الحنّاء .. موضة وعلاج ..
09-21-2018 07:11 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية تعتبر الحنّاء من الصّبغات الطبيعية التّي تُستخدم لِصبغ الشّعر، أو لرسم التاتو على اليدين، أو على أيّ جُزءٍ آخر من أجزاء الجسد، حسب رغبة المرأة، ويتمّ استخراج هذهِ الصبغة من نباتِ الحنّاء، وهوَ من النباتات المُفيدة وخاصةً عندَ استخدامه لِصبغ الشعر. إنَّ الكثير من الدول تَعتبر عادة رسم الحناء على يد العروس من المراسم التّي تَسبِق حفلة الزّفاف ، وهُنالِكَ طُرقٌ كثيرةٌ لِرسم الحنّاء، وبأشكالٍ وأحجامٍ مُختلفة، ومن أبرز الاستخدامات للحناء هيَ حماية البشرة من الالتهابات والقضاء عليها .
وقد تمَّ استخدامها منذُ القدم في علاج الحروق والجروح؛ فهي تُنتج طبقةً واقيةً على الجُرح ضدَّ الأمراض والجراثيم، وبذلِكَ تمنع إصابة الشخص بالعدوى، بالإضافة لاحتوائها على خصائصَ تبريديّةَ تُخفض درجات الحرارة في المناطق المحروقة من الجسد، وهذا ما يجعلها من أفضل العلاجات لحروق الشمس. خفض الحرارة: إذ إنَّ لها قُدراتٍ كبيرةٍ على التّبريد وامتصاص درجات الحرارة العالية، مِمّا يجعلها من أفضل العلاجات الطّبيعيّة للحُمّى. والحناء تعمل على تقليل الصّداع .
إنَّ الخُلاصة التّي يتمّ استخراجها من نبتة الحنّاء تُثبت قُدرتها الفعّالة على تخفيف آلام الصّداع، وذلك عن طريق وضعِ القليل من هذهِ الخُلاصة على البشرة، وهي تمتلك خصائص مُضادةٍ للالتهابات تُساعد في الحَدِّ من التوتر، وتُعزز من تَدفُقِ الدّم السليم في الشّعيرات الدموية.
ويُستخدم زيت الحنّاء بشكلٍ مَوضِعي لآلام التهاب المفاصل والروماتيزم، فمع تقدُّم العُمر يُصاب الشّخص بآلامٍ مُختلفة في جسده وبالأخص في العظام والعضلات، وهذا ما يُؤدي إلى التهابٍ مُؤلمٍ، يمكن الحد منه عن طريق وضع القليل من مُستخلص نبات الحنّاء على الأماكن المُتضررة.
وقد تمَّ استخدامها منذُ القدم في علاج الحروق والجروح؛ فهي تُنتج طبقةً واقيةً على الجُرح ضدَّ الأمراض والجراثيم، وبذلِكَ تمنع إصابة الشخص بالعدوى، بالإضافة لاحتوائها على خصائصَ تبريديّةَ تُخفض درجات الحرارة في المناطق المحروقة من الجسد، وهذا ما يجعلها من أفضل العلاجات لحروق الشمس. خفض الحرارة: إذ إنَّ لها قُدراتٍ كبيرةٍ على التّبريد وامتصاص درجات الحرارة العالية، مِمّا يجعلها من أفضل العلاجات الطّبيعيّة للحُمّى. والحناء تعمل على تقليل الصّداع .
إنَّ الخُلاصة التّي يتمّ استخراجها من نبتة الحنّاء تُثبت قُدرتها الفعّالة على تخفيف آلام الصّداع، وذلك عن طريق وضعِ القليل من هذهِ الخُلاصة على البشرة، وهي تمتلك خصائص مُضادةٍ للالتهابات تُساعد في الحَدِّ من التوتر، وتُعزز من تَدفُقِ الدّم السليم في الشّعيرات الدموية.
ويُستخدم زيت الحنّاء بشكلٍ مَوضِعي لآلام التهاب المفاصل والروماتيزم، فمع تقدُّم العُمر يُصاب الشّخص بآلامٍ مُختلفة في جسده وبالأخص في العظام والعضلات، وهذا ما يُؤدي إلى التهابٍ مُؤلمٍ، يمكن الحد منه عن طريق وضع القليل من مُستخلص نبات الحنّاء على الأماكن المُتضررة.