جامعة الملك خالد توقع اتفاقية تعاون مع جمعية الكوثر الصحية بمنطقة عسير
10-18-2018 07:38 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية شهد معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، صباح اليوم الخميس 9 صفر، توقيع اتفاقية تعاون بين جامعة الملك خالد وجمعية الكوثر الصحية الخيرية بمنطقة عسير، تنص على تقديم خدمات صحية وتدريبية تطوعية لمنسوبي الجامعة وطلابها وطالباتها ومجتمع عسير بشكل عام، وذلك بمقر إدارة الجامعة الرئيسي (قريقر).
وقد مثل الجامعة في توقيع الاتفاقية وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور سعد بن محمد بن دعجم، فيما مثل جمعية الكوثر رئيس مجلس إدارتها الدكتور جبران القحطاني، ونصت الاتفاقية على دعم وتكثيف الجهود بين الطرفين لتقديم خدمات مميزة في كل من مجالات التطوع، والتدريب والموارد البشرية، بالإضافة إلى مجالات الدراسات والأبحاث، والبرامج الصحية المتخصصة، وكذلك التسويق والعلاقات العامة.
وأكد عميد معهد البحوث والدراسات الاستشارية بالجامعة الدكتور عبداللطيف إبراهيم الحديثي أن هذه الاتفاقية ستفتح بابًا واسعًا لتقديم خدمات صحية تطوعية لمجتمع عسير، لافتًا إلى أن جمعية الكوثر من أهم المؤسسات الوطنية غير الربحية المميزة التي حققت عددًا من الجوائز على مستوى المملكة أبرزها جائزة الملك خالد التي حصلت عليها مؤخرًا في فرع المنظمات غير الربحية، مؤكدًا أن الجامعة وبتوجيه من معالي مديرها تسعد بتقديم الدعم اللازم الذي تحتاجه الجمعية لتحقيق أهدافها السامية والنبيلة.
وبين الحديثي أن الخدمات الصحية التي يحتاجها المجتمع تقدم له من خلال مزودي الخدمة الممثلين بالجهات الحكومية والجهات الخاصة، ويمثل القطاع الخيري طرفًا ثالثًا لا يقل أهمية عن تلك الجهات، مؤكدًا أهمية الجامعات وما تشكله من دور مهم في التوعية والتثقيف في المجال الصحي إضافة إلى تمكين كوادرها ومواردها لخدمة التطوع والاستفادة القصوى من تلك الموارد في خدمة المجتمع بما يتوافق مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 في تفعيل محور "تعظيم الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي".
وقد مثل الجامعة في توقيع الاتفاقية وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور سعد بن محمد بن دعجم، فيما مثل جمعية الكوثر رئيس مجلس إدارتها الدكتور جبران القحطاني، ونصت الاتفاقية على دعم وتكثيف الجهود بين الطرفين لتقديم خدمات مميزة في كل من مجالات التطوع، والتدريب والموارد البشرية، بالإضافة إلى مجالات الدراسات والأبحاث، والبرامج الصحية المتخصصة، وكذلك التسويق والعلاقات العامة.
وأكد عميد معهد البحوث والدراسات الاستشارية بالجامعة الدكتور عبداللطيف إبراهيم الحديثي أن هذه الاتفاقية ستفتح بابًا واسعًا لتقديم خدمات صحية تطوعية لمجتمع عسير، لافتًا إلى أن جمعية الكوثر من أهم المؤسسات الوطنية غير الربحية المميزة التي حققت عددًا من الجوائز على مستوى المملكة أبرزها جائزة الملك خالد التي حصلت عليها مؤخرًا في فرع المنظمات غير الربحية، مؤكدًا أن الجامعة وبتوجيه من معالي مديرها تسعد بتقديم الدعم اللازم الذي تحتاجه الجمعية لتحقيق أهدافها السامية والنبيلة.
وبين الحديثي أن الخدمات الصحية التي يحتاجها المجتمع تقدم له من خلال مزودي الخدمة الممثلين بالجهات الحكومية والجهات الخاصة، ويمثل القطاع الخيري طرفًا ثالثًا لا يقل أهمية عن تلك الجهات، مؤكدًا أهمية الجامعات وما تشكله من دور مهم في التوعية والتثقيف في المجال الصحي إضافة إلى تمكين كوادرها ومواردها لخدمة التطوع والاستفادة القصوى من تلك الموارد في خدمة المجتمع بما يتوافق مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 في تفعيل محور "تعظيم الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي".