دبي تستضيف "أسبوع الاقتصاد الإسلامي" من 27 أكتوبر حتى 1 نوفمبر المقبل
10-07-2018 11:22 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية يشهد أسبوع الاقتصاد الإسلامي - الذي يقام خلال الفترة من 27 أكتوبر الى الأول من نوفمبر المقبل - العديد من الفعاليات أبرزها الدورة الرابعة من "القمة العالمية للاقتصاد الإسلامي" و"جائزة الاقتصاد الإسلامي" ومسابقة الاقتصاد الإبداعي الإسلامي والجائزة العالمية الاسلامية للأعمال.
وتم تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي - المشرف العام على استراتيجية "دبي عاصمة الاقتصاد الاسلامي" بإطلاق "أسبوع الاقتصاد الإسلامي" - اعتماد اجندة الأسبوع في الاجتماع الثالث لمجلس إدارة مركز دبي لتطوير الاقتصاد الإسلامي خلال العام 2018 برئاسة معالي سلطان بن سعيد المنصوري وزير الاقتصاد الذي أعلن عن المبادرات التي تأتي في إطار خطط مركز دبي لتطوير الاقتصاد الإسلامي الرامية إلى تعزيز مكانة دبي عاصمة عالمية للاقتصاد الإسلامي ومرجعا لمختلف المعاملات والأنشطة المتعلقة به.
ويدعم "أسبوع الاقتصاد الإسلامي" مبادرة "دبي عاصمة الاقتصاد الإسلامي" التي تعمل على الترويج للاقتصاد الإسلامي وتعزيز المعرفة بدوره في دحض الأخطار النظامية والتقلبات الاقتصادية وكذلك يستهدف الأسبوع تعزيز مكانة دبي كمرجع للاقتصاد الإسلامي عبر العالم.
وتساهم فعاليات الأسبوع بالتعاون مع مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص الداعمة للاقتصاد الإسلامي في دبي على نشر ثقافة الاقتصاد الإسلامي وتناول أهم القضايا والفرص والظروف المحيطة به وذلك في رحاب دبي التي تمارس دورها كمركز للمرجعيات المتعلقة بالاقتصاد الإسلامي في العالم.
ومن أبرز فعاليات الأسبوع "القمة العالمية للاقتصاد الإسلامي" التي تقام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" بتنظيم من مركز دبي لتطوير الاقتصاد الإسلامي و غرفة تجارة وصناعة دبي بالتعاون مع "تومسون رويترز" التي تعد شريكا استراتيجيا للقمة وذلك يومي 30-31 أكتوبر 2018 في مدينة جميرا بدبي.
وتجمع القمة خبراء عالميين في مجالات وثقافات مختلفة لتباحث أفضل سبل مواجهة التحديات والاستفادة من الفرص المتاحة في الاقتصاد الإسلامي..
وفي ضوء توقعات تحقيق نمو قوي في الاقتصادات الإسلامية والتقدم الملحوظ الذي تم إحرازه خلال السنوات الأخيرة ستركز "القمة العالمية للاقتصاد الإسلامي" هذا العام على أهمية الفرص التجارية والتنمية الاجتماعية وعلى أخلاقيات الأعمال في الاستثمارات.
كما سيتم تنظيم "جائزة الاقتصاد الإسلامي" من قبل مركز دبي لتطوير الاقتصاد الإسلامي بالتعاون مع تومسون رويترز يومي 30 و31 أكتوبر برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وبتوجيهات من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي.
وتهدف الجائزة السنوية التي تم إطلاقها عام 2013 إلى تكريم جهود المؤسسات ورواد الأعمال الذين يقدمون أفضل الحلول المبتكرة عالميا المتوافقة مع معايير الاقتصاد الإسلامي ضمن عدد من الفئات هي التمويل الإسلامي والصحة والغذاء والإعلام والسياحة والضيافة والوقف والتمكين وتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والبنية التحتية المعرفية للاقتصادي الإسلامي والفن الإسلامي بالإضافة إلى جائزة "الإنجاز مدى الحياة" والتي تكرم أحد الرواد البارزين ممن تركوا أثرا إيجابيا في قطاع الاقتصاد الإسلامي وقدموا بصمة واضحة فيه.
كما سيتم إطلاق الجائزة العالمية الإسلامية للأعمال وهي الجائزة الأولى من نوعها والتي تهدف إلى تكريم الشركات التي لا تسعى فقط لخدمة المساهمين فيها بل وتهدف إلى خدمة المجتمع وموظفيها والمستثمرين والعملاء والشركاء وفقا للقيم الإسلامية. وتحت قيادة دائرة التنمية الاقتصادية تستند الجائزة إلى إطار مبتكر للتميز ومعايير نموذج التميز الأعمال الإسلامي التي تم تطويرها من قبل مركز تميز الأعمال الإسلامي العالمي حيث يعد نموذج تميز الأعمال الإسلامي إطارا مبتكرا لتجسيد وترجمة القيم الإسلامية إلى إجراءات حوكمة وممكنات إدارية من أجل تحقيق المنفعة المستدامة لجميع المعنيين. وتهدف الجائزة إلى معايير تميز الأعمال الإسلامي في الأنشطة الاقتصادية للشركات في جميع القطاعات.
