معرض (روائع الآثار السعودية) في سيؤول يشهد إقبالاً كبيراً من الزوار
08-10-2017 03:14 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية يشهد معرض "طرق التجارة في الجزيرة العربية - روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور" المقام حالياً في المتحف الوطني في العاصمة الكورية الجنوبية سيؤول إقبالاً كبيراً من الزوار الكوريين وزوار وسياح سيؤول .
وأبدى عدد من الزوار اعجابهم الكبير بما يحويه المعرض من قطع نادرة تجسد الحضارات المتعاقبة على أرض الجزيرة العربية، مؤكدين أن المعرض أتاح للشعب الكوري فرصة كبيرة للتعرف على الحضارة العربية عن قرب .
وأسهم المعرض الذي افتتح في الـ12 من شعبان الماضي, ويختتم في الـ 5 ذو الحجة القادم في زيادة عدد زوار المتحف الوطني الكوري بنسبة عالية .
وعدّت الزائرة لياو شي المعرض من الشواهد التاريخية التي تمثل عدداً من الحقب الزمنية والحضارات التي توالت على أرض الجزيرة العربية، مبديةً اعجابها الكبير بالمعرض, مشيرة إلى أن التواجد الكثيف من قبل الزوار على أرض المعرض، يعبر عن ما في داخلهم من شغف كبير لمعرفة تاريخ الحضارة العربية التي قلّ ما يسمعوا عنها في الصين .
من جانبه أشاد الزائر ال هو, بتنوع الحضارات في المعرض واستمرار معاني الإتقان والحرص على العمل والإنجاز التي نقلت عن الإنسان في الجزيرة العربية، مشيراً إلى أن المعرض يبرز الحضارات المتعاقبة في أرض الجزيرة العربية حيث المملكة العربية السعودية اليوم .
بدوره أعرب أحد الزوار مقتنيات المعرض, عن سعادته وهو يرى معرضاً للتراث العربي، مؤكداً في الوقت ذاته أن الثقافة العربية من أعظم الحضارات التي تركت بصمة واضحة في أذهان الكثير من البشر .
ويحوي المعرض 466 قطعة أثرية نادرة تعرّف بالبعد الحضاري للمملكة وارثها الثقافي، وما شهدته أرضها من تداول حضاري عبر الحقب التاريخية المختلفة .
وكان معرض "طرق التجارة في الجزيرة العربية- روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور" قد افتتح في الـ 12 من شهر شعبان 1438هـ في المتحف الوطني بالعاصمة الكورية الجنوبية سيؤول، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ومعالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الاستراتيجية والمالية الكوري الدكتور يو إل هو، بحضور معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح ، ومعالي وزير الثقافة والرياضة والسياحة في كوريا الجنوبية سونق سو كيون، ومعالي عضو مجلس إدارة الهيئة الدكتور عبدالواحد الحميد، ومدير عام المتحف الوطني الكوري يي يونق هون .
ويمثل معرض "طرق التجارة في الجزيرة العربية - روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور"، المحطة الثانية للمعرض آسيوياً بعد الصين، وذلك بعد أن أعلن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بدء جولة المعرض آسيوياً، والثانية عشرة للمعرض بعد إقامته في أربعة دول أوربية، وخمسة مدن في الولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى محطته الداخلية في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي في الظهران .
ويحوي المعرض 466 قطعةً أثريةً نادرة تعرّف بالبعد الحضاري للمملكة وإرثها الثقافي، وما شهدته أرضها من تداول حضاري عبر الحقب التاريخية المختلفة .
وتغطى قطع المعرض الفترة التي تمتد من العصر الحجري القديم "مليون سنة قبل الميلاد" منذ عصور ما قبل التاريخ إلى العصور القديمة السابقة للإسلام، ثم حضارات الممالك العربية المبكّرة والوسيطة والمتأخرة، مروراً بالفترة الإسلامية والفترة الإسلامية الوسيطة، حتى نشآة الدولة السعودية بأطوارها الثلاثة منذ عام 1744م إلى عهد الملك عبد العزيز - رحمه الله - مؤسس الدولة السعودية الحديثة .
