مركز البحوث والتواصل المعرفي يتواصل ثقافيا مع جهات بحثية عالمية
08-15-2017 03:19 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-متابعات يواصل مركز البحوث والتواصل المعرفي لقاءات وحلقات نقاش مع مراكز بحوث وباحثين من جمهورية الصين الشعبية، ورتب جولات وزيارات لمسئولين، وشارك في عددٍ من المؤتمرات في الصين .
وأوضح رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد، أن المركز مؤسسة بحثية مستقلة، أنشئت قبل عام في مدينة الرياض, تعنى بالدراسات الإنسانية والقضايا المعاصرة، والعلاقات الدولية، والتواصل الفكري والعلمي مع الهيئات الثقافية، والمؤسسات البحثية في أنحاء العالم، حيث يبذل جهود في التواصل مع شتى بلدان الشرق الأقصى، ومنها: الصين، وماليزيا، وإندونيسيا .
وأبان الدكتور يحيى أن المركز يهدف إلى تبني الدراسات والبحوث الجادة، وتحقيق التواصل المعرفي مع المراكز العلمية المرموقة في العالم، والإسهام في إيجاد وعي مجتمعي بالقضايا الحياتية، ومجريات الأحداث، واستقطاب المختصين بشؤون المملكة للإسهام في فعالياته، موضحاً أن أنشطة المركز تتضمن إجراء البحوث والدراسات المتعلقة بالمملكة، وإعداد البحوث والدراسات الاستراتيجية المهتمة بالقضايا العربية والإقليمية والدولية، وينظم بصفة مستمرة حلقات نقاش ومحاضرات وندوات ومؤتمرات .
وأشار رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي إلى أن المركز استضاف باحثين بارزين من جامعة شنغهاي للدراسات الدولية في الصين, واتفق مع الجامعة على إصدار مجلة متخصصة دوريّة محكّمة باسم " الاستعراب الآسيوي "، ودعم الدورية التي تصدرها الجامعة بعنوان "دراسات الاستعراب", مفيداً بأن المركز أنشأ " وحدة الصين والشرق الأقصى" ، التي تهدف إلى إجراء دراسات، وتوثيق العلاقات الثقافية بالصين واليابان وكوريا، وقام مجموعة من منسوبي المركز بزيارة السفارة الصينية لتعزيز العلاقة مع مراكز البحوث الصينية، وترتيب زيارات منسوبي المركز إلى الصين, وتفعيل الحضور السعودي في المؤتمرات والمنتديات الصينية في السياسة والأمن والاقتصاد .
وأوضح رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الدكتور يحيى محمود بن جنيد، أن المركز مؤسسة بحثية مستقلة، أنشئت قبل عام في مدينة الرياض, تعنى بالدراسات الإنسانية والقضايا المعاصرة، والعلاقات الدولية، والتواصل الفكري والعلمي مع الهيئات الثقافية، والمؤسسات البحثية في أنحاء العالم، حيث يبذل جهود في التواصل مع شتى بلدان الشرق الأقصى، ومنها: الصين، وماليزيا، وإندونيسيا .
وأبان الدكتور يحيى أن المركز يهدف إلى تبني الدراسات والبحوث الجادة، وتحقيق التواصل المعرفي مع المراكز العلمية المرموقة في العالم، والإسهام في إيجاد وعي مجتمعي بالقضايا الحياتية، ومجريات الأحداث، واستقطاب المختصين بشؤون المملكة للإسهام في فعالياته، موضحاً أن أنشطة المركز تتضمن إجراء البحوث والدراسات المتعلقة بالمملكة، وإعداد البحوث والدراسات الاستراتيجية المهتمة بالقضايا العربية والإقليمية والدولية، وينظم بصفة مستمرة حلقات نقاش ومحاضرات وندوات ومؤتمرات .
وأشار رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي إلى أن المركز استضاف باحثين بارزين من جامعة شنغهاي للدراسات الدولية في الصين, واتفق مع الجامعة على إصدار مجلة متخصصة دوريّة محكّمة باسم " الاستعراب الآسيوي "، ودعم الدورية التي تصدرها الجامعة بعنوان "دراسات الاستعراب", مفيداً بأن المركز أنشأ " وحدة الصين والشرق الأقصى" ، التي تهدف إلى إجراء دراسات، وتوثيق العلاقات الثقافية بالصين واليابان وكوريا، وقام مجموعة من منسوبي المركز بزيارة السفارة الصينية لتعزيز العلاقة مع مراكز البحوث الصينية، وترتيب زيارات منسوبي المركز إلى الصين, وتفعيل الحضور السعودي في المؤتمرات والمنتديات الصينية في السياسة والأمن والاقتصاد .