلال الفترة الإسلامية.
وكان في استقبالهم رئيس قسم التراث الحضاري بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني م.عبدالعزيز بن غانم ورئيس فريق التنقيب عبدالعزيز اليحيا الذي قدم شرحاً عن الموقع وعرف به وبتاريخه، والمواسم المتعاقبة للتنقيب حتى الموسم الحادي عشر الحالي.
وأوضح المشرف على فريق التنقيب بالموقع من طلاب الجامعة أستاذ الآثار المساعد د.علي مرزوق بأن الفريق وبتوجيه من معالي مدير الجامعة الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي يشارك للموسم الخامسة في أعمال التنقيب بالموقع جنباً إلى جنب مع فريق هيئة السياحة بقيادة الزميل عبد العزيز اليحيى بعدد من طلاب الهندسة والتاريخ والمجتمع الأمر الذي أكسب الفريق خبرة في أعمال التنقيب وكيفية التعامل مع المعثورات، وطرق تسجيلها، إضافة إلى رفع الموقع مساحياً، بما يؤكد رغبتهم وحرصهم على العمل الميداني.
وأضاف: "وللوقوف على أعمال التنقيب، والتعرف على هذا الموقع الأثري الذي يقع على طريق الحج اليمني، وطريق التجارة القديم الدي كان يربط جنوب الجزيرة العربية بشمالها، وأشتهر بالصناعات الحربية والجلدية، والإطلاع جزء مهم من تاريخ المملكة العربية السعودية وتراثها الأثري والحضاري؛ رأت عمادة كلية المجتمع بخميس مشيط ضرورة زيارة هذا الموقع الأثري من قبل عدد من أعضاء هيئة التدريس والطلاب.
وشكر مرزوق مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس محمد العمرةوالمهندس عبدالعزيز الغانم والاستاذ عوض القحطاني وإلى رئيس الموقع الأستاذ عبد العزيز اليحيى لإتاحة هذه الفرصة الثمينة لزيارة الموقع".
من جهته، أبان عميد كلية المجتمع_خميس مشيط بالجامعة د.أحمد بن علي آل مريع أنه سرر بالإنجاز الطلابي بالمساهمة في أعمال التنقيب برئاسة د.علي مرزوق، وأن حضوره للموقع جاء لمقابلة طلابه وتشجيعهم والثناء عليهم والتأكيد على حضور الجامعة في الأعمال الوطنية المشرفة، إلى جانب إطلاع أعضاء هيئة التدريس والطلاب على مقدرات هذا البلد العظيم المتمثّلة في تاريخه الأثري القديم ونشر الوعي.
وأشار إلى وقوفه على المعثورات الأثرية في الموقع والتي يتفاوت تاريخها إلى ما قبل وأثناء التاريخ الإسلامي، والحصن الذي تكون ويجمع بين ٣ فترات منها ٦٠٠ سنة قبل التاريخ الإسلامي والفترنين الأولى والمتأخرة الإسلامية، وبعض الآثار للمسجد خلال الفترة الإسلامية.