سياحة #مكة و#الدفاع_المدني يبحثان أوجه الشراكة لخدمة ضيوف الرحمن
09-08-2018 06:45 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية بحثت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمكة المكرمة مع المديرية العامة للدفاع المدني بمكة المكرمة أوجه الشراكة وسبل تعزيزها وتبادل الخبرات والمقترحات اللازمة في سبيل تقديم خدمات أفضل لقاصدي بيت الله الحرام من الحجاج والمعتمرين والزوار بما ينسجم مع مع توليه القيادة الرشيدة - رعاها الله - من عناية فائقة بقاصدي الحرمين الشريفين.
وأفاد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمكة المكرمة الدكتور هشام بن محمد مدني أن جميع الجهات الحكومية في أم القرى تتعاون مع هيئة السياحة لبحث وتطوير السبل الكفيلة بتجويد الخدمة والرقي بها بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 .
وأبان أن لقاء الجانبين ركز على عدة ملفات مهمة في طليعتها رخص التشغيل وإصدار التصاريح والكشف على الفنادق ونظام هيئة السياحة والأنشطة التجارية والعديد من الأجندات التي تصب في بلورة العمل المشترك وإثرائه بما يليق بمكانة مكة المكرم مؤكدا ان الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطنيي في مكة المكرمة قدمت وتقدم تجربتها في الشراكات الفاعلة وأسست فرق عمل تعمل بالتنسيق المستمر بغية التكامل مع كافة الجهات لافتا إلى تطلعها نحو تجويد المخرجات السياحية لمواءمة واقع ومتطلبات المرحلة الجديدة بالتعاون مع كافة الشركاء للوصول إلى النتائج المرضية للتعامل مع كافة الشرائ والخلفيات الثقافية القادمة إلينا من كل اصقاع الأرض بكل أريحية ومحبة وإيجابية.
وأفاد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمكة المكرمة الدكتور هشام بن محمد مدني أن جميع الجهات الحكومية في أم القرى تتعاون مع هيئة السياحة لبحث وتطوير السبل الكفيلة بتجويد الخدمة والرقي بها بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030 .
وأبان أن لقاء الجانبين ركز على عدة ملفات مهمة في طليعتها رخص التشغيل وإصدار التصاريح والكشف على الفنادق ونظام هيئة السياحة والأنشطة التجارية والعديد من الأجندات التي تصب في بلورة العمل المشترك وإثرائه بما يليق بمكانة مكة المكرم مؤكدا ان الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطنيي في مكة المكرمة قدمت وتقدم تجربتها في الشراكات الفاعلة وأسست فرق عمل تعمل بالتنسيق المستمر بغية التكامل مع كافة الجهات لافتا إلى تطلعها نحو تجويد المخرجات السياحية لمواءمة واقع ومتطلبات المرحلة الجديدة بالتعاون مع كافة الشركاء للوصول إلى النتائج المرضية للتعامل مع كافة الشرائ والخلفيات الثقافية القادمة إلينا من كل اصقاع الأرض بكل أريحية ومحبة وإيجابية.