6 ملايين طالب وطالبة في مراحل التعليم العام احتفلوا بيوم الوطن ..مدارس التعليم العام تحتفل باليوم الوطني الـ 88 للمملكة
09-21-2018 07:16 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية منذ اللحظات الأولى التي دشن فيها معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى انطلاق فعاليات الاحتفال باليوم الوطني ال 88 للمملكة العربية السعودية في المدارس والجامعات وقطاعات التعليم المختلفة يوم الأحد الماضي، بدأت وزارة التعليم بقطاعاتها المختلفة في الاستعداد لهذه المناسبة برسم الخطط وتشكيل اللجان المسئولة عن المتابعة لهذه المناسبة، وحث وتشجيع إدارات التعليم والجامعات والمكاتب التعليمية والمدارس للاحتفاء بهذه المناسبة.
كما تم التأكيد على أهمية استغلال هذه المناسبة لبث روح الوطنية بين الطلاب والطالبات وتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ مرتكزات الرؤية 2030 وذكر مآثر المؤسس لهذا الوطن المعطاء،
وانطلقت الاحتفالات بهذه المناسبة في مدارس التعليم العام بجميع مناطق ومحافظات المملكة العربية السعودية باليوم الوطني الـ 88 للمملكة، حيث احتفى أكثر من 6 ملايين طالب وطالبة في مختلف مراحل التعليم العام، وازدانت مدارسهم بالأعلام الخضراء والشعارات والكلمات الوطنية التي شارك فيها الطلاب والمعلمين.
وتنوعت احتفالات المدارس بفقراتها الوطنية وبرامجها المتنوعة واللوحات الإبداعية والمسابقات والاناشيد، التي من شأنها تعزيز الوطنية لدى طلاب المدارس وتعريفهم بقيمة الولاء للوطن ومدى أهمية التعليم في نهضة الوطن وتقدمه، وتميزت الفعاليات بإبراز هوية كل منطقة وموروثها الشعبي لربط الأجيال ببعضها، ومعرفة تفاصيل كل مناطق المملكة تاريخا وتراثا وثقافة.
وكان للحزم والعزم مساحة تليق به في احتفالات المدارس، إذ خصصت بعض المدارس في احتفالاتها باليوم الوطني فقرات عن مرابطي الحد الجنوبي، ومدى أهمية ما يقومون به من تأمين الحد الجنوبي لتوفير أمن الوطن واستقراره. فيما مكنت بعض المدارس طلابها وطالباتها، من التواصل مع أولياء أمورهم المرابطين هاتفيًا لنقل تحيات الأسرة التعليمية للمرابطين احتفالاً باليوم الوطني.
الشعار الذي اعتمد لليوم الوطني هذا العام (للمجد والعلياء) مثلّ واجهة الاحتفالات ورمزها المتبع، حيث كانت الهوية هذا العام في الاحتفال بهذا اليوم تحت هذه المظلة، واتخذت الاحتفالات عدة مسارات متنوعة وشاملة، وفي داخل المدارس، أو في أماكن قريبة منها، وتعدتها للعالم الافتراضي الرقمي، من خلال مواقع التواصل وهاشتاقات المناسبة، وعملت إدارات التعليم على إبراز نشاطاتها، وحرصت كل مدرسة على إبراز تميزها من خلال الكلمة والصورة والفيديو.
وكان للمسابقات في هذا اليوم حضورها اللافت، وعاشت المدارس تنافسا في إبراز حب الوطن بين الطلاب من خلال الالقاء والكتابة والرسم والتغني والفلكلور وعديد من المناشط التي تظهر حب الوطن وحرص ابناءه على الفرح به، وتزيّنت المدارس بشتى أقسامها الابتدائي والمتوسط والثانوي، بالأعلام الخضراء والبيضاء، وارتدى طلابها الأوشحة المتضمنة راية التوحيد.
كما دشنت وثيقة الوطن "للمجد والعلياء" التي تعد أطول وثيقة وطنية تحكي قصة وطن نفتخر ونتباهى به، وبجولة بسيطة على مواقع إدارات التعليم والمدارس التابعة لها، نلمس حجم التفاعلات والابتكارات النابعة من الميدان وبأفكار الطلاب أنفسهم وتوجيه معلميهم، للخروج بمنتج يعبر عن مكنونهم تجاه الوطن، وحرصت كل مدرسة على إبراز تميزها من خلال الكلمة والصورة واللوحة والفيديو وفي الساحات والممرات وعلى خشبة المسرح وفي الفصول.
وكان للمسابقات في هذا اليوم حضورها اللافت، وعاشت المدارس تنافسا حميدا في إبراز حب الوطن بين الطلاب من خلال الالقاء والكتابة والرسم والتغني والفلكلور وعديد من المناشط التي تظهر حب الوطن وحرص ابناءه على الفرح به.
