في أحداث كتالونيا : مشتبه به فار وإمامٌ مُختفٍ
08-21-2017 11:18 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-متابعات خلية تضم 12 شخصا لم تعد قادرة على التحرك بعد كشف أمرها لكن الشرطة ما زالت تبحث عن أحد أعضائها المغربي يونس أبو يعقوب (22 عاما)، ولا تعرف ما إذا كان ما زال في إسبانيا.
ويشتبه بأن إماما مغربيا يدعى عبد الباقي الساتي في الأربعين من العمر دفع إلى التطرف الشبان الذين التحقوا بالمجموعة الجهادية التي نفذت اعتداءي برشلونة وكامبريلس الخميس ومنتصف ليل الخميس الجمعة في كاتالونيا بجنوب شرق إسبانيا.
لكنه متوار عن الأنظار منذ الثلاثاء. وتحدثت الشرطة عن احتمال أن يكون قتل في الانفجار الذي وقع مساء الأربعاء في منزل في الكانار في كاتالونيا حيث كانت تعد الخلية "اعتداء أو أكثر".
وتتساءل الصحف البلجيكية عن إقامته في 2016 في بلجيكا في منطقة ماشيلين بالضاحية الكبرى لبروكسل. ونقلت صحيفة "البايس" اليومية الإسبانية عن مصادر الاثنين أنه توجه في السنتين الأخيرتين إلى بلجيكا وكذلك إلى المغرب وفرنسا وربما كان على اتصال بتنظيم "الدولة الإسلامية".
وكان الساتي سجن لجنح صغيرة في الماضي، كما ذكرت وسائل إعلام إسبانية.
ونقلت صحيفتا "ال بايس" و"ال موندو" عن مصادر في جهاز مكافحة الإرهاب أنه التقى في السجن الذي خرج منه في كانون الثاني/يناير 2012 سجناء على علاقة باعتداءات آذار/مارس 2004 التي أدت إلى مقتل 191 شخصا في قطارات للضواحي في مدريد.
ويشتبه بأن إماما مغربيا يدعى عبد الباقي الساتي في الأربعين من العمر دفع إلى التطرف الشبان الذين التحقوا بالمجموعة الجهادية التي نفذت اعتداءي برشلونة وكامبريلس الخميس ومنتصف ليل الخميس الجمعة في كاتالونيا بجنوب شرق إسبانيا.
لكنه متوار عن الأنظار منذ الثلاثاء. وتحدثت الشرطة عن احتمال أن يكون قتل في الانفجار الذي وقع مساء الأربعاء في منزل في الكانار في كاتالونيا حيث كانت تعد الخلية "اعتداء أو أكثر".
وتتساءل الصحف البلجيكية عن إقامته في 2016 في بلجيكا في منطقة ماشيلين بالضاحية الكبرى لبروكسل. ونقلت صحيفة "البايس" اليومية الإسبانية عن مصادر الاثنين أنه توجه في السنتين الأخيرتين إلى بلجيكا وكذلك إلى المغرب وفرنسا وربما كان على اتصال بتنظيم "الدولة الإسلامية".
وكان الساتي سجن لجنح صغيرة في الماضي، كما ذكرت وسائل إعلام إسبانية.
ونقلت صحيفتا "ال بايس" و"ال موندو" عن مصادر في جهاز مكافحة الإرهاب أنه التقى في السجن الذي خرج منه في كانون الثاني/يناير 2012 سجناء على علاقة باعتداءات آذار/مارس 2004 التي أدت إلى مقتل 191 شخصا في قطارات للضواحي في مدريد.