الأمير فيصل بن خالد : ولي العهد استطاع أن يوجه بوصلة الاقتصاد العالمي إلى الرياض
10-26-2018 04:27 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -إلهام محمود أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز امير منطقة عسير، أن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز حفظه الله، يعد شخصية العصر الاستثنائية، الذي استطاع بكل اقتدار أن يبهر العالم أجمع، وأن يأسر قلوب الشعب السعودي الوفي، لافتا سموه إلى أن ما تشهده ويشهده منتدى مبادرة مستقبل الاستثمار الذي تستضيفه العاصمة السعودية الرياض هذه الأيام، أصدق دليل على مايقوم به سمو ولي العهد من جهود مضنية لعلو كعب هذه البلاد اقتصاديا والتي باتت تزاحم الدول المتقدمة في مجالات التنمية والاقتصاد.
وأضاف سمو الأمير فيصل أن سمو ولي العهد حفظه الله استطاع أن يلفت أنظار العالم إلى المملكة وأن يوجه بوصلة الاقتصاد والاستثمار العالمي إلى قلب صحراء السعودية، حتى بات صناع الاقتصاد ورواد الاستثمار حول العالم يتسابقون للفوز بالدخول في مضمار اقتصاد عالمي منافس، أسس له ورسم مسيرته ولي عهد هذه البلاد الطموح وشخصية العصر بلا منازع.
وأشاد سمو أمير عسير بما حققه منتدى الرياض من نتائج مبهرة كانت محط حديث العالم، منوها بالجهود الكبيرة التي يبذلها سمو ولي العهد في ظل توجيهات خادم الخرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظهما الله تعالى، لوضع هذه البلاد في مصاف دول العالم الاقتصادية إيمانا بأن القوة العظمى لأي دولة بعد عون الله تعالى هو اقتصاد متين تتنوع فيه الموارد وتتعدد فيه الفرص الاستثمارية، داعيا الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد قادتها الأوفياء وشعبها الذي وصفه ولي العهد الأمين بأنه" شعب جبار وعظيم ".
وأضاف سمو الأمير فيصل أن سمو ولي العهد حفظه الله استطاع أن يلفت أنظار العالم إلى المملكة وأن يوجه بوصلة الاقتصاد والاستثمار العالمي إلى قلب صحراء السعودية، حتى بات صناع الاقتصاد ورواد الاستثمار حول العالم يتسابقون للفوز بالدخول في مضمار اقتصاد عالمي منافس، أسس له ورسم مسيرته ولي عهد هذه البلاد الطموح وشخصية العصر بلا منازع.
وأشاد سمو أمير عسير بما حققه منتدى الرياض من نتائج مبهرة كانت محط حديث العالم، منوها بالجهود الكبيرة التي يبذلها سمو ولي العهد في ظل توجيهات خادم الخرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظهما الله تعالى، لوضع هذه البلاد في مصاف دول العالم الاقتصادية إيمانا بأن القوة العظمى لأي دولة بعد عون الله تعالى هو اقتصاد متين تتنوع فيه الموارد وتتعدد فيه الفرص الاستثمارية، داعيا الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد قادتها الأوفياء وشعبها الذي وصفه ولي العهد الأمين بأنه" شعب جبار وعظيم ".