الروائية سمحية خريس تدعو لتوفير مساحة خاصة لكتابات المرأة
09-29-2018 07:36 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية قالت الروائية الأردنية سميحة خريس إن تكريمها باختيارها شخصية معرض عمان الدولي للكتاب هذا العام يعد اعترافا بأهمية الكاتب والكاتبة تحديدا، مضيفة إن هذا التكريم جاء بعد مسيرة إنجاز طويلة في عالم الأدب.
وأضافت في تصريح صحفي إن هذه اللفتة من وزارة الثقافة والقائمين على المعرض بادرة طيبة، وسنة حميدة تخص كل كاتب اردني وعربي يحتاج الى الدعم والتقدير على منجزه الادبي خلال مسيرته، ولا سيما اذا كانت المرأة التي تحتاج الى الدعم بشكل أكبر لانها تتطلع بالكثير من الادوار داخل المجتمع كأم، وعاملة، وكمبدعة.
وأشارت خريس إلى ضرورة توفير مساحة خاصة لما تكتبه المرأة والاعتراف بأحقيتها في هذه المساحة حتى تقدم أجمل ما عندها.
يشار إلى أن خريس حاصلة على عدد من الجوائز من بينها جائزة كتارا للرواية العربية 2017 عن روايتها "فستق عبيد"، كما نالت وسام الحسين للعطاء المميّز 2015، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب 2014، وجائزةَ الإبداع الأدبي من مؤسسة الفكر العربي في بيروت عن مجمل أعمالها سنة 2008، وجائزة "أبو القاسم الشابي" في تونس 2004، وجائزة الدولة التشجيعية من وزارة الثقافة 1997، إضافة الى جوائزَ في مهرجانات الإذاعة والتلفزيون العربية بالقاهرة عن عدد من الأعمال.
وتجاوزت أعمالها الروائية التي ترجمت بعضها للغة الألمانية، 13 رواية منها رحلتي 1982، والمد1989، وشجرة الفهود1995، وخشخاش2000، ودفاتر الطوفان2003، وعلى جناح الطير2012، وبابنوس2014.
(بترا)
وأضافت في تصريح صحفي إن هذه اللفتة من وزارة الثقافة والقائمين على المعرض بادرة طيبة، وسنة حميدة تخص كل كاتب اردني وعربي يحتاج الى الدعم والتقدير على منجزه الادبي خلال مسيرته، ولا سيما اذا كانت المرأة التي تحتاج الى الدعم بشكل أكبر لانها تتطلع بالكثير من الادوار داخل المجتمع كأم، وعاملة، وكمبدعة.
وأشارت خريس إلى ضرورة توفير مساحة خاصة لما تكتبه المرأة والاعتراف بأحقيتها في هذه المساحة حتى تقدم أجمل ما عندها.
يشار إلى أن خريس حاصلة على عدد من الجوائز من بينها جائزة كتارا للرواية العربية 2017 عن روايتها "فستق عبيد"، كما نالت وسام الحسين للعطاء المميّز 2015، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب 2014، وجائزةَ الإبداع الأدبي من مؤسسة الفكر العربي في بيروت عن مجمل أعمالها سنة 2008، وجائزة "أبو القاسم الشابي" في تونس 2004، وجائزة الدولة التشجيعية من وزارة الثقافة 1997، إضافة الى جوائزَ في مهرجانات الإذاعة والتلفزيون العربية بالقاهرة عن عدد من الأعمال.
وتجاوزت أعمالها الروائية التي ترجمت بعضها للغة الألمانية، 13 رواية منها رحلتي 1982، والمد1989، وشجرة الفهود1995، وخشخاش2000، ودفاتر الطوفان2003، وعلى جناح الطير2012، وبابنوس2014.
(بترا)