نائب وزير الطاقة لشؤون الصناعة يبارك للقيادة سياستها ونظرتها الثاقبة في بناء قاعدة متينة للاقتصاد الوطني
10-24-2018 12:34 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أثنى معالي نائب وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة المهندس عبدالعزيز بن عبدالله العبدالكريم، على الجهود المميزة والمتسارعة التي تسير عليها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - أيدهما الله -، التي نهضت بالمملكة لتصبح في مصاف الدول الكبرى، من خلال الاستثمارات المتعددة في المجالات الصناعية واللوجستية والخدمات، فضلاً عن تأسيس قاعدة متينة للاقتصاد الوطني ورفع الإيرادات غير النفطية لمستويات كبيرة، كان لها انعكاسها على تعزيز القاعدة القوية للاقتصاد الوطني ورفع مستوى معيشة المواطن السعودي ورفاهيته.
وأفاد في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن إقامة منتدى مستقبل الاستثمار في نسخته الثانية، وتوقيع العديد من الاتفاقيات بمليارات الدولارات مع كبرى الشركات العالمية، في مختلف المجالات ومن دول عديدة، يعكس ثقة العالم في المكانة السياسية والاقتصادية القوية للمملكة وبيئتها الاستثمارية الجاذبة.
وختم معاليه تصريحه قائلا:" تتوفر بالمملكة - ولله الحمد - المقومات والحوافز التي تشجع المستثمرين من الداخل والخارج، لإقامة المشاريع الحيوية فيها، وستشهد بلدنا بمشيئة الله في المستقبل القريب نمواً متسارعاً في الاقتصاد الوطني، من خلال زيادة الاستثمارات الأجنبية والمحلية المختلفة والتطور الصناعي الذي يستفيد من أحدث التقنيات المتوفرة عالمياً والتي تسعى لها المملكة من خلال رؤية 2030.
واس
وأفاد في تصريح لوكالة الأنباء السعودية أن إقامة منتدى مستقبل الاستثمار في نسخته الثانية، وتوقيع العديد من الاتفاقيات بمليارات الدولارات مع كبرى الشركات العالمية، في مختلف المجالات ومن دول عديدة، يعكس ثقة العالم في المكانة السياسية والاقتصادية القوية للمملكة وبيئتها الاستثمارية الجاذبة.
وختم معاليه تصريحه قائلا:" تتوفر بالمملكة - ولله الحمد - المقومات والحوافز التي تشجع المستثمرين من الداخل والخارج، لإقامة المشاريع الحيوية فيها، وستشهد بلدنا بمشيئة الله في المستقبل القريب نمواً متسارعاً في الاقتصاد الوطني، من خلال زيادة الاستثمارات الأجنبية والمحلية المختلفة والتطور الصناعي الذي يستفيد من أحدث التقنيات المتوفرة عالمياً والتي تسعى لها المملكة من خلال رؤية 2030.
واس