إدراج العامية في مناهج الدراسة بالمغرب يثير جدلاً يصل إلى قبة البرلمان
09-06-2018 11:41 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية تسبّب إدراج العامية في مناهج التعليم بالمغرب موجة انتقادات واسعة على موقع التواصل الاجتماعي " تويتر"
وتداول مغردون عدداً من الصفحات قالوا إنها لكتاب مدرسي لتعليم اللغة العربية تضمنت كلمات بالعامية المغربية، شملت أسماء بعض المأكولات والألبسة.
وذكرت صحف مغربية، أكدت وزارة التربية صحة ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي، موضحة أن هذه "التعديلات تمليها التوجيهات التربوية للتعليم الأساسي " مضيفة أن الكلمات باللهجة العامية عددها محدود وأن الهدف منها تبسيط الدرس للتلميذ وإنهاء القطيعة عند التلميذ بين لهجته العامية واللغة التي سيتعلم به.
وأعادت هذه الخطوة النقاش بين المدافعين عن استخدام العامية في المقررات التربوية وبين الرافض لها
حيث وصف المعارضون إدراجها في المقرر المدرسي بـ "الخطيرة"
أما المدافعون عن الخطوة فرأوا أن إدخال العامية في المناهج التربوية المدرسة ستسهل عملية الفهم لدى الطفل ، حتى وصلت القضية إلى قبة البرلمان المغربي.
وطالب فريق حزب الاستقلال بمجلس النواب بعقد اجتماع عاجل للجنة التعليم والثقافة والاتصال بحضور وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، من أجل مناقشة الموضوع داخل قبة البرلمان.
متابعات
وتداول مغردون عدداً من الصفحات قالوا إنها لكتاب مدرسي لتعليم اللغة العربية تضمنت كلمات بالعامية المغربية، شملت أسماء بعض المأكولات والألبسة.
وذكرت صحف مغربية، أكدت وزارة التربية صحة ما تداولته مواقع التواصل الاجتماعي، موضحة أن هذه "التعديلات تمليها التوجيهات التربوية للتعليم الأساسي " مضيفة أن الكلمات باللهجة العامية عددها محدود وأن الهدف منها تبسيط الدرس للتلميذ وإنهاء القطيعة عند التلميذ بين لهجته العامية واللغة التي سيتعلم به.
وأعادت هذه الخطوة النقاش بين المدافعين عن استخدام العامية في المقررات التربوية وبين الرافض لها
حيث وصف المعارضون إدراجها في المقرر المدرسي بـ "الخطيرة"
أما المدافعون عن الخطوة فرأوا أن إدخال العامية في المناهج التربوية المدرسة ستسهل عملية الفهم لدى الطفل ، حتى وصلت القضية إلى قبة البرلمان المغربي.
وطالب فريق حزب الاستقلال بمجلس النواب بعقد اجتماع عاجل للجنة التعليم والثقافة والاتصال بحضور وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، من أجل مناقشة الموضوع داخل قبة البرلمان.
متابعات