وأبدى عدد من الزوار اعجابهم الكبير بما يحويه المعرض من قطع نادرة تجسد الحضارات المتعاقبة على أرض الجزيرة العربية، مؤكدين أن المعرض أتاح للشعب الكوري فرصة كبيرة للتعرف على الحضارة العربية عن قرب .
وأسهم المعرض الذي افتتح في الـ12 من شعبان الماضي, ويختتم في الـ 5 ذو الحجة القادم في زيادة عدد زوار المتحف الوطني الكوري بنسبة عالية .
وعدّت الزائرة لياو شي المعرض من الشواهد التاريخية التي تمثل عدداً من الحقب الزمنية والحضارات التي توالت على أرض الجزيرة العربية، مبديةً اعجابها الكبير بالمعرض, مشيرة إلى أن التواجد الكثيف من قبل الزوار على أرض المعرض، يعبر عن ما في داخلهم من شغف كبير لمعرفة تاريخ الحضارة العربية التي قلّ ما يسمعوا عنها في الصين .
من جانبه أشاد الزائر ال هو, بتنوع الحضارات في المعرض واستمرار معاني الإتقان والحرص على العمل والإنجاز التي نقلت عن الإنسان في الجزيرة العربية، مشيراً إلى أن المعرض يبرز الحضارات المتعاقبة في أرض الجزيرة العربية حيث المملكة العربية السعودية اليوم .
بدوره أعرب أحد الزوار مقتنيات المعرض, عن سعادته وهو يرى معرضاً للتراث العربي، مؤكداً في الوقت ذاته أن الثقافة العربية من أعظم الحضارات التي تركت بصمة واضحة في أذهان الكثير من البشر .
ويحوي المعرض 466 قطعة أثرية نادرة تعرّف بالبعد الحضاري للمملكة وارثها الثقافي، وما شهدته أرضها من تداول حضاري عبر الحقب التاريخية المختلفة .
وكان معرض "طرق التجارة في الجزيرة العربية- روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور" قد افتتح في الـ 12 من شهر شعبان 1438هـ في المتحف الوطني بالعاصمة الكورية الجنوبية سيؤول، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ومعالي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الاستراتيجية والمالية الكوري الدكتور يو إل هو، بحضور معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح ، ومعالي وزير الثقافة والرياضة والسياحة في كوريا الجنوبية سونق سو كيون، ومعالي عضو مجلس إدارة الهيئة الدكتور عبدالواحد الحميد، ومدير عام المتحف الوطني الكوري يي يونق هون .
ويمثل معرض "طرق التجارة في الجزيرة العربية - روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور"، المحطة الثانية للمعرض آسيوياً بعد الصين، وذلك بعد أن أعلن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بدء جولة المعرض آسيوياً، والثانية عشرة للمعرض بعد إقامته في أربعة دول أوربية، وخمسة مدن في الولايات المتحدة الأمريكية، إضافة إلى محطته الداخلية في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي في الظهران .
ويحوي المعرض 466 قطعةً أثريةً نادرة تعرّف بالبعد الحضاري للمملكة وإرثها الثقافي، وما شهدته أرضها من تداول حضاري عبر الحقب التاريخية المختلفة .
وتغطى قطع المعرض الفترة التي تمتد من العصر الحجري القديم "مليون سنة قبل الميلاد" منذ عصور ما قبل التاريخ إلى العصور القديمة السابقة للإسلام، ثم حضارات الممالك العربية المبكّرة والوسيطة والمتأخرة، مروراً بالفترة الإسلامية والفترة الإسلامية الوسيطة، حتى نشآة الدولة السعودية بأطوارها الثلاثة منذ عام 1744م إلى عهد الملك عبد العزيز - رحمه الله - مؤسس الدولة السعودية الحديثة .