دوقة ساسيكس تعلن عن أول مشروع لها.. كتاب طبخ خيري
09-18-2018 07:12 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية في أول مشروع خاص بها كعضو في العائلة البريطانية الملكية، تدعم دوقة ساسيكس، ميغان ماركل، كتاب طبخ خيري جديد، يعرض وصفات نساء تأثرت مجتمعاتهن بحريق برج غرينفيل.
ونشرت C N N : وفقاً لبيان أصدره قصر كنسينغتون الاثنين، فإنه خلال فترة انتقالها للعيش في لندن في يناير/كانون الثاني 2018، التقت ماركل بمجموعة نساء يتجمعن للطهي مرتين في الأسبوع، بمطبخ مشترك في مركز المنار للتراث الثقافي الإسلامي.
وتقول ماركل التي استمرت بزيارة المطبخ منذ التعرف على النساء: "شعرت على الفور بأنني على اتصال بمطبخ المجتمع هذا. إنه مكان تضحك وتبكي وتطبخ له النساء معاً."
ولضمان عمل المطبخ بشكل يومي، عملت ماركل على مشروع إصدار كتاب طبخ مع النساء، بهدف أن تساعد أرباح مبيعاته على إبقاء المطبخ مفتوحاً لمدة سبعة أيام في الأسبوع.
في البداية، كانت تستخدم النساء المطبخ بمثابة مساحة لطهي الطعام الطازج، لعائلاتهن وجيرانهن الذين كن يعشن في غرف الفندق بعد الحريق. ولكن، سرعان ما أصبح المطبخ بمثابة شبكة دعم نسائية، أطلقن عليها اسم "مطبخ الحب المجتمعي".
ويحتوي كتاب "معاً: كتاب طبخ مجتمعنا"، الذي تدعمه المؤسسة الملكية، على أكثر من 50 وصفة من جميع أنحاء أوروبا، والشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، وشرق البحر الأبيض المتوسط، كما يحتفل "بقدرة الطهي على توحيد المجتمعات".
وقد اشتهرت دوقة ساسيكس في الماضي بحبها لثقافات الطعام المختلفة، إذ تقول في البيان إن دمج الهويات الثقافية تحت سقف مشترك، يخلق مساحة تبث شعور الطبيعية للجميع، مضيفة: "هناك حاجة عالمية للاتصال، ورعاية الآخرين، والاجتماع على تناول الطعام، في أوقات الحزن والفرح، وهذا أمر يمكننا جميعاً التواصل معه."
ونشرت C N N : وفقاً لبيان أصدره قصر كنسينغتون الاثنين، فإنه خلال فترة انتقالها للعيش في لندن في يناير/كانون الثاني 2018، التقت ماركل بمجموعة نساء يتجمعن للطهي مرتين في الأسبوع، بمطبخ مشترك في مركز المنار للتراث الثقافي الإسلامي.
وتقول ماركل التي استمرت بزيارة المطبخ منذ التعرف على النساء: "شعرت على الفور بأنني على اتصال بمطبخ المجتمع هذا. إنه مكان تضحك وتبكي وتطبخ له النساء معاً."
ولضمان عمل المطبخ بشكل يومي، عملت ماركل على مشروع إصدار كتاب طبخ مع النساء، بهدف أن تساعد أرباح مبيعاته على إبقاء المطبخ مفتوحاً لمدة سبعة أيام في الأسبوع.
في البداية، كانت تستخدم النساء المطبخ بمثابة مساحة لطهي الطعام الطازج، لعائلاتهن وجيرانهن الذين كن يعشن في غرف الفندق بعد الحريق. ولكن، سرعان ما أصبح المطبخ بمثابة شبكة دعم نسائية، أطلقن عليها اسم "مطبخ الحب المجتمعي".
ويحتوي كتاب "معاً: كتاب طبخ مجتمعنا"، الذي تدعمه المؤسسة الملكية، على أكثر من 50 وصفة من جميع أنحاء أوروبا، والشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، وشرق البحر الأبيض المتوسط، كما يحتفل "بقدرة الطهي على توحيد المجتمعات".
وقد اشتهرت دوقة ساسيكس في الماضي بحبها لثقافات الطعام المختلفة، إذ تقول في البيان إن دمج الهويات الثقافية تحت سقف مشترك، يخلق مساحة تبث شعور الطبيعية للجميع، مضيفة: "هناك حاجة عالمية للاتصال، ورعاية الآخرين، والاجتماع على تناول الطعام، في أوقات الحزن والفرح، وهذا أمر يمكننا جميعاً التواصل معه."