مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون يطلق مبادرة (سَمْ) للعمل التطوعي
09-29-2018 05:08 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أطلق مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون مبادرة "سَمْ" الهادفة لتعزيز ثقافة العمل التطوعي وتشجيعة سواء للممارسين الصحيين أو الأفراد وتحسين تجربة المراجعين والزوار للمستشفى وكيفية التعامل معهم وتطوير الخدمات المقدمة لهم.
وشملت مبادرة "سَمْ" تدريب المتطوعين على تقنيات المرشد المبصر وكيفية التعامل مع ضعاف البصر والمكفوفين وكبار السن والمراجعين الذين يحتاجون إلى مساعدة وتضمن البرنامج كيفية إرشادهم في الممرات، ومنطقة الاستقبال والتنقل إضافة إلى طريقة تناولهم للغذاء والأدوية، وعزز المستشفى هذه الدورة بتدريب المتطوعين على تقنيات خاصة لكيفية مساعدة المكفوفين وضعاف البصر للوصول إلى المعلومات التي يحتاجونها والتواصل مع الآخرين بسهولة والاندماج مع المجتمع وممارسة حياتهم بشكل طبيعي.
وسجل في مبادرة "سَمْ" التي أطلقها مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون أكثر من (500) متطوع سيتم تدريبهم وفق البرنامج الزمني الذي حدده قسم الشراكة المجتمعية بالمستشفى بالتعاون مع قسم تأهيل المكفوفين وبدأ اليوم تدريب أول دفعة من المتطوعين.
ويأتي أطلاق هذه المبادرة انسجاماً مع مبادرات وزارة الصحة في مجال العمل التطوعي الهادفة إلى انطلاق العمل التطوعي إلى آفاق أكبر في مجال العمل الصحي والإسهام الفعال في مواجهة التحديات الصحية.
وشملت مبادرة "سَمْ" تدريب المتطوعين على تقنيات المرشد المبصر وكيفية التعامل مع ضعاف البصر والمكفوفين وكبار السن والمراجعين الذين يحتاجون إلى مساعدة وتضمن البرنامج كيفية إرشادهم في الممرات، ومنطقة الاستقبال والتنقل إضافة إلى طريقة تناولهم للغذاء والأدوية، وعزز المستشفى هذه الدورة بتدريب المتطوعين على تقنيات خاصة لكيفية مساعدة المكفوفين وضعاف البصر للوصول إلى المعلومات التي يحتاجونها والتواصل مع الآخرين بسهولة والاندماج مع المجتمع وممارسة حياتهم بشكل طبيعي.
وسجل في مبادرة "سَمْ" التي أطلقها مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون أكثر من (500) متطوع سيتم تدريبهم وفق البرنامج الزمني الذي حدده قسم الشراكة المجتمعية بالمستشفى بالتعاون مع قسم تأهيل المكفوفين وبدأ اليوم تدريب أول دفعة من المتطوعين.
ويأتي أطلاق هذه المبادرة انسجاماً مع مبادرات وزارة الصحة في مجال العمل التطوعي الهادفة إلى انطلاق العمل التطوعي إلى آفاق أكبر في مجال العمل الصحي والإسهام الفعال في مواجهة التحديات الصحية.