أكثر من 150 ألف زائر لمهرجان الورد والفاكهة 39 بتبوك خلال 6 أيام
07-31-2018 06:10 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية كسر مهرجان الورد والفاكهة بمنطقة تبوك في نسخته السادسة بفعالياته الترفيهية والتثقيفية التي نظمها مجلس التنمية السياحية بالمنطقة، أكثر من 150 ألف زائر في ستة أيام , وساعدت مساحة المهرجان الي تناهز الـ130 ألف متر مربع , وتنوع فعالياته التي فاقت الـ40 فعالية , في احتواء هذا الإقبال الكثيف دون عوائق ، ولفتت البرامج والأنشطة التي احتواها المهرجان أنظار العائلات ، بينما تهافت الأطفال على الفعاليات والمناشط المخصصة للأسرة والطفل ومنها المسرح التثقيفي، وبيت الورد والفاكهة ، وبرنامج المسابقات والجوائز.
وتابعت اللجان المنظمة تقديم الخدمات لزوار المهرجان على مدار الوقت ، مثمنين الجهود التي بذلت من أجل إظهار المهرجان بصورته الحقيقة , والتي تعكس بطبيعتها المستوى التنظيمي العالي الذي حضى به وسط حرص ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الداعم الأول والدائم للأنشطة السياحية , والذي يؤكد دائما على أهمية تفعيل الجانب السياحي , وحرصه المستمر على تنشيط المنطقة وإبرازها بالوجه الذي يتمناه الجميع ، علاوة على دعمه للمنتج الوطني ممثلا بمنتجي الورد والفاكهة .
هذا وقد سجلت أيام المهرجان الذي يواصل فعالياته حتى تاريخ 22 / 11 / 1439هـ أرقماً جديدة في عدد الحضور اليومي , ومهدت الفعاليات والاركان المختلفة في أرضية المهرجان لأن يكون وجهتاً سياحية دائمة لمنطقة تبوك, ووجه آخر من أوجه التعدد السياحي الكبير الذي تمتاز به المنطقة , اذ يتابع الزوار العروض المختلفة التي قُدمت على أرض القرى الحاضنة لفعاليات المهرجان, والتي تضم أماكن مخصصة لعدد من الحرفيين والحرفيات الذين يصنعون أدوات ومقتنيات مشتقة بكاملها من النخيل وصوف المواشي , مثل صناعة الخوص والحياكة والتطريز ، والكروشيه والمشغولات اليدوية , كما تضم القرية معرضا بمساحة 1200 متر مربع خصص لعرض المنتوجات الزراعية التي تمتاز بها المنطقة كالورود والفواكه والزيتون , إضافة إلى بعض المعارض والمشاركات الحكومية والأهلية والتطوعية , لتستوعب بذلك أكثر من 40 فعالية ترفيهية وتثقيفية ركزت على إبراز موروث المنطقة وفنون أبنائها واهتماماتهم ومناشطهم الاقتصادية .
واس
وتابعت اللجان المنظمة تقديم الخدمات لزوار المهرجان على مدار الوقت ، مثمنين الجهود التي بذلت من أجل إظهار المهرجان بصورته الحقيقة , والتي تعكس بطبيعتها المستوى التنظيمي العالي الذي حضى به وسط حرص ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الداعم الأول والدائم للأنشطة السياحية , والذي يؤكد دائما على أهمية تفعيل الجانب السياحي , وحرصه المستمر على تنشيط المنطقة وإبرازها بالوجه الذي يتمناه الجميع ، علاوة على دعمه للمنتج الوطني ممثلا بمنتجي الورد والفاكهة .
هذا وقد سجلت أيام المهرجان الذي يواصل فعالياته حتى تاريخ 22 / 11 / 1439هـ أرقماً جديدة في عدد الحضور اليومي , ومهدت الفعاليات والاركان المختلفة في أرضية المهرجان لأن يكون وجهتاً سياحية دائمة لمنطقة تبوك, ووجه آخر من أوجه التعدد السياحي الكبير الذي تمتاز به المنطقة , اذ يتابع الزوار العروض المختلفة التي قُدمت على أرض القرى الحاضنة لفعاليات المهرجان, والتي تضم أماكن مخصصة لعدد من الحرفيين والحرفيات الذين يصنعون أدوات ومقتنيات مشتقة بكاملها من النخيل وصوف المواشي , مثل صناعة الخوص والحياكة والتطريز ، والكروشيه والمشغولات اليدوية , كما تضم القرية معرضا بمساحة 1200 متر مربع خصص لعرض المنتوجات الزراعية التي تمتاز بها المنطقة كالورود والفواكه والزيتون , إضافة إلى بعض المعارض والمشاركات الحكومية والأهلية والتطوعية , لتستوعب بذلك أكثر من 40 فعالية ترفيهية وتثقيفية ركزت على إبراز موروث المنطقة وفنون أبنائها واهتماماتهم ومناشطهم الاقتصادية .
واس