السعودية العظمى .. حلم يتحقق
10-28-2018 10:58 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -العنود الزهراني طاقه قوية تجوب الأنحاء ، تتحرك عبر مساماتِ أقلامنا تسكن أفكارنا ، تلتصق بنا ، تعانقنا حتى آخر قطرةِ من مداد القلم .
يتلبسنا إحساس قوة ، انتشاء فكر حتى كأننا نستطيع أن نصبح كل شيء ، كيفما أردنا يمكننا أن نصل ..!
هي الكلمة التي تتربص المعنى أو العكس هي كلمة تحمل معنى قويا ، كلمة تحمل معناها وضوحا ، ترسم سعادة وتأخذنا إلى الغد القادم ، هي الحلم الذي رسمه لنا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله لنكون السعودية العظمى .
مشاعر قوية تراقص ، مشاعر المتابعين من خلف الشاشات فكيف بمن حضر وشاهد ؟!..
لم يستطع أحد بعد كلمات ولي العهد في مبادرة الاستثمار أن يبقى ساكناً في مقعده !
لقد شغل بحديثه كل شيء ، القنوات والأخبار والعالم ، والمجتمعات كلها ، كانَ موجوداً بقوة وثقة ويقين فيما يفعل ، كان بكامل هالتهِ الإيجابية .. فسكن القلوب والعقول في آن واحد ..!
أمير الشباب أطلق للعالم أعطم سلاح ضد التكاسل ، أطلق الطموح وخاطب الإرادة في داخل الجميع .
ولأن لكل نجاح أعداء ولأن نجاح الأمير محمد بن سلمان كان نجاحا بامتياز ، يختلف عن أي نجاح آخر ، كان الأعداء يتربصون ذلك بنفس القوة التي أثارها والرؤى التي رسمها ،
ولكنها أقلام ساقطة ،لن تتمكن من المساس بعرين الأسد .
كفوفهم تتخبط ترتعد ، والأفواهُ تتلعثم ، والأقلام تترصد ، أفقدهم طموح أميرنا رباطة جأشهم ، فطموحه قضى على أحلامهم المريضة المتربصة بالوطن..
طموح الأمير محمد بن سلمان جعلنا الرقم واحد بما خطط وحدد من رؤية وأهداف وبرامج بدأ تنفيذها .
شكرا محمد بن سلمان ستخوض حروبا من أعداء طموحك من أعداء الوطن، وسنخوضها معك وأبناء الوطن رهن أمرك ، جمعهم ممتليء بأحلامهم برؤية 2030 ، أحضرتهم وصنعت لهم قصراً ، للحالمين فقط .
أصبحنا قلماً وسيفاً وقوة وجيشاً آخر ، يبني يدا بيد مع رجال هذا الوطن ..
ذات البيرق ، ذات القوة ، ذات القيم
نحو عالم جديد نكون فيه أقوى ، من كل عام مضى .
يتلبسنا إحساس قوة ، انتشاء فكر حتى كأننا نستطيع أن نصبح كل شيء ، كيفما أردنا يمكننا أن نصل ..!
هي الكلمة التي تتربص المعنى أو العكس هي كلمة تحمل معنى قويا ، كلمة تحمل معناها وضوحا ، ترسم سعادة وتأخذنا إلى الغد القادم ، هي الحلم الذي رسمه لنا ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله لنكون السعودية العظمى .
مشاعر قوية تراقص ، مشاعر المتابعين من خلف الشاشات فكيف بمن حضر وشاهد ؟!..
لم يستطع أحد بعد كلمات ولي العهد في مبادرة الاستثمار أن يبقى ساكناً في مقعده !
لقد شغل بحديثه كل شيء ، القنوات والأخبار والعالم ، والمجتمعات كلها ، كانَ موجوداً بقوة وثقة ويقين فيما يفعل ، كان بكامل هالتهِ الإيجابية .. فسكن القلوب والعقول في آن واحد ..!
أمير الشباب أطلق للعالم أعطم سلاح ضد التكاسل ، أطلق الطموح وخاطب الإرادة في داخل الجميع .
ولأن لكل نجاح أعداء ولأن نجاح الأمير محمد بن سلمان كان نجاحا بامتياز ، يختلف عن أي نجاح آخر ، كان الأعداء يتربصون ذلك بنفس القوة التي أثارها والرؤى التي رسمها ،
ولكنها أقلام ساقطة ،لن تتمكن من المساس بعرين الأسد .
كفوفهم تتخبط ترتعد ، والأفواهُ تتلعثم ، والأقلام تترصد ، أفقدهم طموح أميرنا رباطة جأشهم ، فطموحه قضى على أحلامهم المريضة المتربصة بالوطن..
طموح الأمير محمد بن سلمان جعلنا الرقم واحد بما خطط وحدد من رؤية وأهداف وبرامج بدأ تنفيذها .
شكرا محمد بن سلمان ستخوض حروبا من أعداء طموحك من أعداء الوطن، وسنخوضها معك وأبناء الوطن رهن أمرك ، جمعهم ممتليء بأحلامهم برؤية 2030 ، أحضرتهم وصنعت لهم قصراً ، للحالمين فقط .
أصبحنا قلماً وسيفاً وقوة وجيشاً آخر ، يبني يدا بيد مع رجال هذا الوطن ..
ذات البيرق ، ذات القوة ، ذات القيم
نحو عالم جديد نكون فيه أقوى ، من كل عام مضى .