الدكتور الربيعة يقدم عرضًا مرئيًا عن المنصة الإلكترونية للمساعدات السعودية الخارجية بمقر #منظمة التعاون #الاقتصادي والتنمية
09-04-2018 06:08 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية قال معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة: إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ تفضل بتدشين المنصة الإلكترونية للمساعدات الخارجية السعودية في 26 / 2 / 2018 م لتكون واجهة وطنية عالية التقنيات لتسجيل وتوثيق جميع ما تقدّمه المملكة إلى شعوب العالم ودوله ومنظماته من مساعدات إنسانية وتنموية وخيرية عبر تاريخها.
وأكّد الدكتور الربيعة خلال ندوة عن المنصة الإلكترونية للمساعدات السعودية في مقر المنظمة الدولية للتعاون الاقتصادي والتنمية في العاصمة الفرنسية باريس اليوم, أن المملكة العربية السعودية تعد سابع أكبر بلد داعم للعمل الإنساني والإغاثي في العالم من خلال تقديم جميع المساعدات الإنسانية والتنموية والخيرية لدول العالم المحتاجة، إدراكًا منها لأهمية هذا الدور في تخفيف المعاناة الإنسانية ولضمان الحياة الكريمة للمستضعفين والمحتاجين، حيث بلغت المساعدات الخارجية للمملكة 84.7 مليار دولار أمريكي بين عامي 1996 - 2018 م، مما يشكل 1.90 % من نسبة المساعدات الإنمائية الرسمية من الناتج المحلي الإجمالي، وهي نسبة تفوق هدف الأمم المتحدة للمساعدة الإنمائية المقدرة بـ 0.70 %.
وأشار معاليه إلى استضافة المملكة على أراضيها 561.911 زائرًا يمنيًا (لاجئون) و262.573 زائرًا سوريًا (لاجئون) وأكثر من 249 ألف من أقلية الروهينجا, مفيداً أن حجم المشاريع الإنسانية والإغاثية لمركز الملك سلمان للإغاثة بلغت 457 مشروعًا بقيمة 1.901.536.026 مليار دولار أمريكي شملت 40 دولة في العالم و124 شريكًا محليًا ودوليًا وأمميًا في جميع دول العالم، منها 206 مشاريع موجهة للمرأة منذ العام 2015 م وحتى الآن، استفادت منها 39.059 مليون مستفيدة بقيمة 341.481 مليون دولار أمريكي، توزعت في قطاع الإيواء والغذاء بنسبة 18 %، و 51 % في قطاع الصحة والنظافة، و 31 % في قطاع التعليم والحماية.
فيما بلغ عدد المشاريع الموجهة للطفل منذ العام 2015 م وحتى الآن 171 مشروعًا استفاد منها 71.584 مليون طفل بقيمة 504.962 مليون دولار أمريكي، توزعت في قطاع الغذاء بنسبة 59% وفي قطاع التعليم والحماية بنسبة 14% وفي قطاع الصحة والنظافة بنسبة 27% .
وبين الدكتور الربيعة أن مركز الملك سلمان للإغاثة عمل على تصميم المنصة الإلكترونية للمساعدات السعودية وإعداد نماذج إلكترونية لتسجيل المشروعات والمساهمات الإنسانية والتنموية والخيرية وفق المعايير الدولية في التسجيل والتوثيق المعتمدة لدى لجنة المساعدات الإنمائية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية DAC-OECD ومنصة التتبع المالي للأمم المتحدة UNFTS ومبادئ مبادرة الشفافية الدولية للمساعدات (IATI) .
وأضاف: أنه جرى التنسيق مع وزارات الخارجية والمالية والصحة والتعليم والصندوق السعودي للتنمية ووزارة البيئة والمياه والزراعة و المؤسسة العامة للري ووزارة الحرس الوطني والشؤون الصحية والهلال الأحمر السعودي، حيث تم حصر بيانات المساعدات وتصنيفها لإدخالها في المنصة على ثلاث مراحل هي: المرحلة الأولى - وهي المرحلة الحالية- وتشمل ما بين عامي (2007 - 2017م) ، والمرحلة الثانية بين عامي (2006 - 1996)، فيما تشمل المرحلة الثالثة تسجيل بقية المساعدات المقدّمة منذ تأسيس المملكة.
