الجالية الإيرانية تطالب بمقاضاة أزلام النظام الإيراني لارتكابهم جريمة ضدالإنسانية
08-09-2017 01:01 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية ارتكبت مجزرة قبل (٣٩) عاماً ضد 30 ألفاً من السجناء السياسيين الإيرانيين عام 1988 ، وقد قامت الجالية الإيرانية في لندن يوم السبت 5/آغسطس –أوت تجمعاً احتجاجياً في ساحة” ترافلغار“مطالبين بمقاضاة أزلام النظام الإيراني لارتكابهم جريمة ضد الإنسانية .
في هذه المجزرة قُتل 30ألفاً من السجناء السياسيين أكثرهم من أعضاء وأنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية كما أعدموا عدداً كثيراً منهم الذين كانوا قد قضوا فترة حبسهم بفتوى الخميني المعادي للإنسانية دون أي محاكمة أو إجرائات قانونية وفقط بسبب معارضتهم للاستبداد الديني الحاكم في إيران.
وحمل في هذا التجمع أنصار مجاهدي خلق وعوائل الشهداء صوراً من شهداء مجزرة 1988كما قاموا بإجراء تمثيليات رمزية لإعدام السجناء بواسطة الملالي المجرم في ساحة ” ترافلغار“ في لندن حيث تواجد الكثيرون وأعلنوا التضامن والمواساة .
هذا ودعا المشاركين في هذه المظاهرة والكثير منهم كانوا من عوائل شهداء مجزرة 1988 الحكومة البريطانية الاعتراف بارتكاب هذه الجريمة بأنها ضدالإنسانية كما طالبوا الحكومة البريطانية أن تأخذ زمام القيادة الدولية في مؤتمر القمة لحقوق الإنسان المزمع عقده في جنيف دعماً تشكيل لجنة دولية لتقصي الحقائق حول هذه الجريمة لجلب المتورطين في هذه الجريمة البشعة الكبرى للمثول أمام العدالة .
وأكدت عوائل الشهداء أن هناك دور بارز وحاسم لكل من السادة آليستربرت ، ووزير الشؤول الخارجية لوزارة الخارجية واللورد أحمد ويبملدون ووزير حقوق الإنسان ضماناً لإجراء العدالة وحكومة القانون بالذات.
وهي تطالب الحكومة البريطانية ووزارة الخارجية التعاون مع المتحدين بصورة رسمية السيدة ”عاصمة جهانغير“ المقررة الخاصة للأمم المتحدة لإدراج موضوع ارتكاب مجزرة 1988 في تقريرها المقبل الخاص بصورة بارزة وتحقيقات مستقلة من الوثائق المستندة وغير قابلة للشك من ارتكاب المجزرة الحكومية في عام 1988.
في هذه المجزرة قُتل 30ألفاً من السجناء السياسيين أكثرهم من أعضاء وأنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية كما أعدموا عدداً كثيراً منهم الذين كانوا قد قضوا فترة حبسهم بفتوى الخميني المعادي للإنسانية دون أي محاكمة أو إجرائات قانونية وفقط بسبب معارضتهم للاستبداد الديني الحاكم في إيران.
وحمل في هذا التجمع أنصار مجاهدي خلق وعوائل الشهداء صوراً من شهداء مجزرة 1988كما قاموا بإجراء تمثيليات رمزية لإعدام السجناء بواسطة الملالي المجرم في ساحة ” ترافلغار“ في لندن حيث تواجد الكثيرون وأعلنوا التضامن والمواساة .
هذا ودعا المشاركين في هذه المظاهرة والكثير منهم كانوا من عوائل شهداء مجزرة 1988 الحكومة البريطانية الاعتراف بارتكاب هذه الجريمة بأنها ضدالإنسانية كما طالبوا الحكومة البريطانية أن تأخذ زمام القيادة الدولية في مؤتمر القمة لحقوق الإنسان المزمع عقده في جنيف دعماً تشكيل لجنة دولية لتقصي الحقائق حول هذه الجريمة لجلب المتورطين في هذه الجريمة البشعة الكبرى للمثول أمام العدالة .
وأكدت عوائل الشهداء أن هناك دور بارز وحاسم لكل من السادة آليستربرت ، ووزير الشؤول الخارجية لوزارة الخارجية واللورد أحمد ويبملدون ووزير حقوق الإنسان ضماناً لإجراء العدالة وحكومة القانون بالذات.
وهي تطالب الحكومة البريطانية ووزارة الخارجية التعاون مع المتحدين بصورة رسمية السيدة ”عاصمة جهانغير“ المقررة الخاصة للأمم المتحدة لإدراج موضوع ارتكاب مجزرة 1988 في تقريرها المقبل الخاص بصورة بارزة وتحقيقات مستقلة من الوثائق المستندة وغير قابلة للشك من ارتكاب المجزرة الحكومية في عام 1988.