السديس ينوه بكلمة سمو ولي العهد في مبادرة مستقبل الاستثمار
10-25-2018 12:38 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية نوه معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بكلمة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة خلال مشاركته في مبادرة مستقبل الاستثمار بالرياض.
وقال معاليه: جاءت كلمة سمو ولي العهد لتؤكد على موقع المملكة العربية السعودية كقلب للعالم الإسلامي والعربي، وعلى نهج المملكة في تحكيم الشريعة وتحقيق العدالة ونصرة المظلوم ومحاسبة كل مذنب تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله-.
وأضاف: إن خطاب سمو ولي العهد يأتي ردًا حاسمًا على الحملات المغرضة التي تسعى إلى شق الصف الداخلي والتشكيك بعدالة المملكة العربية السعودية ومكانتها الدولية والإقليمية وعلاقاتها التاريخية بالدول الشقيقة والتشكيك أيضا في حرصها على تحكيم الشريعة ونشر منهج العدالة والاعتدال التي يؤكد عليه قادة المملكة دوما في كل المحافل.
وأشار معاليه إلى أن المؤتمر الاقتصادي الذي شهد إبرام صفقات تقنية عالمية ضخمة لتطوير الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين دليل على أن المملكة لا يثنيها المغرضون ولا تلتفت لصناع الكذب وآلاتهم الإعلامية المضللة بل تعمل بجد وبقوة خدمة للحرمين الشريفين وقاصديهما كقائد للعالم الإسلامي وخادم للحرمين الشريفين بكل الإمكانات والطاقات والموارد المتاحة، سائلا الله تعالى أن يحفظ بلاد الحرمين وقيادتها وأمنها واستقرارها وازدهارها في ظل القيادة الحكيمة.
وقال معاليه: جاءت كلمة سمو ولي العهد لتؤكد على موقع المملكة العربية السعودية كقلب للعالم الإسلامي والعربي، وعلى نهج المملكة في تحكيم الشريعة وتحقيق العدالة ونصرة المظلوم ومحاسبة كل مذنب تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله-.
وأضاف: إن خطاب سمو ولي العهد يأتي ردًا حاسمًا على الحملات المغرضة التي تسعى إلى شق الصف الداخلي والتشكيك بعدالة المملكة العربية السعودية ومكانتها الدولية والإقليمية وعلاقاتها التاريخية بالدول الشقيقة والتشكيك أيضا في حرصها على تحكيم الشريعة ونشر منهج العدالة والاعتدال التي يؤكد عليه قادة المملكة دوما في كل المحافل.
وأشار معاليه إلى أن المؤتمر الاقتصادي الذي شهد إبرام صفقات تقنية عالمية ضخمة لتطوير الخدمات المقدمة للحجاج والمعتمرين دليل على أن المملكة لا يثنيها المغرضون ولا تلتفت لصناع الكذب وآلاتهم الإعلامية المضللة بل تعمل بجد وبقوة خدمة للحرمين الشريفين وقاصديهما كقائد للعالم الإسلامي وخادم للحرمين الشريفين بكل الإمكانات والطاقات والموارد المتاحة، سائلا الله تعالى أن يحفظ بلاد الحرمين وقيادتها وأمنها واستقرارها وازدهارها في ظل القيادة الحكيمة.