النموذج الإلكتروني المطّور (حصن) يرصد حالات الأمراض المعدية المكتشفة
07-30-2018 06:00 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-دعاء الحربي دشنت "الصحة" النموذج الإلكتروني المطّور حديثا لرصد حالات الأمراض المعدية المكتشفة في بنوك الدم الكترونيا كمبادرة للتبليغ عن الأمراض المعدية، وذلك بعد نجاح المرحلة التجريبية للمبادرة التي تبنتها في أربعة بنوك دم مركزية بالرياض والشرقية ومكة والطائف.
حيث حضر اجتماع التدشين الذي تم فيه عرض مستفيض عن نموذج رصد الأمراض المعدية في بنوك الدم وكلاء الوزارة والوكلاء المساعدين ومدراء العموم والأقسام والموظفين ومنسقى برنامج حصن من منسوبي الجهات المعنية بديوان الوزارة.
وتهدف المبادرة إلى منع انتقال حالات الأمراض المعدية بين بنوك الدم المختلفة بجميع القطاعات وسرعة اتخاذ الإجراءات الوقائية المناسبة حيالها.
وبرنامج حصن هو نظام إلكتروني متكامل لمراقبة الأمراض والأوبئة، حيث تكمن أهميته في رصد الأمراض المعدية والوبائية إلكترونيًا عن طريق شبكة الإنترنت، للتمكن من وضع آليات التحكم والمكافحة، إضافة إلى متابعة التطعيمات الأساسية، وتوحيد العمليات والنماذج والتقارير الصحية في المملكة بأكملها بشكل إلكتروني، إلى جانب تقليص الاختلاف في رصد الأمراض بين المناطق والمرافق الصحية المختلفة، الأمر الذي من شأنه أن يوفِّر للعاملين في المجال الصحي وأصحاب القرار المعلومات اللحظية والدقيقة التي تمكنهم من تقديم مستوى عالٍ من الخدمات الصحية.
حيث حضر اجتماع التدشين الذي تم فيه عرض مستفيض عن نموذج رصد الأمراض المعدية في بنوك الدم وكلاء الوزارة والوكلاء المساعدين ومدراء العموم والأقسام والموظفين ومنسقى برنامج حصن من منسوبي الجهات المعنية بديوان الوزارة.
وتهدف المبادرة إلى منع انتقال حالات الأمراض المعدية بين بنوك الدم المختلفة بجميع القطاعات وسرعة اتخاذ الإجراءات الوقائية المناسبة حيالها.
وبرنامج حصن هو نظام إلكتروني متكامل لمراقبة الأمراض والأوبئة، حيث تكمن أهميته في رصد الأمراض المعدية والوبائية إلكترونيًا عن طريق شبكة الإنترنت، للتمكن من وضع آليات التحكم والمكافحة، إضافة إلى متابعة التطعيمات الأساسية، وتوحيد العمليات والنماذج والتقارير الصحية في المملكة بأكملها بشكل إلكتروني، إلى جانب تقليص الاختلاف في رصد الأمراض بين المناطق والمرافق الصحية المختلفة، الأمر الذي من شأنه أن يوفِّر للعاملين في المجال الصحي وأصحاب القرار المعلومات اللحظية والدقيقة التي تمكنهم من تقديم مستوى عالٍ من الخدمات الصحية.