وأكّد معاليه أن عدد المشاريع الإنسانية والتنموية والخيرية للمملكة بلغت 1.297 مشروعًا بقيمة 33.39 مليار دولار أمريكي استفادت منها 78 دولة، حيث توزعت ما بين 22 مليار و 481 مليون دولار لقارة آسيا، و 9 مليارات و982 مليون دولار لقارة أفريقيا، و 379 مليون دولار لقارة أوروبا، و376 مليون دولار لقارة شمال أمريكا، و 170 مليون دولار لقارة أوروبا ووسط آسيا.
وأبان أن أكبر الدول التي تلقت المساعدات السعودية هي اليمن بقيمة 13 مليارا و412 مليون دولار أمريكي نفذ بها 338 مشروعًا، تلتها سوريا بقيمة مليارين و 764 مليون دولار أمريكي نفذ بها 209 مشاريع، ومصر بقيمة مليار و949 مليون دولار أمريكي نفذ بها 21 مشروعًا، و موريتانيا بقيمة مليار و 269 مليون دولار أمريكي نفذ بها 15 مشروعًا، والنيجر بقيمة مليار و 230 مليون دولار أمريكي نفذ بها سبعة مشاريع.
وأشار الربيعة إلى أن أكثر القطاعات الإنسانية التي استفادت من المساعدات هي قطاع المساعدات الإنسانية والإغاثة الطارئة بـ 919 مشروعًا بقيمة 12 مليارا و373 مليون دولار أمريكي، وقطاع النقل والمواصلات بـ 74 مشروعًا بقيمة 4 مليارات و746 مليون دولار أمريكي، وقطاع البنوك والخدمات المالية بـ 20 مشروعًا بقيمة 3 مليارات دولار أمريكي، والقطاع الزراعي بـ 19 مشروعًا بقيمة مليارين و246 مليون دولار أمريكي، وقطاع الصرف الصحي والمياه بـ 29 مشروعًا بقيمة مليارين و 124 مليون دولار أمريكي، وقطاع التعليم بـ 75 مشروعًا بقيمة مليارين و 115 مليون دولار أمريكي، وقطاع توليد الطاقة بـ 22 مشروعًا بقيمة مليار و 666 مليون دولار أمريكي، وقطاع الصحة بخمسة مشاريع بقيمة مليار و 269 مليون دولار أمريكي، وقطاع الطاقة بـ 14 مشروعًا بقيمة 668 مليون دولار أمريكي.
واس
وأكّد الدكتور الربيعة خلال ندوة عن المنصة الإلكترونية للمساعدات السعودية في مقر المنظمة الدولية للتعاون الاقتصادي والتنمية في العاصمة الفرنسية باريس اليوم, أن المملكة العربية السعودية تعد سابع أكبر بلد داعم للعمل الإنساني والإغاثي في العالم من خلال تقديم جميع المساعدات الإنسانية والتنموية والخيرية لدول العالم المحتاجة، إدراكًا منها لأهمية هذا الدور في تخفيف المعاناة الإنسانية ولضمان الحياة الكريمة للمستضعفين والمحتاجين، حيث بلغت المساعدات الخارجية للمملكة 84.7 مليار دولار أمريكي بين عامي 1996 - 2018 م، مما يشكل 1.90 % من نسبة المساعدات الإنمائية الرسمية من الناتج المحلي الإجمالي، وهي نسبة تفوق هدف الأمم المتحدة للمساعدة الإنمائية المقدرة بـ 0.70 %.
وأشار معاليه إلى استضافة المملكة على أراضيها 561.911 زائرًا يمنيًا (لاجئون) و262.573 زائرًا سوريًا (لاجئون) وأكثر من 249 ألف من أقلية الروهينجا, مفيداً أن حجم المشاريع الإنسانية والإغاثية لمركز الملك سلمان للإغاثة بلغت 457 مشروعًا بقيمة 1.901.536.026 مليار دولار أمريكي شملت 40 دولة في العالم و124 شريكًا محليًا ودوليًا وأمميًا في جميع دول العالم، منها 206 مشاريع موجهة للمرأة منذ العام 2015 م وحتى الآن، استفادت منها 39.059 مليون مستفيدة بقيمة 341.481 مليون دولار أمريكي، توزعت في قطاع الإيواء والغذاء بنسبة 18 %، و 51 % في قطاع الصحة والنظافة، و 31 % في قطاع التعليم والحماية.
