ملف فضائح قطر يحمل صفعة جديدة من بلاتر ..!
07-30-2018 09:23 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية كشف جوزيف بلاتر الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، مفاجأة كبرى، في "الملف الأسود" لقطر في تنظيم المونديال، حين أعلنأن : "تدخلات سياسية" من رئيس دولة أوروبية ساعدت في حصول الدوحة على تنظيم كأس العالم 2022، حسب ما جاء في تغريدة لبلاتر على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" .
وقال بلاتر في تغريدته: "أخبار سيئة: قطر متهمة باللجوء إلى حملات تشويه ملفات الدول المنافسة! الحقيقة هي أن قطر فازت بعد تدخل سياسي من الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي ونائب رئيس الفيفا بلاتيني".
وجاءت تغريدة بلاتر بعد ساعات من كشف صحيفة "صنداي تايمز" أن الفريق المكلف بملف قطر لاستضافة كأس العالم لجأ إلى "عمليات سوداء" سرية في حملة دعائية لتقويض ملفات الدول الأخرى المنافسة.
وأشارت الصحيفة، أن رسائل إلكترونية وصلتها من أحد المبلّغين عن المخالفات يظهر أن الفريق المكلف بالملف القطري دفع أموالا لشركة علاقات عامة وعملاء "سي آي إيه" سابقين بهدف الترويج لـ"دعاية مضللة" تستهدف ملفات دول منافسة مثل أستراليا والولايات المتحدة، وذلك خلال حملة قطر لاستضافة مونديال 2022.
ووفقا للصحيفة فإن استراتيجية قطر كانت تقضي بتوظيف أشخاص مؤثرين من أجل العمل داخل الدول الأخرى المرشحة لخلق انطباع بأن "الدعم معدوم" بين مواطني هذه الدول لاستضافة كأس العالم، علما أن أحد المعايير الأساسية التي يستند إليها "الفيفا" هو أن تحظى الترشيحات بدعم قوي من مواطني الدولة المتقدمة للاستضافة.
سكاي نيوز
وقال بلاتر في تغريدته: "أخبار سيئة: قطر متهمة باللجوء إلى حملات تشويه ملفات الدول المنافسة! الحقيقة هي أن قطر فازت بعد تدخل سياسي من الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي ونائب رئيس الفيفا بلاتيني".
وجاءت تغريدة بلاتر بعد ساعات من كشف صحيفة "صنداي تايمز" أن الفريق المكلف بملف قطر لاستضافة كأس العالم لجأ إلى "عمليات سوداء" سرية في حملة دعائية لتقويض ملفات الدول الأخرى المنافسة.
وأشارت الصحيفة، أن رسائل إلكترونية وصلتها من أحد المبلّغين عن المخالفات يظهر أن الفريق المكلف بالملف القطري دفع أموالا لشركة علاقات عامة وعملاء "سي آي إيه" سابقين بهدف الترويج لـ"دعاية مضللة" تستهدف ملفات دول منافسة مثل أستراليا والولايات المتحدة، وذلك خلال حملة قطر لاستضافة مونديال 2022.
ووفقا للصحيفة فإن استراتيجية قطر كانت تقضي بتوظيف أشخاص مؤثرين من أجل العمل داخل الدول الأخرى المرشحة لخلق انطباع بأن "الدعم معدوم" بين مواطني هذه الدول لاستضافة كأس العالم، علما أن أحد المعايير الأساسية التي يستند إليها "الفيفا" هو أن تحظى الترشيحات بدعم قوي من مواطني الدولة المتقدمة للاستضافة.
سكاي نيوز