#ملتقى_الشارقة _الدولي للراوي الدورة (18) 2018 .. #الحكايات_الخرافية
09-02-2018 07:59 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية تستعد مدينة الشارقة في دولة الإمارات لاستقبال الرواة والحكائين والباحثين في عالم التراث من أنحاء العالم خلال شهر سبتمبر أيلول الجاري للمشاركة في الدورة الثامنة عشرة من ملتقى الشارقة الدولي للراوي.
وينظم معهد الشارقة للتراث دورة هذا العام في الفترة من 24 إلى 26 سبتمبر أيلول متخذا من (الحكايات الخرافية) موضوعا لأعماله ونقاشاته.
ويشمل برنامج الملتقى ندوات فكرية ومحاضرات وورش عمل تتناول الحكايات الخرافية وتبحث في رموزها ودلالاتها وسياقاتها الثقافية والتراثية إضافة إلى أنشطة جماهيرية.
وعن شعار الملتقى هذا العام قال عبد العزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث في بيان يوم الأحد ”الحكايات الخرافية الشعبية واحدة من أهم محطات وعناوين التاريخ الشفاهي، ونتاج وجدان الشعوب“.
وأضاف ”الحكاية الخرافية في هيئتها العامة تدخل ضمن أقسام الأدب الشعبي، أما في صفتها الخاصة ومضمونها فتأتي ضمن المعتقدات الشعبية وصيانة التقاليد“.
بدأ الملتقى عام 2001 تحت مسمى (يوم الراوي) بهدف حصر ومتابعة وتوثيق مرويات وخبرات ومشاهدات الرواة الإماراتيين وتكريم المتميزين منهم ليتحول لاحقا إلى ملتقى عربي إقليمي ثم ملتقى دولي يجذب الرواة من أنحاء العالم.
وفي العام الماضي اختار الملتقى (السير والملاحم) موضوعا لأعماله وأنشطته.
وكالات
وينظم معهد الشارقة للتراث دورة هذا العام في الفترة من 24 إلى 26 سبتمبر أيلول متخذا من (الحكايات الخرافية) موضوعا لأعماله ونقاشاته.
ويشمل برنامج الملتقى ندوات فكرية ومحاضرات وورش عمل تتناول الحكايات الخرافية وتبحث في رموزها ودلالاتها وسياقاتها الثقافية والتراثية إضافة إلى أنشطة جماهيرية.
وعن شعار الملتقى هذا العام قال عبد العزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث في بيان يوم الأحد ”الحكايات الخرافية الشعبية واحدة من أهم محطات وعناوين التاريخ الشفاهي، ونتاج وجدان الشعوب“.
وأضاف ”الحكاية الخرافية في هيئتها العامة تدخل ضمن أقسام الأدب الشعبي، أما في صفتها الخاصة ومضمونها فتأتي ضمن المعتقدات الشعبية وصيانة التقاليد“.
بدأ الملتقى عام 2001 تحت مسمى (يوم الراوي) بهدف حصر ومتابعة وتوثيق مرويات وخبرات ومشاهدات الرواة الإماراتيين وتكريم المتميزين منهم ليتحول لاحقا إلى ملتقى عربي إقليمي ثم ملتقى دولي يجذب الرواة من أنحاء العالم.
وفي العام الماضي اختار الملتقى (السير والملاحم) موضوعا لأعماله وأنشطته.
وكالات