%59 من السعوديين يرون أهمية إدخار الأطفال من مصروفهم الشخصي
09-19-2018 06:43 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أكد المشرف العام على مؤسسة وقف "الحصالة" الأستاذ سعد الحمودي بأن الأطفال هم القاعدة الأساسية في أي مشروع تنموي ضخم، لذا اهتمت بهم مبادرة الحصالة منذ انطلاقها، فقامت بتدريب (3000) طفل على أساسيات الادخار والاستثمار، وصممت ووزعت (5000) حصالة على الأطفال بأنحاء المملكة المختلفة.
وتقوم فكرة "الحصالة" على بذل عدة جهود تطوعية في إطار مساعدة أفراد المجتمع لرفع معدل الوعي المالي الخاص بهم، حتى يصبحوا أكثر قدرة على مواجهة المتغيرات الحياتية، وإدارة حياتهم المالية باتزان، على الوجه الذي يكفل تحقيق الأمان المالي المستقبلي بإذن الله، وفق منهج علمي متكامل.
وأشار الحمودي إلى أن المؤسسة أجرت عدة استفتاءات عبر حساباتها المختلفة بشبكات التواصل الاجتماعي، لمعرفة وتوضيح أهمية مشاركة الأطفال في الأمور الأُسرية، خاصة الميزانية المالية، وتدريبهم على التوفير والادخار، لتنشئتهم على معرفة قيمة المال بالحياة، وأهمية المحافظة عليه واستثماره، لا إنفاقه.
وطرحت المؤسسة الوقفية عدة استطلاعات رأي على متابعي حساباتها في هذا الإطار، منها استطلاع عن: "ماهية الطريقة المثلى للتعامل مع الطفل مالياً"، وشارك بالاستفتاء (3113) مشارك.
وقال (28%) من العينة المشاركة بالاستفتاء إن الطريقة المثلى تكمن بالتحدث مع الطفل وإقناعه بجدوى أو عدم منطقية مطالبه المالية، فيما ذهب (10%) إلى القول بتلبية طلباته عند المقدرة، فيما كانت النسبة الكبرى وهي (59%) ترى ضرورة أن يدخر الطفل من مصروفه ليشتري ما يريد.
وفي استفتاء آخر كان السؤال: "كيف تربي أبناءك على الادخار؟". وبلغ عدد المشاركين فيه (3209)، وكانت النسبة الغالبة وهي (61%) تقول بأهمية إشراكهم في تخطيط ميزانية الأسرة، فيما جاء ربط المصروف بمهام الأطفال المنزلية بالمركز الثاني بنسبة (18%).
وتقوم فكرة "الحصالة" على بذل عدة جهود تطوعية في إطار مساعدة أفراد المجتمع لرفع معدل الوعي المالي الخاص بهم، حتى يصبحوا أكثر قدرة على مواجهة المتغيرات الحياتية، وإدارة حياتهم المالية باتزان، على الوجه الذي يكفل تحقيق الأمان المالي المستقبلي بإذن الله، وفق منهج علمي متكامل.
وأشار الحمودي إلى أن المؤسسة أجرت عدة استفتاءات عبر حساباتها المختلفة بشبكات التواصل الاجتماعي، لمعرفة وتوضيح أهمية مشاركة الأطفال في الأمور الأُسرية، خاصة الميزانية المالية، وتدريبهم على التوفير والادخار، لتنشئتهم على معرفة قيمة المال بالحياة، وأهمية المحافظة عليه واستثماره، لا إنفاقه.
وطرحت المؤسسة الوقفية عدة استطلاعات رأي على متابعي حساباتها في هذا الإطار، منها استطلاع عن: "ماهية الطريقة المثلى للتعامل مع الطفل مالياً"، وشارك بالاستفتاء (3113) مشارك.
وقال (28%) من العينة المشاركة بالاستفتاء إن الطريقة المثلى تكمن بالتحدث مع الطفل وإقناعه بجدوى أو عدم منطقية مطالبه المالية، فيما ذهب (10%) إلى القول بتلبية طلباته عند المقدرة، فيما كانت النسبة الكبرى وهي (59%) ترى ضرورة أن يدخر الطفل من مصروفه ليشتري ما يريد.
وفي استفتاء آخر كان السؤال: "كيف تربي أبناءك على الادخار؟". وبلغ عدد المشاركين فيه (3209)، وكانت النسبة الغالبة وهي (61%) تقول بأهمية إشراكهم في تخطيط ميزانية الأسرة، فيما جاء ربط المصروف بمهام الأطفال المنزلية بالمركز الثاني بنسبة (18%).