الأمير سعود بن نايف يستقبل المكرمين بجائزة عطاء ووفاء لرواد الرياضة (جيل الثمانينات)
10-30-2018 06:42 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أكد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، أن العطاء والوفاء صفتان لازمتا الشعب السعودي تجاه بلاده منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله -، وهي ذات الصفتان التي استطاع الملك المؤسس بهما توحيد المملكة العربية السعودية, فقد كان - رحمه الله - أنموذجاً في العطاء والوفاء والتسامح.
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مجلس الاثنينية الأسبوعي بديوان الإمارة منسوبي جائزة عطاء ووفاء لرواد الرياضة بالمنطقة الشرقية "جيل الثمانينات".
وقال سموه: "إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، قد ورث هذه الصفات عن والده - رحمه الله - فكل من عرفه أو عمل معه أو تعامل معه، يلمس تلك الصفات الحميدة بوصفها جزء من شخصيته - أيده الله -"، مؤكداً أن هذه الصفات طالما كانت وراء إنجازات أبناء هذا الوطن - حماه الله - ومنها جيل الثمانينات
ورحب سموه بالمكرمين بالجائزة، مبدياً سروره بلقائهم وفخره بما حققوه من منجزات وطنية ستظل نبراساً للأجيال الحالية والقادمة، فبها باتوا قدوات يحتذى بها وهدفاً لكل رياضي يطمح بالوصول إليها.
ووصف سموه جيل الثمانينات الرياضي بالجيل المميز لكبير الأثر الذي تركه، ولعل أبرز الإنجازات كان عرابها أخي صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز - رحمه الله -الرئيس العام
لرعاية الشباب آنذاك، فقد كان القائد والموجه والعامل والفاعل، مشيراً سموه إلى إنجاز المنتخب الوطني لكرة القدم بوضعه اسم المملكة على رأس قائمة كبار آسيا، على خلفية تحقيقه كأس أمم آسيا 1984م، سائلاً الله تعالى أن يرحم سمو الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز الذي أعطى من وقته ومن جهده وصحته الشي الكثير، ما أسهم في تحقق حلم وصول منتخبنا إلى العالمية 1994م.
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مجلس الاثنينية الأسبوعي بديوان الإمارة منسوبي جائزة عطاء ووفاء لرواد الرياضة بالمنطقة الشرقية "جيل الثمانينات".
وقال سموه: "إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، قد ورث هذه الصفات عن والده - رحمه الله - فكل من عرفه أو عمل معه أو تعامل معه، يلمس تلك الصفات الحميدة بوصفها جزء من شخصيته - أيده الله -"، مؤكداً أن هذه الصفات طالما كانت وراء إنجازات أبناء هذا الوطن - حماه الله - ومنها جيل الثمانينات
ورحب سموه بالمكرمين بالجائزة، مبدياً سروره بلقائهم وفخره بما حققوه من منجزات وطنية ستظل نبراساً للأجيال الحالية والقادمة، فبها باتوا قدوات يحتذى بها وهدفاً لكل رياضي يطمح بالوصول إليها.
ووصف سموه جيل الثمانينات الرياضي بالجيل المميز لكبير الأثر الذي تركه، ولعل أبرز الإنجازات كان عرابها أخي صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز - رحمه الله -الرئيس العام
لرعاية الشباب آنذاك، فقد كان القائد والموجه والعامل والفاعل، مشيراً سموه إلى إنجاز المنتخب الوطني لكرة القدم بوضعه اسم المملكة على رأس قائمة كبار آسيا، على خلفية تحقيقه كأس أمم آسيا 1984م، سائلاً الله تعالى أن يرحم سمو الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز الذي أعطى من وقته ومن جهده وصحته الشي الكثير، ما أسهم في تحقق حلم وصول منتخبنا إلى العالمية 1994م.