طيران الأمن يبدأ تنفيذ مهامه لموسم حج هذا العام 1439
08-08-2018 09:44 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية بدأت القيادة العامة لطيران الأمن العام في تنفيذ المرحلة الأولى من خطتها لموسم حج هذا العام 1439هـ, حيث تشارك ضمن منظومة رئاسة أمن الدولة وتتطلع في مشاركتها هذا العام إلى رصد الحالة الأمنية ومساندة كافة الأجهزة الأمنية والقطاعات الحكومية المختلفة.
وأوضح القائد العام لطيران الأمن اللواء المهندس حسن بن زايد آل بسام أن المرحلة الأولى من الخطة دخلت فعلياَ في طور التنفيذ ، وذلك بتمركز الطائرات المشاركة في المواقع المحددة لها في مكة المكرمة والمدينة المنورة قادمة من قواعدها المختلفة لتقوم بتنفيذ المهام المسندة لها ومن أبرزها مراقبة الحالة الأمنية والحركة المرورية وتقديم الدعم الأمني واللوجستي للقطاعات الأمنية والخدمات الإنسانية ورصد الحجاج غير النظاميين, إضافة إلى دعم وحدة طيران الأمن بمنطقة المدينة المنورة لمواكبة تنقل الحجيج بين المدينة المنورة ومكة المكرمة قبل وبعد أداء مناسك الحج حيث تشهد الطرق السريعة بين هاتين المدينتين المقدستين كثافة مرورية عالية علاوةً على مهام الإخلاء الطبي.
وبين أن الأطقم الجوية تقوم بجولات استطلاعية مستمرة للتعرف على معالم مكة المكرمة وتجربة مهابط الطيران الموجودة في المشاعر المقدسة والمناطق المركزية حول الحرمين الشريفين ومهابط المستشفيات للوقوف على جاهزيتها, بالإضافة لتسيير رحلات جوية لمسئولي القطاعات الحكومية لمتابعة سير الأعمال استعداداً لمهمة الحج, مشيراً إلى أن قيادته تشارك في مهمة حج هذا العام بعدد يناهز 526 مشاركاً من الضباط وضباط الصف والجنود بمختلف تخصصاتهم الفنية والإدارية وبعدد 21 طائرة متعددة المهام تتمركز في منطقة مكة المكرمة ومنطقة المدينة المنورة تساندها طائرات أخرى مجهزة في قواعدها وجاهزة لدعم الموقف عند الحاجة .
وأفاد أن الطائرات مزودة بأنظمة الرؤية الليلية، والكاميرات الحرارية، وتقنيات الاتصال الحديثة والتجهيزات الطبية والإسعافية, علاوة على الأطقم والكوادر ذات التأهيل والتدريب العالي التي اكتسبت خبرات متراكمة من مواسم سابقة تمكنها من رصد الظواهر الأمنية والمرورية من الجو وإرسال التقارير الفورية للجهات المعنية، مؤكدًا على الاستشعار العالي للظروف الأمنية الراهنة والقدرة على التعامل مع أي حدث مهما كان نوعه.
وأشار إلى أن كافة الطائرات بأطقمها الجوية المتواجدة بقواعد طيران الأمن في مناطق المملكة الأخرى وغير المشاركة في مهمة الحج على أهبة الاستعداد للإقلاع الفوري لتقديم الدعم والمساندة متى ما اقتضى الموقف ذلك
واس
وأوضح القائد العام لطيران الأمن اللواء المهندس حسن بن زايد آل بسام أن المرحلة الأولى من الخطة دخلت فعلياَ في طور التنفيذ ، وذلك بتمركز الطائرات المشاركة في المواقع المحددة لها في مكة المكرمة والمدينة المنورة قادمة من قواعدها المختلفة لتقوم بتنفيذ المهام المسندة لها ومن أبرزها مراقبة الحالة الأمنية والحركة المرورية وتقديم الدعم الأمني واللوجستي للقطاعات الأمنية والخدمات الإنسانية ورصد الحجاج غير النظاميين, إضافة إلى دعم وحدة طيران الأمن بمنطقة المدينة المنورة لمواكبة تنقل الحجيج بين المدينة المنورة ومكة المكرمة قبل وبعد أداء مناسك الحج حيث تشهد الطرق السريعة بين هاتين المدينتين المقدستين كثافة مرورية عالية علاوةً على مهام الإخلاء الطبي.
وبين أن الأطقم الجوية تقوم بجولات استطلاعية مستمرة للتعرف على معالم مكة المكرمة وتجربة مهابط الطيران الموجودة في المشاعر المقدسة والمناطق المركزية حول الحرمين الشريفين ومهابط المستشفيات للوقوف على جاهزيتها, بالإضافة لتسيير رحلات جوية لمسئولي القطاعات الحكومية لمتابعة سير الأعمال استعداداً لمهمة الحج, مشيراً إلى أن قيادته تشارك في مهمة حج هذا العام بعدد يناهز 526 مشاركاً من الضباط وضباط الصف والجنود بمختلف تخصصاتهم الفنية والإدارية وبعدد 21 طائرة متعددة المهام تتمركز في منطقة مكة المكرمة ومنطقة المدينة المنورة تساندها طائرات أخرى مجهزة في قواعدها وجاهزة لدعم الموقف عند الحاجة .
وأفاد أن الطائرات مزودة بأنظمة الرؤية الليلية، والكاميرات الحرارية، وتقنيات الاتصال الحديثة والتجهيزات الطبية والإسعافية, علاوة على الأطقم والكوادر ذات التأهيل والتدريب العالي التي اكتسبت خبرات متراكمة من مواسم سابقة تمكنها من رصد الظواهر الأمنية والمرورية من الجو وإرسال التقارير الفورية للجهات المعنية، مؤكدًا على الاستشعار العالي للظروف الأمنية الراهنة والقدرة على التعامل مع أي حدث مهما كان نوعه.
وأشار إلى أن كافة الطائرات بأطقمها الجوية المتواجدة بقواعد طيران الأمن في مناطق المملكة الأخرى وغير المشاركة في مهمة الحج على أهبة الاستعداد للإقلاع الفوري لتقديم الدعم والمساندة متى ما اقتضى الموقف ذلك
واس