اختتام معرض أربيل للكتاب بعد مشاركة عراقية واسعة
10-22-2018 02:42 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_ دعاء الحربي اختتمت في أربيل عاصمة إقليم كردستان العراق، يوم السبت ، أعمال وفعاليات معرض أربيل الدولي للكتاب بدورته الحادية عشرة، بعد أن استمرت لمدة عشرة أيام وشاركت فيها 320 دار نشر عراقية وعربية وأجنبية تمثل 17 دولة .
وعقدت على هامش المعرض الذي أقيم عشرات الندوات والحوارات الثقافية ، فضلاً عن حفلات توقيع الكتب والأماسي الشعرية والفنية، إلى جانب عرض أفلام سينمائية عربية وكردية .
شارك في المعرض وحلقاته النقاشية طيف واسع من الأدباء والكتاب والأكاديميين والمثقفين العراقيين .
يقول رئيس مؤسسة المدى للإعلام والثقافة والفنون التي نظمت المعرض في سياق حديثه عن المعرض
«إنما هو محاولة ومساهمة لتقديم شكل جديد بمحتوى معاصر لمعرض الكتاب، يتأكد فيه أن الثقافة هي قاعدة لأي تطور واستنهاض » .
ويرى أن مشاركة دور الطباعة والنشر في معرض أربيل « تكتسب معنى أبعد من تداول نتاجاتهم ووضعها بتصرف القراء ومؤسسات البحث والدارسين والجامعات وبيوت الثقافة، لأن للمعرض خصوصيته المتفردة من الفعاليات الأخرى التي تتفتح على كل أشكال الثقافة والفنون والعلوم والفكر».
وعرضت خلال أيام المعرض العشرة نحو 600 ألف كتاب في مختلف الاختصاصات الأدبية والثقافية والعلمية والسياسية، وعقدت نحو 120 جلسة وحلقة حوارية خلال المؤتمر تناولت مختلف القضايا الثقافية والأدبية، وقد كان للحوار السياسي نصيب في هذه الدورة .
وأن من أهم مميزات هذا المعرض هو انفتاحه على جميع العناوين الكتابية، فلم يقم بحظر أي مطبوع باستثناء تلك التي تحرض على العنف .
الشرق الأوسط
وعقدت على هامش المعرض الذي أقيم عشرات الندوات والحوارات الثقافية ، فضلاً عن حفلات توقيع الكتب والأماسي الشعرية والفنية، إلى جانب عرض أفلام سينمائية عربية وكردية .
شارك في المعرض وحلقاته النقاشية طيف واسع من الأدباء والكتاب والأكاديميين والمثقفين العراقيين .
يقول رئيس مؤسسة المدى للإعلام والثقافة والفنون التي نظمت المعرض في سياق حديثه عن المعرض
«إنما هو محاولة ومساهمة لتقديم شكل جديد بمحتوى معاصر لمعرض الكتاب، يتأكد فيه أن الثقافة هي قاعدة لأي تطور واستنهاض » .
ويرى أن مشاركة دور الطباعة والنشر في معرض أربيل « تكتسب معنى أبعد من تداول نتاجاتهم ووضعها بتصرف القراء ومؤسسات البحث والدارسين والجامعات وبيوت الثقافة، لأن للمعرض خصوصيته المتفردة من الفعاليات الأخرى التي تتفتح على كل أشكال الثقافة والفنون والعلوم والفكر».
وعرضت خلال أيام المعرض العشرة نحو 600 ألف كتاب في مختلف الاختصاصات الأدبية والثقافية والعلمية والسياسية، وعقدت نحو 120 جلسة وحلقة حوارية خلال المؤتمر تناولت مختلف القضايا الثقافية والأدبية، وقد كان للحوار السياسي نصيب في هذه الدورة .
وأن من أهم مميزات هذا المعرض هو انفتاحه على جميع العناوين الكتابية، فلم يقم بحظر أي مطبوع باستثناء تلك التي تحرض على العنف .
الشرق الأوسط