لبنان يُطلق أول دورة لمهرجان المسرح الأوروبي في الرابع من اكتوبر
09-25-2018 03:22 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أعلنت الفنانة المسرحية اللبنانية المخضرمة نضال الأشقر يوم الاثنين إطلاق الدورة الأولى لمهرجان المسرح الأوروبي في لبنان اعتبارا من الرابع من أكتوبر تشرين الأول المقبل.
وسيشهد المهرجان عروضا مسرحية من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا والدنمرك وإيطاليا تقام على مسرح المدينة في بيروت.
وأعلنت الاشقر أن المهرجان سيفتتح بمسرحية بريطانية تحت عنوان (اسمي راشيل كوري) تتناول حياة الناشطة الحقوقية الأمريكية التي قُتلت تحت جرافة اسرائيلية في غزة عام 2003.
وقد استمدت هذه المسرحية فصولها من مذكرات ورسائل بريدية للناشطة الراحلة التي كانت داعمة للفلسطينيين.
ويستضيف المهرجان مسرحية (البحر يموت أيضا) وهي عمل إسباني عن قصة للشاعر والكاتب المسرحي والرسام الإسباني فيديريكو جارسيا لوركا وتروي الساعات الأخيرة التي أمضاها لوركا قبيل تنفيذ حكم الإعدام بحقه بسبب أفكاره الثورية والطليعية. ويشارك فيها من لبنان المخرج أنطوان أشقر ومساعدته روى حسامي وستقدم باللغة بالعربية.
وسيشترك لبنان مع ايطاليا في مسرحية (أرليكينو خادم السيدين) للكاتب المسرحي الايطالي كارلو جولديني واللبناني جو قديح وهي من النوع الكوميدي.
كما يتجسد واقع الهجرة والنزوح في مسرحية دنمركية بعنوان (غريب) والتي انتجتها مؤسسة (رابوليتيكس) الدنمركية وهي مؤسسة غير ربحية. وتروي هذه المسرحية قصة لاجئين شابين هاجرا الى بلد أوروبي فتملكهما إحساس الغربة منذ لحظة الوصول.
أما المسرحية اللبنانية فستكون لنضال الأشقر في عرض تمثيلي غنائي يروي سيرتها الذاتية تحت عنوان (مش من زمان) من كتابة وإخراج الأشقر يرافقها موسيقى وغناء خالد العبدالله ومن تمثيل عدد من الممثلين اللبنانين بينهم محمد عقيل ونبيل الأحمر وإبراهيم عقيل.
وتروي هذه المسرحية قصص شخصيات سكنت طفولة نضال الأشقر في القرية التي نشأت فيها وكانت ”خشبة مسرحها الأولى“ كما قالت.
وأضافت الأشقر في مؤتمر صحفي لإطلاق فعاليات المهرجان أن الاتحاد الأوروبي مول هذا المشروع لأنه آمن به.
وأعلنت أن مسرح المدينة سوف يفتح الأبواب والفرص أمام محترفين ومواهب من تمثيل وإخراج يشاركون في تنفيذ بعض المسرحيات التي يتضمنها برنامج المهرجان.
متابعات
وسيشهد المهرجان عروضا مسرحية من بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإسبانيا والدنمرك وإيطاليا تقام على مسرح المدينة في بيروت.
وأعلنت الاشقر أن المهرجان سيفتتح بمسرحية بريطانية تحت عنوان (اسمي راشيل كوري) تتناول حياة الناشطة الحقوقية الأمريكية التي قُتلت تحت جرافة اسرائيلية في غزة عام 2003.
وقد استمدت هذه المسرحية فصولها من مذكرات ورسائل بريدية للناشطة الراحلة التي كانت داعمة للفلسطينيين.
ويستضيف المهرجان مسرحية (البحر يموت أيضا) وهي عمل إسباني عن قصة للشاعر والكاتب المسرحي والرسام الإسباني فيديريكو جارسيا لوركا وتروي الساعات الأخيرة التي أمضاها لوركا قبيل تنفيذ حكم الإعدام بحقه بسبب أفكاره الثورية والطليعية. ويشارك فيها من لبنان المخرج أنطوان أشقر ومساعدته روى حسامي وستقدم باللغة بالعربية.
وسيشترك لبنان مع ايطاليا في مسرحية (أرليكينو خادم السيدين) للكاتب المسرحي الايطالي كارلو جولديني واللبناني جو قديح وهي من النوع الكوميدي.
كما يتجسد واقع الهجرة والنزوح في مسرحية دنمركية بعنوان (غريب) والتي انتجتها مؤسسة (رابوليتيكس) الدنمركية وهي مؤسسة غير ربحية. وتروي هذه المسرحية قصة لاجئين شابين هاجرا الى بلد أوروبي فتملكهما إحساس الغربة منذ لحظة الوصول.
أما المسرحية اللبنانية فستكون لنضال الأشقر في عرض تمثيلي غنائي يروي سيرتها الذاتية تحت عنوان (مش من زمان) من كتابة وإخراج الأشقر يرافقها موسيقى وغناء خالد العبدالله ومن تمثيل عدد من الممثلين اللبنانين بينهم محمد عقيل ونبيل الأحمر وإبراهيم عقيل.
وتروي هذه المسرحية قصص شخصيات سكنت طفولة نضال الأشقر في القرية التي نشأت فيها وكانت ”خشبة مسرحها الأولى“ كما قالت.
وأضافت الأشقر في مؤتمر صحفي لإطلاق فعاليات المهرجان أن الاتحاد الأوروبي مول هذا المشروع لأنه آمن به.
وأعلنت أن مسرح المدينة سوف يفتح الأبواب والفرص أمام محترفين ومواهب من تمثيل وإخراج يشاركون في تنفيذ بعض المسرحيات التي يتضمنها برنامج المهرجان.
متابعات