أعمال عنف وشغب في لندن
07-31-2017 09:14 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية-التليفراف تحولت مظاهرة في شرق لندن ضد وحشية الشرطة إلى أعمال عنف، في وقت متأخر من ليلة الجمعة، حيث رشق المتظاهرون شرطة مكافحة الشغب بالقنينات والألعاب النارية وغيرها من المقذوفات.
وكان الغضب يساور المتظاهرين إثر وفاة رشان شارلز (20 عاما)، وهو رجل أسود توفي الأسبوع الماضي في مستشفى، بعدما طرحه رجال الشرطة الذين كانوا يطاردونه أرضا في أحد المتاجر.
وأضرم عدة عشرات من المتظاهرين، وبعضهم كان يرتدي أقنعة، النار في صناديق القمامة وأوقفوا السيارات ومنعوها من المرور بالإضافة إلى نصب الحواجز.
وقام المتظاهرون بتهشيم نوافذ عدة متاجر.
تجدر الإشارة إلى أن المظاهرة اندلعت بالقرب من شركة في شارع “كينغسلاند رود”، المكان الذي تم فيه إلقاء القبض على شارلز.
ورفضت الشرطة، السبت، تقديم معلومات بشأن عدد الأشخاص الذين أصيبوا أو ما إذا اعتقلت أحد المتظاهرين.
وأعلنت مفوضية شكاوى الشرطة المستقلة، الجمعة، أنها ستحقق في الملابسات المحيطة بوفاة شارلز.
جدير بالذكر أن كاميرا مراقبة بمتجر وثّقت اللحظات الأخيرة في حياة مشتبه به أثناء محاولة شرطي السيطرة عليه، وفقا لما نشرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية.
وصارع الشرطي الشاب رشان تشارلز البالغ من العمر 20 عاما، الذي كان يحاول الفرار منه بشتى الطرق قبل أن يبتلع الشاب شيء ما أثناء محاولاته ويلقى مصرعه.
وكان الغضب يساور المتظاهرين إثر وفاة رشان شارلز (20 عاما)، وهو رجل أسود توفي الأسبوع الماضي في مستشفى، بعدما طرحه رجال الشرطة الذين كانوا يطاردونه أرضا في أحد المتاجر.
وأضرم عدة عشرات من المتظاهرين، وبعضهم كان يرتدي أقنعة، النار في صناديق القمامة وأوقفوا السيارات ومنعوها من المرور بالإضافة إلى نصب الحواجز.
وقام المتظاهرون بتهشيم نوافذ عدة متاجر.
تجدر الإشارة إلى أن المظاهرة اندلعت بالقرب من شركة في شارع “كينغسلاند رود”، المكان الذي تم فيه إلقاء القبض على شارلز.
ورفضت الشرطة، السبت، تقديم معلومات بشأن عدد الأشخاص الذين أصيبوا أو ما إذا اعتقلت أحد المتظاهرين.
وأعلنت مفوضية شكاوى الشرطة المستقلة، الجمعة، أنها ستحقق في الملابسات المحيطة بوفاة شارلز.
جدير بالذكر أن كاميرا مراقبة بمتجر وثّقت اللحظات الأخيرة في حياة مشتبه به أثناء محاولة شرطي السيطرة عليه، وفقا لما نشرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية.
وصارع الشرطي الشاب رشان تشارلز البالغ من العمر 20 عاما، الذي كان يحاول الفرار منه بشتى الطرق قبل أن يبتلع الشاب شيء ما أثناء محاولاته ويلقى مصرعه.