إنقاذ حياة حاجة تركية ستينية من مرض نادر بالقلب بمدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة
08-16-2018 09:59 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية بفضل الله ثم التدخل السريع من الفريق الطبي بمركز القلب بمدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة تم إنقاذ حياة حاجة تركية تبلغ من العمر ستين عامًا بعد تعرضها لبطئ شديد في ضربات القلب صاحبه ضعف شديد بعضلة القلب أدى إلى توقفه.
وأوضح استشاري أمراض كهرباء القلب بالمدينة الطبية الدكتور نعيم الشعيبي أن المدينة الطبية استقبلت الحاجة التركية وهي في وضع حرج عن طريق الإسعاف بعد أن أغمي عليها في مقر سكنها نتيجة توقف القلب وتوقف عمل الأعضاء الحيوية ، لافتًا النظر إلى أنه بعد الكشف الأولي السريع في الطوارئ اتضح أن المريضة تعاني من متلازمة نادرة الحدوث وهي ضعف ضربات القلب مصاحب لضعف شديد في عضلة القلب مما يصعب احتمالية إنقاذ حياتها ، ولكن بفضل من الله تم التعامل مع الحالة باحترافية وبشكل عاجل ، حيث قرر الفريق الطبي سرعة تركيب جهاز منظم عالي الكفاءة يستطيع علاج حالة المريضة وتحسين ضربات القلب والمساعدة في تحسين كفاءة عضلة القلب.
وأفاد الدكتور الشعيبي أن المريضة ولله الحمد والمنة تماثلت للشفاء ، وبعد التأكد من كامل الفحوصات تقرر خروج المريضة في اليوم التالي لمزاولة حياتها الطبيعية والالتحاق ببعثتها لإتمام حجها ، مبيناً بالوقت نفسه أن هذا النوع من العمليات تتم بكفاءة وسرعة عالية في التشخيص والعلاج وذلك بفضل الله ثم الدعم الكبير الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين لجميع القطاعات الصحية وما توليه وزارة الصحة من اهتمام بالغ بتوفير أفضل وأرقى الأجهزة الطبية لخدمة المواطنين والمقيمين وقاصدي بيت الله الحرام من الزوار والمعتمرين وضيوف الرحمن.
وأوضح استشاري أمراض كهرباء القلب بالمدينة الطبية الدكتور نعيم الشعيبي أن المدينة الطبية استقبلت الحاجة التركية وهي في وضع حرج عن طريق الإسعاف بعد أن أغمي عليها في مقر سكنها نتيجة توقف القلب وتوقف عمل الأعضاء الحيوية ، لافتًا النظر إلى أنه بعد الكشف الأولي السريع في الطوارئ اتضح أن المريضة تعاني من متلازمة نادرة الحدوث وهي ضعف ضربات القلب مصاحب لضعف شديد في عضلة القلب مما يصعب احتمالية إنقاذ حياتها ، ولكن بفضل من الله تم التعامل مع الحالة باحترافية وبشكل عاجل ، حيث قرر الفريق الطبي سرعة تركيب جهاز منظم عالي الكفاءة يستطيع علاج حالة المريضة وتحسين ضربات القلب والمساعدة في تحسين كفاءة عضلة القلب.
وأفاد الدكتور الشعيبي أن المريضة ولله الحمد والمنة تماثلت للشفاء ، وبعد التأكد من كامل الفحوصات تقرر خروج المريضة في اليوم التالي لمزاولة حياتها الطبيعية والالتحاق ببعثتها لإتمام حجها ، مبيناً بالوقت نفسه أن هذا النوع من العمليات تتم بكفاءة وسرعة عالية في التشخيص والعلاج وذلك بفضل الله ثم الدعم الكبير الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين لجميع القطاعات الصحية وما توليه وزارة الصحة من اهتمام بالغ بتوفير أفضل وأرقى الأجهزة الطبية لخدمة المواطنين والمقيمين وقاصدي بيت الله الحرام من الزوار والمعتمرين وضيوف الرحمن.