الدكتور كساب العتيبي المعارض السابق : قسوتُ على وطني ولم أُقتَل "أنا أنموذجكم فاصمتوا"
10-08-2018 08:26 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية -سماء الشريف نشر الدكتور كساب العتيبي -الدكتور في العلوم السياسية ، عبر حسابه الشخصي على موقع التدوينات المصغرة تويتر عدة تغريدات ذكر من خلالها رأيه فيما يتم ترويجه ضد المملكة من قبل أعداءها ، واتهامها بقتل الإعلامي السعودي جمال خاشقجي مؤكدا أن السعودية لاتفعل ذلك مستشهدا بما حدث معه وقد كان معارضاً للوطن ورموزه لمدة عشرين عاماً ومع ذلك لم تقتله السعودية لأنها لاتفعل ذلك ، وقد أدرك خطأه ذات يوم وعاد واعتذر ولم يحدث له شيء فقد احتضنه الوطن واحتوته القيادة .
ذاكراً أن المملكة تتعرّض لحرب إعلامية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. حرب قذرة من قنوات ومؤسسات إعلامية وشخصيات إعلامية وسياسية مشبوهة .
كتب في تغريدته الأولى إن كانت السعودية تسعى لقتل خاشقجي، فلِمَ لا تقتله في شوراع تركيا المليئة بالعصابات؟. ما مصلحتها من قتله في قُنصليتها؟.
لأن ما تُسوّقه @AJArabic وزبائنها وعُربانها من قُصص وروايات سخيفة أمر يستحمر العقل البشري ، ويستخف بالمنطق الإنساني. وصلنا لتقطيع جسده وتصويره؟
ونشر في تغريدة تالية : باعتقادي أن وطننا السعودي يتعرّض لحرب إعلامية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. حرب قذرة من قنوات ومؤسسات إعلامية وشخصيات إعلامية وسياسية مشبوهة. هذا التجييش الخطير والمُكثّف ضد كل ماهو سعودي وما تضمّنه من اتهامات وأباطيل وأكاذيب بحاجة لتعامل إعلامي وسياسي بقواعد الحرب. وحفظ الله وطني
وأضاف : لمُروّجي الكذب والوهم : أنا عارضتُ 20 عاماً .
قسوتُ على وطني، وأسأت لبعض رموزه، ولا يمكن مقارنة خطابي بخطاب خاشقجي. أدركتُ خطأي وثمّنتُ قُدسية الوطن، فأعادني وطني لحُضنه، واحتوتني قيادته. اعتذرت لكل من أخطأت في حقه، وعُدتُ لوطني ولم أُقتَل ، السعودية لا تغتال أنا أنموذجكم فاصمتوا .
ذاكراً أن المملكة تتعرّض لحرب إعلامية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. حرب قذرة من قنوات ومؤسسات إعلامية وشخصيات إعلامية وسياسية مشبوهة .
كتب في تغريدته الأولى إن كانت السعودية تسعى لقتل خاشقجي، فلِمَ لا تقتله في شوراع تركيا المليئة بالعصابات؟. ما مصلحتها من قتله في قُنصليتها؟.
لأن ما تُسوّقه @AJArabic وزبائنها وعُربانها من قُصص وروايات سخيفة أمر يستحمر العقل البشري ، ويستخف بالمنطق الإنساني. وصلنا لتقطيع جسده وتصويره؟
ونشر في تغريدة تالية : باعتقادي أن وطننا السعودي يتعرّض لحرب إعلامية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. حرب قذرة من قنوات ومؤسسات إعلامية وشخصيات إعلامية وسياسية مشبوهة. هذا التجييش الخطير والمُكثّف ضد كل ماهو سعودي وما تضمّنه من اتهامات وأباطيل وأكاذيب بحاجة لتعامل إعلامي وسياسي بقواعد الحرب. وحفظ الله وطني
وأضاف : لمُروّجي الكذب والوهم : أنا عارضتُ 20 عاماً .
قسوتُ على وطني، وأسأت لبعض رموزه، ولا يمكن مقارنة خطابي بخطاب خاشقجي. أدركتُ خطأي وثمّنتُ قُدسية الوطن، فأعادني وطني لحُضنه، واحتوتني قيادته. اعتذرت لكل من أخطأت في حقه، وعُدتُ لوطني ولم أُقتَل ، السعودية لا تغتال أنا أنموذجكم فاصمتوا .