خلال عام واحد .. مطار الملك خالد يشهد خدمات نوعية وأرقام قياسية
09-21-2018 04:23 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية يشهد مطار الملك خالد الدولي بالرياض منذ مطلع العام الجاري 2018 حراكاً نوعياً على مستوى التجديد والخدمات، ونمواً مستمراً على مستوى مؤشرات الحركة الجوية والشحن وأعداد المسافرين والرحلات.
وكانت شركة "مطارات الرياض" التي تتولى إدارة وتشغيل مطار العاصمة قد أعلنت في وقت سابق أنها قد بدأت تنفيذ خططها في الاستجابة لهذا النمو عبر إطلاق حزمة من الخدمات والمشاريع التطويرية بهدف تعزيز تجربة المسافرين عبر مطار الملك خالد الدولي.
وعلى صعيد تعزيز تجربة المسافرين، برزت خدمة "اسألني" كأحد أهم الخدمات المستحدثة، وهي خدمة يقدمها أكثر من 80 شابا وفتاة من الكوادر الوطنية بأكثر من 10 لغات يتجولون داخل صالات المطار لخدمة المسافرين، كما تم تأسيس مركز اتصال موحد للإجابة عن استفسارات المسافرين واستقبال ملاحظاتهم على مدى 24 ساعة.
وتقنياً، شهد العام الحالي إطلاق موقعي مطار الملك خالد ومطارات الرياض بحلتهما الجديدة، مدعمةً بالخدمات والمعلومات التي يحتاجها المسافرون القادمون والمغادرون، والمستثمرون وقطاع الأعمال، مع إطلاق تطبيق "مطارات الرياض" على الأجهزة الذكية ، الذي يمكن المسافر من التعرف على معلومات سفره، ومعرفة الوقت الذي سيستغرقه من منزله وحتى بوابة صعود الطائرة، بالإضافة إلى الاطلاع على خريطة المطار ومرافقه وجميع الخدمات والتسهيلات المقدمة، وإمكانية الدخول على شبكة الإنترنت مجاناً.
وعلى مستوى مواقف المركبات وتسهيل حركتها في محيط المطار، تم تخصيص "مواقف الفترات الطويلة"، وهي مواقف تقدم بأسعار مخفضة ومخصصة للراغبين في إيقاف سياراتهم لفترات طويلة السيارات للفترات الطويلة"، مع إتاحة خاصية الدفع الذاتي لمواقف الصالات الدولية كخيار إضافي لتعزيز سرعة وانسيابية الخروج من المواقف، ودعم ذلك بحاسبة رقمية على الموقع الإلكتروني للمطار تجمع للمسافرين تكلفة إيقاف السيارات في مختلف صالات المطار.
كما شهد مطار العاصمة إطلاق خدمة صف السيارات "Valet Parking" للمسافرين المغادرين عبر الصالات الدولية والداخلية، من خلال مواقع تمّت تهيئتها لاستقبال المركبات وتسلُّمها، ويمكن الاستدلال إليها عبر اللوحات الإرشادية الموصلة إلى مواقع الخدمة.
ولرفع القدرة الاستيعابية لأعداد المسافرين، وتسريع الإجراءات، أطلقت مطارات الرياض خدمة الكاونترات الخارجية (Curbside Check In) لخدمة تشييك الرحلات وإصدار بطاقات صعود الطائرة، وإنهاء إجراءات شحن الأمتعة، للصالتين الدوليتين رقم 1، و2.
وفي ظل خطة رفع حجم القدرة الاستيعابية للمطار، فقد افتتحت مطارات الرياض مكتباً إضافياً لخدمات أمتعة المسافرين لدعم الجهات المعنية بالأمتعة في مطار الملك خالد بعد إكمال كافة التجهيزات المطلوبة، مشيرةً إلى أنها ستضاعف من القدرة الاستيعابية عبر توفير مساحة أكبر لتخزين للأمتعة، وإضافة عدد أكبر من الكاونترات لضمان أدائها بفعالية وكفاءة عالية لخدمة المسافرين، حيث يعنى المكتب باستقبال كافة طلبات المسافرين الذين لم تصل أمتعتهم عبر خطوط الطيران التي أتوا من خلالها، ومتابعتها والتنسيق مع الجهات المعنية بالأمتعة لتسهيل استلامها.
وفي إطار الخطط التطويرية لمطار العاصمة، تم مؤخراً افتتاح السوق الحرة بحلتها الجديدة في الصالتين الدوليتين 1 و2 وذلك استكمالاً للتوجه الاستراتيجي لمطارات الرياض نحو تنويع الخدمات والمنتجـات المقدمة في مطار الملك خالد بما يُسهم في تعزيز تجربة المسافرين، حيث تضم السوق الجديدة مجموعة من العلامات التجارية العالمية التي تلبي احتياجات مختلف شرائح المسافرين، وتوفر لهم تنوعاً في الخيارات بأسعار تنافسية.
ولتشجيع مفهوم الرضاعة الطبيعية، وتمكين الأمهات المسافرات عبر صالات السفر الدولية من تقديم الرضاعة الطبيعية لأطفالهن في خصوصية تامة، تم تخصيص منطقة للرضاعة الطبيعية تم تصميمها لتتوافق مع المعايير الدولية الخاصة بإنشاء غرف الرضاعة الطبيعية، بالإضافة إلى توفير أكثر من منطقة ترفيهية للأطفال بصالة السفر الداخلية لقضاء وقت ممتع أثناء فترات انتظار الرحلات.
