رئيس (موانيء) يلتقي الأمين العام للمنظمة الدولية لسلطات المساعدات الملاحية
09-02-2018 01:37 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية التقى معالي رئيس الهيئة العامة للموانئ "موانئ" المكلف المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب في الرياض، اليوم، الأمين العام للمنظمة الدولية لسلطات المساعدات الملاحية والفنارات (IALA) فرانسيس زكريا.
وتناول اللقاء تعزيز التعاون بين المنظمة والهيئة ومناقشة عدة موضوعات من أهمها: نظام لوران المطور، وجدوى التغيير المزمع إجرائه على المنظمة وتحويلها إلى منظمة دولية حكومية (IGO) والفوائد التي ستعود على أعضاء المنظمة من ذلك، والدورات التدريبية الأساسية الخاصة بالمساعدات الملاحية والتدريب على نظام مراقبة حركة مرور السفن.
وتعتبر المنظمة جهة فنية غير ربحية، تأسست عام 1957م، وتضم سلطات المساعدات البحرية والجهات المصنعة للعلامات الملاحية والجهات الاستشارية والمعاهد العلمية والتدريبية في جميع الموانئ العالمية، وتعمل على تبادل الخبرات والمعرفة فيما بينهم، والتشجيع على التعاون المشترك لتوحيد المعايير الخاصة بالمساعدات الملاحية حول العالم لضمان ملاحة بحرية آمنة للسفن بما يعود بالنفع والفائدة على الموانئ المختلفة والحد من الخسائر المادية والمحافظة على الأرواح والممتلكات وحماية البيئة.
وتقوم المنظمة بتوفير متطلبات واحتياجات العاملين في المجال البحري ومتطلبات سلطات المساعدات الملاحية والتطورات التي يشهدها هذا المجال والعوائق التي قد تواجهها تلك السلطات، كما قامت بتشكيل عدة لجان فنية تضم خبراء عالميين في مجال المساعدات الملاحية بهدف وضع أفضل الممارسات والمعايير من خلال تطبيق إرشادات وتعليمات المنظمة ومواكبة التطورات المستقبلية في مجال المساعدات الملاحية.
وتتكون المنظمة من 84 دولة عضو من ضمنها المملكة ممثلة بالهيئة العامة للموانئ.
يُذكر أن "موانئ" تسعى إلى تطوير بيئة إدارة وتشغيل الموانئ السعودية، ورفع وتفعيل مستوى كفاءتها التشغيلية واللوجستية، واستغلال قدراتها وإمكاناتها؛ بما يخدم في إقامة مشروعات متنوعة تُسهم في تحقيق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، وتدعم بيئة الاستثمار والحركة التجارية، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.
وتناول اللقاء تعزيز التعاون بين المنظمة والهيئة ومناقشة عدة موضوعات من أهمها: نظام لوران المطور، وجدوى التغيير المزمع إجرائه على المنظمة وتحويلها إلى منظمة دولية حكومية (IGO) والفوائد التي ستعود على أعضاء المنظمة من ذلك، والدورات التدريبية الأساسية الخاصة بالمساعدات الملاحية والتدريب على نظام مراقبة حركة مرور السفن.
وتعتبر المنظمة جهة فنية غير ربحية، تأسست عام 1957م، وتضم سلطات المساعدات البحرية والجهات المصنعة للعلامات الملاحية والجهات الاستشارية والمعاهد العلمية والتدريبية في جميع الموانئ العالمية، وتعمل على تبادل الخبرات والمعرفة فيما بينهم، والتشجيع على التعاون المشترك لتوحيد المعايير الخاصة بالمساعدات الملاحية حول العالم لضمان ملاحة بحرية آمنة للسفن بما يعود بالنفع والفائدة على الموانئ المختلفة والحد من الخسائر المادية والمحافظة على الأرواح والممتلكات وحماية البيئة.
وتقوم المنظمة بتوفير متطلبات واحتياجات العاملين في المجال البحري ومتطلبات سلطات المساعدات الملاحية والتطورات التي يشهدها هذا المجال والعوائق التي قد تواجهها تلك السلطات، كما قامت بتشكيل عدة لجان فنية تضم خبراء عالميين في مجال المساعدات الملاحية بهدف وضع أفضل الممارسات والمعايير من خلال تطبيق إرشادات وتعليمات المنظمة ومواكبة التطورات المستقبلية في مجال المساعدات الملاحية.
وتتكون المنظمة من 84 دولة عضو من ضمنها المملكة ممثلة بالهيئة العامة للموانئ.
يُذكر أن "موانئ" تسعى إلى تطوير بيئة إدارة وتشغيل الموانئ السعودية، ورفع وتفعيل مستوى كفاءتها التشغيلية واللوجستية، واستغلال قدراتها وإمكاناتها؛ بما يخدم في إقامة مشروعات متنوعة تُسهم في تحقيق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، وتدعم بيئة الاستثمار والحركة التجارية، تحقيقاً لرؤية المملكة 2030.