وام
وتم تنفيذا لتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي - المشرف العام على استراتيجية "دبي عاصمة الاقتصاد الاسلامي" بإطلاق "أسبوع الاقتصاد الإسلامي" - اعتماد اجندة الأسبوع في الاجتماع الثالث لمجلس إدارة مركز دبي لتطوير الاقتصاد الإسلامي خلال العام 2018 برئاسة معالي سلطان بن سعيد المنصوري وزير الاقتصاد الذي أعلن عن المبادرات التي تأتي في إطار خطط مركز دبي لتطوير الاقتصاد الإسلامي الرامية إلى تعزيز مكانة دبي عاصمة عالمية للاقتصاد الإسلامي ومرجعا لمختلف المعاملات والأنشطة المتعلقة به.
ويدعم "أسبوع الاقتصاد الإسلامي" مبادرة "دبي عاصمة الاقتصاد الإسلامي" التي تعمل على الترويج للاقتصاد الإسلامي وتعزيز المعرفة بدوره في دحض الأخطار النظامية والتقلبات الاقتصادية وكذلك يستهدف الأسبوع تعزيز مكانة دبي كمرجع للاقتصاد الإسلامي عبر العالم.
وتساهم فعاليات الأسبوع بالتعاون مع مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص الداعمة للاقتصاد الإسلامي في دبي على نشر ثقافة الاقتصاد الإسلامي وتناول أهم القضايا والفرص والظروف المحيطة به وذلك في رحاب دبي التي تمارس دورها كمركز للمرجعيات المتعلقة بالاقتصاد الإسلامي في العالم.
ومن أبرز فعاليات الأسبوع "القمة العالمية للاقتصاد الإسلامي" التي تقام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" بتنظيم من مركز دبي لتطوير الاقتصاد الإسلامي و غرفة تجارة وصناعة دبي بالتعاون مع "تومسون رويترز" التي تعد شريكا استراتيجيا للقمة وذلك يومي 30-31 أكتوبر 2018 في مدينة جميرا بدبي.
وتجمع القمة خبراء عالميين في مجالات وثقافات مختلفة لتباحث أفضل سبل مواجهة التحديات والاستفادة من الفرص المتاحة في الاقتصاد الإسلامي..
وفي ضوء توقعات تحقيق نمو قوي في الاقتصادات الإسلامية والتقدم الملحوظ الذي تم إحرازه خلال السنوات الأخيرة ستركز "القمة العالمية للاقتصاد الإسلامي" هذا العام على أهمية الفرص التجارية والتنمية الاجتماعية وعلى أخلاقيات الأعمال في الاستثمارات.
كما سيتم تنظيم "جائزة الاقتصاد الإسلامي" من قبل مركز دبي لتطوير الاقتصاد الإسلامي بالتعاون مع تومسون رويترز يومي 30 و31 أكتوبر برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وبتوجيهات من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي.
وتهدف الجائزة السنوية التي تم إطلاقها عام 2013 إلى تكريم جهود المؤسسات ورواد الأعمال الذين يقدمون أفضل الحلول المبتكرة عالميا المتوافقة مع معايير الاقتصاد الإسلامي ضمن عدد من الفئات هي التمويل الإسلامي والصحة والغذاء والإعلام والسياحة والضيافة والوقف والتمكين وتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والبنية التحتية المعرفية للاقتصادي الإسلامي والفن الإسلامي بالإضافة إلى جائزة "الإنجاز مدى الحياة" والتي تكرم أحد الرواد البارزين ممن تركوا أثرا إيجابيا في قطاع الاقتصاد الإسلامي وقدموا بصمة واضحة فيه.
كما سيتم إطلاق الجائزة العالمية الإسلامية للأعمال وهي الجائزة الأولى من نوعها والتي تهدف إلى تكريم الشركات التي لا تسعى فقط لخدمة المساهمين فيها بل وتهدف إلى خدمة المجتمع وموظفيها والمستثمرين والعملاء والشركاء وفقا للقيم الإسلامية. وتحت قيادة دائرة التنمية الاقتصادية تستند الجائزة إلى إطار مبتكر للتميز ومعايير نموذج التميز الأعمال الإسلامي التي تم تطويرها من قبل مركز تميز الأعمال الإسلامي العالمي حيث يعد نموذج تميز الأعمال الإسلامي إطارا مبتكرا لتجسيد وترجمة القيم الإسلامية إلى إجراءات حوكمة وممكنات إدارية من أجل تحقيق المنفعة المستدامة لجميع المعنيين. وتهدف الجائزة إلى معايير تميز الأعمال الإسلامي في الأنشطة الاقتصادية للشركات في جميع القطاعات.
وام