475 ريالاً سعر الأضحية في مشروع المملكة للإفادة من الهدي والأضاحي
08-19-2018 10:46 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية حددت اللجنة الفنية لمشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي سعر الأضحية لموسم حج هذا العام1439 هـ مبلغ 475 ريالاً للرأس من الأغنام، ما يعادل ( 127 دولار أمريكي ).
ويدير المشروع 8 مجازر نموذجية في المشاعر المقدسة بطاقة إنتاجية تصل إلى أكثر من مليون رأس من الأغنام والأبقار خلال موسم الحج .
وتتوفر سندات البيع في الأماكن المخصصة في مكة المكرمة والمدينة المنورة وفي منطقة المشاعر المقدسة وعن طريق مكاتب البريد السعودي أو خدمة السداد البنكي وشركات الخدمات،إلى جانب الموقع الإلكتروني www.adahi.org ،وعبر المسار الإلكتروني التابع لوزارة الحج.
يذكر أن مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي أنشئ في عام 1403هـ، 1983م وأسندت مهمة إدارته إلى البنك الإسلامي للتنمية، ويشرف على أعمال المشروع لجنة الإفادة من الهدي والأضاحي المشـكّـلة من عـدد من الجهات الحكومية .
ويهدف المشروع إلى التسهيل على حجاج بيت الله الحرام لأداء نسك الهدي والفدية، وكذلك أداء نسك الأضحية والصدقة والعقيقة، نيابة عنهم لمن يرغب من عموم المسلمين وتوزيع اللحوم على مستحقيها.
وبفضل من الله، ثم بفضل الحرص والرعاية التامة التي توليها حكومة المملكة العربية السعودية، تطور هذا المشروع عاما بعد عام واتسع نطاق توزيع لحوم الهدي والأضاحي على مستحقيها من الفقراء والمحتاجين واللاجئين في شتى بقاع المعمورة حتى شملت 25 دولة.
ويدير المشروع 8 مجازر نموذجية في المشاعر المقدسة بطاقة إنتاجية تصل إلى أكثر من مليون رأس من الأغنام والأبقار خلال موسم الحج .
وتتوفر سندات البيع في الأماكن المخصصة في مكة المكرمة والمدينة المنورة وفي منطقة المشاعر المقدسة وعن طريق مكاتب البريد السعودي أو خدمة السداد البنكي وشركات الخدمات،إلى جانب الموقع الإلكتروني www.adahi.org ،وعبر المسار الإلكتروني التابع لوزارة الحج.
يذكر أن مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي أنشئ في عام 1403هـ، 1983م وأسندت مهمة إدارته إلى البنك الإسلامي للتنمية، ويشرف على أعمال المشروع لجنة الإفادة من الهدي والأضاحي المشـكّـلة من عـدد من الجهات الحكومية .
ويهدف المشروع إلى التسهيل على حجاج بيت الله الحرام لأداء نسك الهدي والفدية، وكذلك أداء نسك الأضحية والصدقة والعقيقة، نيابة عنهم لمن يرغب من عموم المسلمين وتوزيع اللحوم على مستحقيها.
وبفضل من الله، ثم بفضل الحرص والرعاية التامة التي توليها حكومة المملكة العربية السعودية، تطور هذا المشروع عاما بعد عام واتسع نطاق توزيع لحوم الهدي والأضاحي على مستحقيها من الفقراء والمحتاجين واللاجئين في شتى بقاع المعمورة حتى شملت 25 دولة.