وكانت شركة "مطارات الرياض" التي تتولى إدارة وتشغيل مطار العاصمة قد أعلنت في وقت سابق أنها قد بدأت تنفيذ خططها في الاستجابة لهذا النمو عبر إطلاق حزمة من الخدمات والمشاريع التطويرية بهدف تعزيز تجربة المسافرين عبر مطار الملك خالد الدولي.
وعلى صعيد تعزيز تجربة المسافرين، برزت خدمة "اسألني" كأحد أهم الخدمات المستحدثة، وهي خدمة يقدمها أكثر من 80 شابا وفتاة من الكوادر الوطنية بأكثر من 10 لغات يتجولون داخل صالات المطار لخدمة المسافرين، كما تم تأسيس مركز اتصال موحد للإجابة عن استفسارات المسافرين واستقبال ملاحظاتهم على مدى 24 ساعة.
وتقنياً، شهد العام الحالي إطلاق موقعي مطار الملك خالد ومطارات الرياض بحلتهما الجديدة، مدعمةً بالخدمات والمعلومات التي يحتاجها المسافرون القادمون والمغادرون، والمستثمرون وقطاع الأعمال، مع إطلاق تطبيق "مطارات الرياض" على الأجهزة الذكية ، الذي يمكن المسافر من التعرف على معلومات سفره، ومعرفة الوقت الذي سيستغرقه من منزله وحتى بوابة صعود الطائرة، بالإضافة إلى الاطلاع على خريطة المطار ومرافقه وجميع الخدمات والتسهيلات المقدمة، وإمكانية الدخول على شبكة الإنترنت مجاناً.
وعلى مستوى مواقف المركبات وتسهيل حركتها في محيط المطار، تم تخصيص "مواقف الفترات الطويلة"، وهي مواقف تقدم بأسعار مخفضة ومخصصة للراغبين في إيقاف سياراتهم لفترات طويلة السيارات للفترات الطويلة"، مع إتاحة خاصية الدفع الذاتي لمواقف الصالات الدولية كخيار إضافي لتعزيز سرعة وانسيابية الخروج من المواقف، ودعم ذلك بحاسبة رقمية على الموقع الإلكتروني للمطار تجمع للمسافرين تكلفة إيقاف السيارات في مختلف صالات المطار.
كما شهد مطار العاصمة إطلاق خدمة صف السيارات "Valet Parking" للمسافرين المغادرين عبر الصالات الدولية والداخلية، من خلال مواقع تمّت تهيئتها لاستقبال المركبات وتسلُّمها، ويمكن الاستدلال إليها عبر اللوحات الإرشادية الموصلة إلى مواقع الخدمة.
ولرفع القدرة الاستيعابية لأعداد المسافرين، وتسريع الإجراءات، أطلقت مطارات الرياض خدمة الكاونترات الخارجية (Curbside Check In) لخدمة تشييك الرحلات وإصدار بطاقات صعود الطائرة، وإنهاء إجراءات شحن الأمتعة، للصالتين الدوليتين رقم 1، و2.
وفي ظل خطة رفع حجم القدرة الاستيعابية للمطار، فقد افتتحت مطارات الرياض مكتباً إضافياً لخدمات أمتعة المسافرين لدعم الجهات المعنية بالأمتعة في مطار الملك خالد بعد إكمال كافة التجهيزات المطلوبة، مشيرةً إلى أنها ستضاعف من القدرة الاستيعابية عبر توفير مساحة أكبر لتخزين للأمتعة، وإضافة عدد أكبر من الكاونترات لضمان أدائها بفعالية وكفاءة عالية لخدمة المسافرين، حيث يعنى المكتب باستقبال كافة طلبات المسافرين الذين لم تصل أمتعتهم عبر خطوط الطيران التي أتوا من خلالها، ومتابعتها والتنسيق مع الجهات المعنية بالأمتعة لتسهيل استلامها.
وفي إطار الخطط التطويرية لمطار العاصمة، تم مؤخراً افتتاح السوق الحرة بحلتها الجديدة في الصالتين الدوليتين 1 و2 وذلك استكمالاً للتوجه الاستراتيجي لمطارات الرياض نحو تنويع الخدمات والمنتجـات المقدمة في مطار الملك خالد بما يُسهم في تعزيز تجربة المسافرين، حيث تضم السوق الجديدة مجموعة من العلامات التجارية العالمية التي تلبي احتياجات مختلف شرائح المسافرين، وتوفر لهم تنوعاً في الخيارات بأسعار تنافسية.
ولتشجيع مفهوم الرضاعة الطبيعية، وتمكين الأمهات المسافرات عبر صالات السفر الدولية من تقديم الرضاعة الطبيعية لأطفالهن في خصوصية تامة، تم تخصيص منطقة للرضاعة الطبيعية تم تصميمها لتتوافق مع المعايير الدولية الخاصة بإنشاء غرف الرضاعة الطبيعية، بالإضافة إلى توفير أكثر من منطقة ترفيهية للأطفال بصالة السفر الداخلية لقضاء وقت ممتع أثناء فترات انتظار الرحلات.