في ذكرى مجد تليد #اليوم_الوطني88
09-23-2018 01:28 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _ الكاتبة -حميدة الصابر الضويحي إليك ياوطني يساق الحديث عن هذا النبأ العظيم والمجد الصميم التليد , وإن عجزت شوارد اللغة و نوادر الكلام المنظوم منها والمنثور في أن تصاغ الكلمات في ذكرى يوم التوحيد .
حين نطق ثغر الزمان أقبل علينا بوجه النصر على يد رجل أسفرت عناية التوفيق فألُقيت إليه مقاليد الحكم..إنه رجل البلاد والحزم والسداد ومن بعده ملوك هم ابناء ذاك الموحد .
فالملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود كالمصباح في جنح الظلام ولا يزال للجزيزة العربية...هنا كان القدر الجميل للشعب السعودي أن يكون سعودياً...يوم ابتهجت النفوس ،و تزينت الطروس ، وأهتزت الأقلام وأعلنت رأية السلام ،و رفعت الأعلام وأضاءت الدنيا ،و ازدانت الآفاق وأخذ الورى يتهادون بشائر الخير وكل حزب فِرحون بما لديهم .
وذلك الملك العظيم والملوك من بعده أيادٍ مبرورة و مساعي مشكورة ،أكسبت الوطن وأهله نهضات وأقالت عنه كثير من العثرات .
هنا نمنحك المواثيق والعهد على السمع والطاعة أمضِ لما أردت فنحن معك .
واليوم هو استقراء التاريخ لنرى الشموخ ونستعيد الأمجاد على أرض الحرمين الشريفين..
وها أنتَ أيها الوطن أورقت في ذواتنا العطاء وبك نمتلىء وفاءً وبما أودعت فينا روابط الوحدة و التلاحم ،و عوامل الاتحاد السارية في النفوس .
ما أجملك يا ذا السيف والنخلة...!!
وهل لأرضك إلا الحب يا وطني..!!؟
كيف لنا شعوراً بالأمن والآمان إلا بأرض وطني..!!؟
كيف لنا أن نتباهى و نزهو فرحاً وفخراً إلا بوطني حارس المقدسات ..!!؟
وطننا ردّ عنا كيد العدو و أرغم أنف الحسود فنحن نلجأ إليك ياوطني إلى ظل ظليل...فكيف يشكر إليك الشاكر.؟!
وأين يبلغ المجتهد.؟!
فالشكر هنا للوطن الذي أعارني رداءه و قلدني طوقه وسناءه.
حين نطق ثغر الزمان أقبل علينا بوجه النصر على يد رجل أسفرت عناية التوفيق فألُقيت إليه مقاليد الحكم..إنه رجل البلاد والحزم والسداد ومن بعده ملوك هم ابناء ذاك الموحد .
فالملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود كالمصباح في جنح الظلام ولا يزال للجزيزة العربية...هنا كان القدر الجميل للشعب السعودي أن يكون سعودياً...يوم ابتهجت النفوس ،و تزينت الطروس ، وأهتزت الأقلام وأعلنت رأية السلام ،و رفعت الأعلام وأضاءت الدنيا ،و ازدانت الآفاق وأخذ الورى يتهادون بشائر الخير وكل حزب فِرحون بما لديهم .
وذلك الملك العظيم والملوك من بعده أيادٍ مبرورة و مساعي مشكورة ،أكسبت الوطن وأهله نهضات وأقالت عنه كثير من العثرات .
هنا نمنحك المواثيق والعهد على السمع والطاعة أمضِ لما أردت فنحن معك .
واليوم هو استقراء التاريخ لنرى الشموخ ونستعيد الأمجاد على أرض الحرمين الشريفين..
وها أنتَ أيها الوطن أورقت في ذواتنا العطاء وبك نمتلىء وفاءً وبما أودعت فينا روابط الوحدة و التلاحم ،و عوامل الاتحاد السارية في النفوس .
ما أجملك يا ذا السيف والنخلة...!!
وهل لأرضك إلا الحب يا وطني..!!؟
كيف لنا شعوراً بالأمن والآمان إلا بأرض وطني..!!؟
كيف لنا أن نتباهى و نزهو فرحاً وفخراً إلا بوطني حارس المقدسات ..!!؟
وطننا ردّ عنا كيد العدو و أرغم أنف الحسود فنحن نلجأ إليك ياوطني إلى ظل ظليل...فكيف يشكر إليك الشاكر.؟!
وأين يبلغ المجتهد.؟!
فالشكر هنا للوطن الذي أعارني رداءه و قلدني طوقه وسناءه.