هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تحشد طاقاتها وإمكاناتها لخدمة حجاج بيت الله
08-12-2017 06:37 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية زودت الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مراكزها التوجيهية في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة ومواقع استقبال الحجاج بأكثر من 900 موظف , وذلك لتوعية الحجاج وتوجيههم وإرشادهم لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة وفق المنهج الشرعي.
وأوضح وكيل الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر للتوعية والتوجيه عبدالرحمن بن مهنا الجهني, أن الرئاسة حشدت طاقاتها وإمكاناتها لخدمة حجاج بيت الله , مبينا أنها
ستوزع على الحجاج مواد توعوية (مقروءة ومسموعة) يبلغ عددها(6.167.000) .
وقال الجهني :" شرَّف الله المملكة بخدمة الحرمين الشريفين، وهي تدرك في نفس الوقت أن هذا الشرف العظيم يتطلب منها العمل بكل ما أوتيت من أسباب لتوفير المزيد من الأمن والاستقرار والرخاء لحجاج بيت الله الحرام، وزوار مسجد رسوله صلى الله عليه وسلم ", مبينا أن المملكة قامت منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- ومن بعده أبنائه -رحمهم الله- حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- ببذل الغالي والنفيس وتكريس الجهود وتوفير الإمكانات المتاحة لخدمة ضيوف الرحمن؛ حتى يؤدوا نسكهم في أجواء مفعمة بالطمأنينة والسكينة، والأمن والأمان, وخير شاهد على ذلك تلك المشروعات الجبارة في توسعة الحرمين الشريفين، وتطوير مكة المكرمة والمدينة المنورة، ورفع الطاقة الاستيعابية للحرمين الشريفين, كما جندت قطاعات الدولة كافة للقيام بواجبها في خدمة الحجاج والمعتمرين.
وأوضح وكيل الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر للتوعية والتوجيه عبدالرحمن بن مهنا الجهني, أن الرئاسة حشدت طاقاتها وإمكاناتها لخدمة حجاج بيت الله , مبينا أنها
ستوزع على الحجاج مواد توعوية (مقروءة ومسموعة) يبلغ عددها(6.167.000) .
وقال الجهني :" شرَّف الله المملكة بخدمة الحرمين الشريفين، وهي تدرك في نفس الوقت أن هذا الشرف العظيم يتطلب منها العمل بكل ما أوتيت من أسباب لتوفير المزيد من الأمن والاستقرار والرخاء لحجاج بيت الله الحرام، وزوار مسجد رسوله صلى الله عليه وسلم ", مبينا أن المملكة قامت منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- ومن بعده أبنائه -رحمهم الله- حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- ببذل الغالي والنفيس وتكريس الجهود وتوفير الإمكانات المتاحة لخدمة ضيوف الرحمن؛ حتى يؤدوا نسكهم في أجواء مفعمة بالطمأنينة والسكينة، والأمن والأمان, وخير شاهد على ذلك تلك المشروعات الجبارة في توسعة الحرمين الشريفين، وتطوير مكة المكرمة والمدينة المنورة، ورفع الطاقة الاستيعابية للحرمين الشريفين, كما جندت قطاعات الدولة كافة للقيام بواجبها في خدمة الحجاج والمعتمرين.