أمانة جدة ترعى ورشة عمل التصديق الرقمي (التطبيقات والتكامل)
10-31-2018 02:56 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية - جود الخالد برعاية معالي أمين محافظة جدة أ. صالح بن علي التركي، استضافت أمانة جدة بمقرها الرئيسي اليوم الأربعاء ورشة عمل بعنوان "التصديق الرقمي: التطبيقات والتكامل" والتي نفذها المركز الوطني للتصديق الرقمي التابع لوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات بحضور عدد من الجهات الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص.
وهدف المركز من تنظيم الورشة إلى نشر الوعي والتعريف بالتطبيقات والخدمات وأدوات التكامل والحلول المتعلقة بالبنية التحتية للمفاتيح العامة وشرح كيفية تطوير التطبيقات الحالية كي تكون معتمدة على البنية التحتية للمفاتيح العامة، إلى جانب استعراض الفوائد الناتجة عن ذلك وتشجيع الجهات الحكومية للعمل على تطوير التطبيقات الحالية وتطوير تطبيقات جديدة تعتمد على البنية التحتية للمفاتيح العامة وذلك من خلال عدة محاور.
وتضمنت الورشة العديد من المحاور الرئيسية قدمها مجموعة من الخبراء في المركز والجهات الرائدة في المجال، شملت التعريف بالبنية التحتية للمفاتيح العامة (PKI) وخدماتها كالتوقيع الإلكتروني وتكامل تطبيقاته في الخدمات الإلكترونية الحالية لتحسين أداء الإجراءات، إضافة إلى تمكين التحول من النظام الورقي إلى نظام إلكتروني متكامل مع الحفاظ على سلامة البيانات من العبث والتغيير والوثوق من هوية المتعاملين بضمان وجود الحجية القانونية له المماثلة للتوقيع اليدوي في نظام التعاملات الإلكترونية، كما تم خلال الورشة عرض نماذج من الجهات المشاركة في ربط وتكامل تطبيقات الأعمال والخدمات الإلكترونية التي لديها ببنية المفاتيح العامة.
جدير بالذكر أن المركز يسعى إلى تقديم منظومة متكاملة لإدارة البنية التحتية للمفاتيح العامة، التي تقوم عليها جميع الأعمال الإلكترونية كالتجارة الإلكترونية والتعاملات الإلكترونية الحكومية، وتمكّن هذه المنظومة المتعاملين عن طريق شبكة الإنترنت بمختلف فئاتهم "حكومة، أفراد، أعمال"، من إجراء مختلف العمليات الإلكترونية بسرية وموثوقية.
وهدف المركز من تنظيم الورشة إلى نشر الوعي والتعريف بالتطبيقات والخدمات وأدوات التكامل والحلول المتعلقة بالبنية التحتية للمفاتيح العامة وشرح كيفية تطوير التطبيقات الحالية كي تكون معتمدة على البنية التحتية للمفاتيح العامة، إلى جانب استعراض الفوائد الناتجة عن ذلك وتشجيع الجهات الحكومية للعمل على تطوير التطبيقات الحالية وتطوير تطبيقات جديدة تعتمد على البنية التحتية للمفاتيح العامة وذلك من خلال عدة محاور.
وتضمنت الورشة العديد من المحاور الرئيسية قدمها مجموعة من الخبراء في المركز والجهات الرائدة في المجال، شملت التعريف بالبنية التحتية للمفاتيح العامة (PKI) وخدماتها كالتوقيع الإلكتروني وتكامل تطبيقاته في الخدمات الإلكترونية الحالية لتحسين أداء الإجراءات، إضافة إلى تمكين التحول من النظام الورقي إلى نظام إلكتروني متكامل مع الحفاظ على سلامة البيانات من العبث والتغيير والوثوق من هوية المتعاملين بضمان وجود الحجية القانونية له المماثلة للتوقيع اليدوي في نظام التعاملات الإلكترونية، كما تم خلال الورشة عرض نماذج من الجهات المشاركة في ربط وتكامل تطبيقات الأعمال والخدمات الإلكترونية التي لديها ببنية المفاتيح العامة.
جدير بالذكر أن المركز يسعى إلى تقديم منظومة متكاملة لإدارة البنية التحتية للمفاتيح العامة، التي تقوم عليها جميع الأعمال الإلكترونية كالتجارة الإلكترونية والتعاملات الإلكترونية الحكومية، وتمكّن هذه المنظومة المتعاملين عن طريق شبكة الإنترنت بمختلف فئاتهم "حكومة، أفراد، أعمال"، من إجراء مختلف العمليات الإلكترونية بسرية وموثوقية.