فيما بلغ عدد المشاريع الموجهة للطفل منذ العام 2015 م وحتى الآن 171 مشروعًا استفاد منها 71.584 مليون طفل بقيمة 504.962 مليون دولار أمريكي، توزعت في قطاع الغذاء بنسبة 59% وفي قطاع التعليم والحماية بنسبة 14% وفي قطاع الصحة والنظافة بنسبة 27% .
وبين الدكتور الربيعة أن مركز الملك سلمان للإغاثة عمل على تصميم المنصة الإلكترونية للمساعدات السعودية وإعداد نماذج إلكترونية لتسجيل المشروعات والمساهمات الإنسانية والتنموية والخيرية وفق المعايير الدولية في التسجيل والتوثيق المعتمدة لدى لجنة المساعدات الإنمائية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية DAC-OECD ومنصة التتبع المالي للأمم المتحدة UNFTS ومبادئ مبادرة الشفافية الدولية للمساعدات (IATI) .
وأضاف: أنه جرى التنسيق مع وزارات الخارجية والمالية والصحة والتعليم والصندوق السعودي للتنمية ووزارة البيئة والمياه والزراعة و المؤسسة العامة للري ووزارة الحرس الوطني والشؤون الصحية والهلال الأحمر السعودي، حيث تم حصر بيانات المساعدات وتصنيفها لإدخالها في المنصة على ثلاث مراحل هي: المرحلة الأولى - وهي المرحلة الحالية- وتشمل ما بين عامي (2007 - 2017م) ، والمرحلة الثانية بين عامي (2006 - 1996)، فيما تشمل المرحلة الثالثة تسجيل بقية المساعدات المقدّمة منذ تأسيس المملكة.
وأكّد معاليه أن عدد المشاريع الإنسانية والتنموية والخيرية للمملكة بلغت 1.297 مشروعًا بقيمة 33.39 مليار دولار أمريكي استفادت منها 78 دولة، حيث توزعت ما بين 22 مليار و 481 مليون دولار لقارة آسيا، و 9 مليارات و982 مليون دولار لقارة أفريقيا، و 379 مليون دولار لقارة أوروبا، و376 مليون دولار لقارة شمال أمريكا، و 170 مليون دولار لقارة أوروبا ووسط آسيا.
وأبان أن أكبر الدول التي تلقت المساعدات السعودية هي اليمن بقيمة 13 مليارا و412 مليون دولار أمريكي نفذ بها 338 مشروعًا، تلتها سوريا بقيمة مليارين و 764 مليون دولار أمريكي نفذ بها 209 مشاريع، ومصر بقيمة مليار و949 مليون دولار أمريكي نفذ بها 21 مشروعًا، و موريتانيا بقيمة مليار و 269 مليون دولار أمريكي نفذ بها 15 مشروعًا، والنيجر بقيمة مليار و 230 مليون دولار أمريكي نفذ بها سبعة مشاريع.
وأشار الربيعة إلى أن أكثر القطاعات الإنسانية التي استفادت من المساعدات هي قطاع المساعدات الإنسانية والإغاثة الطارئة بـ 919 مشروعًا بقيمة 12 مليارا و373 مليون دولار أمريكي، وقطاع النقل والمواصلات بـ 74 مشروعًا بقيمة 4 مليارات و746 مليون دولار أمريكي، وقطاع البنوك والخدمات المالية بـ 20 مشروعًا بقيمة 3 مليارات دولار أمريكي، والقطاع الزراعي بـ 19 مشروعًا بقيمة مليارين و246 مليون دولار أمريكي، وقطاع الصرف الصحي والمياه بـ 29 مشروعًا بقيمة مليارين و 124 مليون دولار أمريكي، وقطاع التعليم بـ 75 مشروعًا بقيمة مليارين و 115 مليون دولار أمريكي، وقطاع توليد الطاقة بـ 22 مشروعًا بقيمة مليار و 666 مليون دولار أمريكي، وقطاع الصحة بخمسة مشاريع بقيمة مليار و 269 مليون دولار أمريكي، وقطاع الطاقة بـ 14 مشروعًا بقيمة 668 مليون دولار أمريكي.
واس