وزير الشؤون الإسلامية: توجيه خادم الحرمين بدراسة إمكانية فتح مسجد قباء للزوار على مدار اليوم يأتي استشعاراً لمكانة المسجد
09-27-2018 12:34 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية رفع معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ شكره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – على توجيهه الكريم بدراسة إمكانية فتح مسجد قباء للزوار على مدار اليوم، أسوة بالمسجد النبوي الشريف, مؤكداً أن هذا التوجيه الكريم يأتي استشعارا منه – أيده الله – للمكانة العظمى لأول مسجد أسس على التقوى, وخصوصيته المرتبطة بالسيرة النبوية المطهرة، وحرصاً على خدمة زوار طيبة الطيبة, في إطار العناية الكبرى ببيوت الله عز وجل وفي مقدمتها الحرمين الشريفين.
وأشاد معاليه في تصريح بهذه المناسبه بمضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - في حفل استقبال الأهالي، التي أكد فيها - رعاه الله - على مبدأ العدالة المطلقة دون استثناءات فلا حصانة لأحد, وكذلك تعزيزه مبدأ المساواة والمشاركة في بناء الوطن, وتأكيده على مكانة الحرمين الشريفين وخدمة زوارهما.
وجدد معالي الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ في ختام تصريحه، التأكيد على أن الوزارة تثمن حرص خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على العناية التامة والاهتمام الشديد بمسجد قباء، وأنها تتشرف بخدمة مسجد قباء ومساجد المملكة كافة بما يسهم في تحقيق رسالتها التي تأتي متسقة مع رعاية خادم الحرمين الشريفين - أيده الله- لبيوت الله والعناية بها، داعياً المولى سبحانه وتعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن يديم على المملكة أمنها واستقرارها.
وأشاد معاليه في تصريح بهذه المناسبه بمضامين كلمة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - في حفل استقبال الأهالي، التي أكد فيها - رعاه الله - على مبدأ العدالة المطلقة دون استثناءات فلا حصانة لأحد, وكذلك تعزيزه مبدأ المساواة والمشاركة في بناء الوطن, وتأكيده على مكانة الحرمين الشريفين وخدمة زوارهما.
وجدد معالي الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ في ختام تصريحه، التأكيد على أن الوزارة تثمن حرص خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على العناية التامة والاهتمام الشديد بمسجد قباء، وأنها تتشرف بخدمة مسجد قباء ومساجد المملكة كافة بما يسهم في تحقيق رسالتها التي تأتي متسقة مع رعاية خادم الحرمين الشريفين - أيده الله- لبيوت الله والعناية بها، داعياً المولى سبحانه وتعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن يديم على المملكة أمنها واستقرارها.