فيما سيشهد الأسبوع القادم اعتبارا من يوم الأحد احتفالات إدارات التعليم باليوم الوطني، في حفل كبير على مستوى المناطق بحضور أمراء المناطق ومنسوبي القطاعات العاملة، ليقدم طلاب المنطقة ومعلميها لوحة حب للوطن وانتماء، وتخبر كل أحد أن المدرسة هي الوطن الصغير للمجد والعلياء للوطن الكبير.
كما تم التأكيد على أهمية استغلال هذه المناسبة لبث روح الوطنية بين الطلاب والطالبات وتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ مرتكزات الرؤية 2030 وذكر مآثر المؤسس لهذا الوطن المعطاء،
وانطلقت الاحتفالات بهذه المناسبة في مدارس التعليم العام بجميع مناطق ومحافظات المملكة العربية السعودية باليوم الوطني الـ 88 للمملكة، حيث احتفى أكثر من 6 ملايين طالب وطالبة في مختلف مراحل التعليم العام، وازدانت مدارسهم بالأعلام الخضراء والشعارات والكلمات الوطنية التي شارك فيها الطلاب والمعلمين.
وتنوعت احتفالات المدارس بفقراتها الوطنية وبرامجها المتنوعة واللوحات الإبداعية والمسابقات والاناشيد، التي من شأنها تعزيز الوطنية لدى طلاب المدارس وتعريفهم بقيمة الولاء للوطن ومدى أهمية التعليم في نهضة الوطن وتقدمه، وتميزت الفعاليات بإبراز هوية كل منطقة وموروثها الشعبي لربط الأجيال ببعضها، ومعرفة تفاصيل كل مناطق المملكة تاريخا وتراثا وثقافة.
وكان للحزم والعزم مساحة تليق به في احتفالات المدارس، إذ خصصت بعض المدارس في احتفالاتها باليوم الوطني فقرات عن مرابطي الحد الجنوبي، ومدى أهمية ما يقومون به من تأمين الحد الجنوبي لتوفير أمن الوطن واستقراره. فيما مكنت بعض المدارس طلابها وطالباتها، من التواصل مع أولياء أمورهم المرابطين هاتفيًا لنقل تحيات الأسرة التعليمية للمرابطين احتفالاً باليوم الوطني.
الشعار الذي اعتمد لليوم الوطني هذا العام (للمجد والعلياء) مثلّ واجهة الاحتفالات ورمزها المتبع، حيث كانت الهوية هذا العام في الاحتفال بهذا اليوم تحت هذه المظلة، واتخذت الاحتفالات عدة مسارات متنوعة وشاملة، وفي داخل المدارس، أو في أماكن قريبة منها، وتعدتها للعالم الافتراضي الرقمي، من خلال مواقع التواصل وهاشتاقات المناسبة، وعملت إدارات التعليم على إبراز نشاطاتها، وحرصت كل مدرسة على إبراز تميزها من خلال الكلمة والصورة والفيديو.
وكان للمسابقات في هذا اليوم حضورها اللافت، وعاشت المدارس تنافسا في إبراز حب الوطن بين الطلاب من خلال الالقاء والكتابة والرسم والتغني والفلكلور وعديد من المناشط التي تظهر حب الوطن وحرص ابناءه على الفرح به، وتزيّنت المدارس بشتى أقسامها الابتدائي والمتوسط والثانوي، بالأعلام الخضراء والبيضاء، وارتدى طلابها الأوشحة المتضمنة راية التوحيد.
كما دشنت وثيقة الوطن "للمجد والعلياء" التي تعد أطول وثيقة وطنية تحكي قصة وطن نفتخر ونتباهى به، وبجولة بسيطة على مواقع إدارات التعليم والمدارس التابعة لها، نلمس حجم التفاعلات والابتكارات النابعة من الميدان وبأفكار الطلاب أنفسهم وتوجيه معلميهم، للخروج بمنتج يعبر عن مكنونهم تجاه الوطن، وحرصت كل مدرسة على إبراز تميزها من خلال الكلمة والصورة واللوحة والفيديو وفي الساحات والممرات وعلى خشبة المسرح وفي الفصول.
وكان للمسابقات في هذا اليوم حضورها اللافت، وعاشت المدارس تنافسا حميدا في إبراز حب الوطن بين الطلاب من خلال الالقاء والكتابة والرسم والتغني والفلكلور وعديد من المناشط التي تظهر حب الوطن وحرص ابناءه على الفرح به.
فيما سيشهد الأسبوع القادم اعتبارا من يوم الأحد احتفالات إدارات التعليم باليوم الوطني، في حفل كبير على مستوى المناطق بحضور أمراء المناطق ومنسوبي القطاعات العاملة، ليقدم طلاب المنطقة ومعلميها لوحة حب للوطن وانتماء، وتخبر كل أحد أن المدرسة هي الوطن الصغير للمجد والعلياء للوطن الكبير.