بصمة تاريخية في مسيرة ثقافة وفنون جدة.. تدشين قاعة الدكتور عبدالله دحلان الثقافية
10-12-2018 09:12 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية دشن رئيس مجلس أمناء جامعة الأعمال والتكنولوجيا الدكتور عبدالله دحلان ، ومدير جمعية الثقافة والفنون بجدة الأستاذ محمد بن إبراهيم آل صبيح ، وبحضور نخبة من المسئولين والمثقفين والفنانين يتقدمهم مدير عام فرع وزارة الإعلام بمنطقة مكة المكرمة الاستاذ وليد بافقيه، ووكيل وزارة الاعلام الخارجي السابق ومدير جامعة الأعمال والتكنولوجيا الدكتور شهاب جمجوم ، والتشكيلي هشام بنحابي القاعة الثقافية في مقر الجمعية والتي أطلق عليها "قاعة الدكتور عبدالله بن صادق دحلان الثقافية " عرفانا و تقديرا لدوره الريادي في دعم الحراك الثقافي في المملكة.
وبدأ الحضور جولتهم لمقرات ومرافق الجمعية ، حيث كان في استقبالهم في مسرح الجمعية مجموعة من الأطفال قدموا حينها رسالة عبروا من خلالها عن شكرهم للدكتور عبدالله دحلان على زيارته ودعمه ، بعد ذلك اتجه الدكتور والحضور إلى جناح المؤلف السعودي واطلعوا على الإنتاج والإصدارات الأدبية الموحودة فيه ،
ثم زار المعرض التشكيلي والفني واطلع على أعمال الفنانين التشكيلين المشاركة في فعاليات اليوم الوطني ، ثم توجه الجميع إلى القاعة الثقافية لقص الشريط إيذاناً بافتتاح القاعة الثقافية رسميا وبدء فقرات الحفل التي قدمها الإعلامي عبدالرحمن آل منصور أشار فيها الى اعتزاز المثقفين بهذا المنجز.
واستكملت فقرات الحفل المصاحبة بمعزوفات غنائية ، وكلمة من الطفل قسورة زارع بإسم مواهب الجمعية، وقصيدة ترحيبية من إلقاء الطفلة ميلاف، فكلمة للدكتور عبدااله دحلان شكر فيها الجمعية وأشاد بدورها ، داعياً إلى ضرورة تكاتف رجال الأعمال لدعم الجمعية في مرحلتها الجديدة والتي تشهد الكثير من المنجزات ، بعد ذلك كانت كلمة للأستاذ وليد بافقيه أعرب فيها عن شكره وتقديره للدكتور عبدالله على دعمه السخي لجميع الأنشطة الثقافية والمجتمعية وقال: " الجمعية تشهد حراكا ثقافيا مغايرا يجب علينا جميعا دعم إدارتها معنوياً ومادياً.
ثم تحدث مدير جمعية الثقافة والفنون الأستاذ محمد آل صبيح بكلمة قال فيها " أي لغة يمكنها أن تعبر عن شكر المثقفين والفنانين للدكتور عبدالله دخلان ، أهي لغة الأدب أم الفنون أم الموسيقى؟!.. " مبيناً أن القاعة كانت حلماً وتحقق بدعم رجال الوطن الأوفياء من أمثال الدكتور دحلان.
ثم ألقى الشاعر هيثم اللحياني "قصيدة مدح فصحى" نالت إعجاب الحضور .
وفي ختام الحفل قدّم الأستاذ آل صبيح هدايا تذكارية للدكتور عبدالله دحلان كانت محل حفاوة وإعجاب الجميع.
وبدأ الحضور جولتهم لمقرات ومرافق الجمعية ، حيث كان في استقبالهم في مسرح الجمعية مجموعة من الأطفال قدموا حينها رسالة عبروا من خلالها عن شكرهم للدكتور عبدالله دحلان على زيارته ودعمه ، بعد ذلك اتجه الدكتور والحضور إلى جناح المؤلف السعودي واطلعوا على الإنتاج والإصدارات الأدبية الموحودة فيه ،
ثم زار المعرض التشكيلي والفني واطلع على أعمال الفنانين التشكيلين المشاركة في فعاليات اليوم الوطني ، ثم توجه الجميع إلى القاعة الثقافية لقص الشريط إيذاناً بافتتاح القاعة الثقافية رسميا وبدء فقرات الحفل التي قدمها الإعلامي عبدالرحمن آل منصور أشار فيها الى اعتزاز المثقفين بهذا المنجز.
واستكملت فقرات الحفل المصاحبة بمعزوفات غنائية ، وكلمة من الطفل قسورة زارع بإسم مواهب الجمعية، وقصيدة ترحيبية من إلقاء الطفلة ميلاف، فكلمة للدكتور عبدااله دحلان شكر فيها الجمعية وأشاد بدورها ، داعياً إلى ضرورة تكاتف رجال الأعمال لدعم الجمعية في مرحلتها الجديدة والتي تشهد الكثير من المنجزات ، بعد ذلك كانت كلمة للأستاذ وليد بافقيه أعرب فيها عن شكره وتقديره للدكتور عبدالله على دعمه السخي لجميع الأنشطة الثقافية والمجتمعية وقال: " الجمعية تشهد حراكا ثقافيا مغايرا يجب علينا جميعا دعم إدارتها معنوياً ومادياً.
ثم تحدث مدير جمعية الثقافة والفنون الأستاذ محمد آل صبيح بكلمة قال فيها " أي لغة يمكنها أن تعبر عن شكر المثقفين والفنانين للدكتور عبدالله دخلان ، أهي لغة الأدب أم الفنون أم الموسيقى؟!.. " مبيناً أن القاعة كانت حلماً وتحقق بدعم رجال الوطن الأوفياء من أمثال الدكتور دحلان.
ثم ألقى الشاعر هيثم اللحياني "قصيدة مدح فصحى" نالت إعجاب الحضور .
وفي ختام الحفل قدّم الأستاذ آل صبيح هدايا تذكارية للدكتور عبدالله دحلان كانت محل حفاوة وإعجاب الجميع.