أمير القصيم يزور مهرجان تمور بريده 39 ويدشن منتجع ديرتي الزراعي
08-09-2018 05:14 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_نوال الحارثي زار صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , اليوم ، مهرجان تمور بريدة 39 ، المقامة فعالياته بمدينة التمور ببريدة .
ودشّن سموه فور وصوله منتجع ديرتي الزراعي الريفي ، مستمعاً لشرح مفصل من قبل المستثمر أحمد الجربوع عن أقسام المنتجع وأركانه المتنوعة التي تشمل الحرفيين والأسر المنتجة والسواني والحياة الزراعية المتكاملة الريفية والجلسات المنتشرة داخل المنتجع.
بعد ذلك توجه سمو أمير القصيم إلى مهرجان تمور بريدة بمدينة التمور، مطلعاً على ساحة البيع والشراء والحركة الاقتصادية الجارية فيه, حيث التقى سموه بعدد من المزارعين والدلالين وتجار التمور في أكبر تظاهرة اقتصادية في المملكة حالياً ، من خلال الكميات الكبيرة التي يعرضها مهرجان بريدة للتمور.
عقب ذلك وقف سمو الأمير فيصل بن مشعل على الفعاليات المصاحبة للمهرجان التي ينظمها عدد من الجهات الحكومية والأهلية والاجتماعية ، وسط مركز النخلة.
ثم توجه سموه لمقر الحفل المعد بهذه المناسبة حيث توالت فقرات الحفل ،ثم ألقى أمين منطقة القصيم بالإنابة المهندس عبدالعزيز المهوس كلمة رحب بها بسمو أمير المنطقة مقدماً شكره وتقديره لسموه على زيارته مهرجان تمور بريده 39 , مشيراً إلى أن المهرجان يرسم بعداً اقتصاديا متكاملاً ، حيث يعد أحد الروابط الاقتصادية الهامة على المستوى الوطني , مؤكداً أن المهرجان وفر 4000 وظيفة للشباب والشابات , مقدماً شكره للرعاة والداعمين والعاملين في اللجنة الإشرافية والمجلس البلدي وفريق العمل كافة ، الذي بذل جهوداً متوالية لتحقيق التطلعات المنشودة.
إثر شاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً عن مهرجان تمور بريدة , تلاه عرضاً مرئياً آخر بعنوان منتج وطن.
كرّم صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم الداعمين لفعاليات مهرجان تمور بريدة والجهات الحكومية والخاصة المشاركة وشركاء النجاح.
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , في كلمته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده سموه عقب انتهاء الحفل :" إن القصيم من المناطق المتميزة في استعراض وتعزيز هذا المنتج الحيوي الوطني" , مشيراً إلى أن مدينة بريدة للتمور تعكس للجميع قوة التنافس والعرض لإبراز هذه المنتج من تمور المنطقة , مفيداً سموه أن النخلة ومنتجاتها هي إحدى الاهتمامات لقيادة هذه البلاد المباركة ـ أيدها الله ـ ، عبر رؤية 2030
واس
ودشّن سموه فور وصوله منتجع ديرتي الزراعي الريفي ، مستمعاً لشرح مفصل من قبل المستثمر أحمد الجربوع عن أقسام المنتجع وأركانه المتنوعة التي تشمل الحرفيين والأسر المنتجة والسواني والحياة الزراعية المتكاملة الريفية والجلسات المنتشرة داخل المنتجع.
بعد ذلك توجه سمو أمير القصيم إلى مهرجان تمور بريدة بمدينة التمور، مطلعاً على ساحة البيع والشراء والحركة الاقتصادية الجارية فيه, حيث التقى سموه بعدد من المزارعين والدلالين وتجار التمور في أكبر تظاهرة اقتصادية في المملكة حالياً ، من خلال الكميات الكبيرة التي يعرضها مهرجان بريدة للتمور.
عقب ذلك وقف سمو الأمير فيصل بن مشعل على الفعاليات المصاحبة للمهرجان التي ينظمها عدد من الجهات الحكومية والأهلية والاجتماعية ، وسط مركز النخلة.
ثم توجه سموه لمقر الحفل المعد بهذه المناسبة حيث توالت فقرات الحفل ،ثم ألقى أمين منطقة القصيم بالإنابة المهندس عبدالعزيز المهوس كلمة رحب بها بسمو أمير المنطقة مقدماً شكره وتقديره لسموه على زيارته مهرجان تمور بريده 39 , مشيراً إلى أن المهرجان يرسم بعداً اقتصاديا متكاملاً ، حيث يعد أحد الروابط الاقتصادية الهامة على المستوى الوطني , مؤكداً أن المهرجان وفر 4000 وظيفة للشباب والشابات , مقدماً شكره للرعاة والداعمين والعاملين في اللجنة الإشرافية والمجلس البلدي وفريق العمل كافة ، الذي بذل جهوداً متوالية لتحقيق التطلعات المنشودة.
إثر شاهد سموه والحضور عرضاً مرئياً عن مهرجان تمور بريدة , تلاه عرضاً مرئياً آخر بعنوان منتج وطن.
كرّم صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم الداعمين لفعاليات مهرجان تمور بريدة والجهات الحكومية والخاصة المشاركة وشركاء النجاح.
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , في كلمته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده سموه عقب انتهاء الحفل :" إن القصيم من المناطق المتميزة في استعراض وتعزيز هذا المنتج الحيوي الوطني" , مشيراً إلى أن مدينة بريدة للتمور تعكس للجميع قوة التنافس والعرض لإبراز هذه المنتج من تمور المنطقة , مفيداً سموه أن النخلة ومنتجاتها هي إحدى الاهتمامات لقيادة هذه البلاد المباركة ـ أيدها الله ـ ، عبر رؤية 2030
واس