الأمير تركي الفيصل : مَن كان بيته مِن زجاج لا يرمي الناس بالحجارة
11-02-2018 01:56 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _العنود الزهراني تحدث الأمير تركي الفيصل في كلمته التي ألقاها أثناء مؤتمر المجلس الوطني للعلاقات الإمريكية العربية موضحاً إن المملكة تلعب دوراً استراتيجيا مهما لتحقيق السلام والازدهار ، إقليميا ودولياً وذلك بالعمل مع الولايات المتحدة والحلفاء الآخرين لإنهاء الصراعات في الشرق الاوسط .
وأضاف سموه ان المملكة تقدم اكثر من 4% من المساعدات الموجهة لكل فرد في الدول الفقيرة والنامية
وأضاف أيضا إن المملكة مؤخراً قامت بإعفاء دول فقيرة من ديون تبلغ قيمتها 6,000,000,000 دولار ( ٦ مليارات دولار ) وقال : "نحن نساعد أصدقائنا ولسنا عبئاً على أحد "
واضاف سموه قوله إننا لانزال نتمسك بشراكتنا الاستراتيجية مع الولايات المتحدة و نطمح أن تستمر ونأمل أن تقوم الولايات المتحدة بالمثل ..
وأضاف الأمير تركي : " إن من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة "
وعلى الدول التي عذبت وسجنت أبرياء وشنت حروباً قتل فيها مئات الآلاف من الناس بناءا على معلومات خاطئة ، ويجب أن تخجل عند توجيه الانتقادات للآخرين "
مضيفاً ؛ " والدول التي اضطهدت وأخفت الصحفيين والناس العاديين يجب ألا يروجوا أنهم أنصار حرية التعبير "
وفي سياق متصل يقوم بعض أعداء الوطن بهجمة خبيثة شرسة ، تتحرك وفق أجندات مدعومة من قوى ظلامية مستغلة حادثة مقتل الصحفي جمال خاشقجي ولكن من غير الممكن إخضاع علاقة البلدين لها، والعدالة ستأخذ مجراها كما وعد خادم الحرمين حين أمر بالتحقيق في القضية .
ويضاف إلى ذلك متانة العلاقة والتحالف والشراكة الاستراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة التي خدمت مصالح البلدين لمدة 70 عاماً، وهو أمر ضروري لخدمة الأمن والسلام والاستقرار الاقتصادي ومكافحة التطرف والإرهاب في المنطقة والعالم.
ومما يجدر ذكره أن مكانة المملكة لم ولن تتغير فهي حجر الزاوية في العالم الإسلامي لـ 1.5 مليار مسلم يتجهون إليها ، كما لايمكن إغفال أو تجاهل دورها الحيوي في مساعدة الدول الفقيرة ، حيث أنها وحدها تخصص 4% من ناتجها لذلك.
وأضاف سموه ان المملكة تقدم اكثر من 4% من المساعدات الموجهة لكل فرد في الدول الفقيرة والنامية
وأضاف أيضا إن المملكة مؤخراً قامت بإعفاء دول فقيرة من ديون تبلغ قيمتها 6,000,000,000 دولار ( ٦ مليارات دولار ) وقال : "نحن نساعد أصدقائنا ولسنا عبئاً على أحد "
واضاف سموه قوله إننا لانزال نتمسك بشراكتنا الاستراتيجية مع الولايات المتحدة و نطمح أن تستمر ونأمل أن تقوم الولايات المتحدة بالمثل ..
وأضاف الأمير تركي : " إن من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة "
وعلى الدول التي عذبت وسجنت أبرياء وشنت حروباً قتل فيها مئات الآلاف من الناس بناءا على معلومات خاطئة ، ويجب أن تخجل عند توجيه الانتقادات للآخرين "
مضيفاً ؛ " والدول التي اضطهدت وأخفت الصحفيين والناس العاديين يجب ألا يروجوا أنهم أنصار حرية التعبير "
وفي سياق متصل يقوم بعض أعداء الوطن بهجمة خبيثة شرسة ، تتحرك وفق أجندات مدعومة من قوى ظلامية مستغلة حادثة مقتل الصحفي جمال خاشقجي ولكن من غير الممكن إخضاع علاقة البلدين لها، والعدالة ستأخذ مجراها كما وعد خادم الحرمين حين أمر بالتحقيق في القضية .
ويضاف إلى ذلك متانة العلاقة والتحالف والشراكة الاستراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة التي خدمت مصالح البلدين لمدة 70 عاماً، وهو أمر ضروري لخدمة الأمن والسلام والاستقرار الاقتصادي ومكافحة التطرف والإرهاب في المنطقة والعالم.
ومما يجدر ذكره أن مكانة المملكة لم ولن تتغير فهي حجر الزاوية في العالم الإسلامي لـ 1.5 مليار مسلم يتجهون إليها ، كما لايمكن إغفال أو تجاهل دورها الحيوي في مساعدة الدول الفقيرة ، حيث أنها وحدها تخصص 4% من ناتجها لذلك.